الراقصة حورية داخل السجن.. القصة الكاملة حول حبس صاحبة الفيديوهات المخلة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تصدرت الراقصة حورية تريند محرك البحث الشهير «جوجل»، بعدما ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية القبض عليها أثناء حفل استعراضي في منطقة الرمل بالإسكندرية.
القصة الكاملة حول حبس الراقصة حوريةبدأت القصة من تقدم محامٍ ببلاغ للنائب العام، يحمل رقم 524929، يتهم فيه الراقصة حورية الشيهرة بـ «راقصة الساحل الشرير»، بكشف عورتها في النوادي الليلية، وأيضًا بنشر مقاطع فيديو وصور على مواقع التواصل الاجتماعي، ترتدي فيها ملابس عارية، مضمونها الإعلان عن النفس والتحريض على الفسق والفجور، وإغواء الشباب بهذه الأفعال التي تتنافى مع قيم المجتمع المصري العريق.
وأوضح المحامي، في البلاغ، أن الراقصة حورية تتعمد الظهور في جميع فيديوهاتها بأوضاع مخله بالآداب العامة، ومقاطع رقص شعبي بطريقة مثيرة جنسيًا، مما يؤدي إلى هدم قيم المجتمع وانحراف التربية والأخلاق لدى الصغار، الذين يمثلون الجمهور العريض لها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابع البلاغ بأن هذه الأفعال تهدد المجتمع المصري، وتعمل على مخالفة التقاليد والإخلال بالنظام العام والقانون المصري، حيث تنص المواد 278 من قانون العقوبات والمادة 1 والمادة 14 من قانون 10 لسنة 1961 الخاص بمكافحة الدعارة، على أن كل من فعل علانية فعلا فاضحا مخلا يعاقب بالحبس مده لا تقل عن 6 أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنية ولا تجاوز 100 ألف أو بإحدى هاتين العقوبتين.
من جانبها، ألقت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية القبض على الراقصة حورية في حفل استعراضي بالإسكندرية أثناء الرقص ببدلة عارية، وتبين من التحريات أنها تدعى حنين، وشهرتها «حورية» تبلغ من العمر 23 سنة.
وتم القبض عليها بتهمة تعمد بأداء رقصات استعراضية خلال الفترة الأخيرة لإثارة الغرائز وترتدي بدل رقص شرقي عارية تُظهر مناطق حساسة من جسدها.
ورصدت أجهزة مباحث الآداب بوزارة الداخلية نشاط الراقصة حورية في مختلف الأماكن، وتم فحص مقاطع الفيديو المنتشرة لها على منصات التواصل الإجتماعي المختلفة.
وتبين من التحريات الأمنية أن الراقصة حورية، تؤدي وصلات رقص في الملاهي الليلية والشواطيء الشهيرة بحركات مثيرة لاستقطاب رواد للأماكن، حيث كانت تؤدي الحركات الإستعراضية بأساليب تثير الغرائز، وإغواء للشباب، كما تتعمد كشف عورتها من بدل الرقص التي ترتديها.
حبس الراقصة حوريةمن جانبها قررت جهات التحقيق بالإسكندرية، حبس راقصة الساحل الشمالي الشهيرة بحورية، 4 أيام على ذمة التحقيق، لاتهامها بخدش الحياء العام، والتحريض على الفسق، والرقص بطريقة تتنافى مع آداب المجتمع، وتعرية مناطق من جسدها أثناء الرقص، واستغلال الصغار عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، بشكل يخالف القيم المصرية وأخلاقيات المجتمع.
اقرأ أيضاً«تغوي الشباب بتعرية نفسها».. بلاغ يتهم الراقصة حورية بنشر الفسق والفجور في الملاهي الليلية
التحقيق مع راقصة شهيرة بسبب فيديوهات «الساحل الشرير»
من هي الراقصة حورية.. اسمها الحقيقي حنين وسبق اتهامها في قضية تحريض على الفسق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الراقصة حورية الراقصة حورية الساحل القبض على الراقصة الساحل الشرير القبض على الراقصة حورية حورية حورية الراقصة حورية الراقصة الساحل حورية الراقصة في الساحل راقصة الساحل الشرير الراقصة حوریة
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لسرقة أموال ومجوهرات من فيلا نوال الدجوي بأكتوبر
كشفت الدكتورة نوال الدجوي، سيدة الأعمال المعروفة، عن تفاصيل مثيرة أمام نيابة أكتوبر في بلاغ تقدمت به بشأن سرقة أموال ومجوهرات من داخل فيلتها الكائنة بكمبوند هاي لاند بمدينة 6 أكتوبر، مشيرة إلى تورط اثنين من أحفادها في الواقعة.
وقالت الدجوي في التحقيقات إنها اكتشفت الواقعة أثناء زيارتها الأخيرة للفيلا، حيث فوجئت بعدم استجابة الخزنة لمفاتيحها المعتادة، ليتبين لاحقًا تغيير الكالون. وعثرت خارج الخزنة على كيس يحتوي على بعض المسروقات، إلى جانب الأغلفة التي كانت تغلف المحتويات.
وأضافت أن الحادث وقع في نحو الساعة الخامسة والنصف من مساء الأمس، بحضور حفيدتيها إنجي وماهيتاب محمد. وأشارت إلى أن المسروقات كانت محفوظة داخل الخزنة، وآخر مرة اطلعت عليها كانت في يناير 2023.
وأكدت الدجوي أن المسروقات تشمل مبالغ مالية ضخمة، مشغولات ذهبية، سبائك وجنيهات ذهبية، بالإضافة إلى عملات أجنبية، من بينها 360 ألف جنيه إسترليني من فئات ورقية صغيرة وقديمة الإصدار، مشيرة إلى أنها ستقدم بيانًا تفصيليًا لاحقًا بعد مراجعة الجرد.
واتهمت السيدة نوال حفيديها أحمد وعمرو الدجوي بالسرقة، مستندة إلى علامات الثراء المفاجئ التي ظهرت عليهما منذ مارس 2024، رغم عدم وجود مبرر مالي واضح، إلى جانب حيازتهما مفاتيح الفيلا. كما أوضحت أن المتابعة الدورية للخزنة كانت تتم من خلال موظف يدعى مصطفى يعمل في جامعة نوال الدجوي.
وأكدت وجود خلافات سابقة بينها وبين المتهمين بدأت منذ مايو 2024، مشيرة إلى أنها تمتلك قرائن تعزز شكوكها بشأن تورطهما في الواقعة.
ولا تزال النيابة العامة تواصل التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث، وتحديد المسؤولين عن واقعة السرقة التي هزت الرأي العام.