وزير الخارجية من روسيا: رسالتنا واضحة يجب إيقاف الحرب في غزة فورًا/عاجل
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
طالب صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير خارجية المملكة العربية السعودية، بضرورة إيقاف الحرب فورا ورفع الحصار على قطاع غزة.
وأكد خلال ترؤسه اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة مع وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، على حماية المدنيين في قطاع غزة.
أخبار متعلقة عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وينفذون جولات استفزازيةإجلاء 100 مريض من المستشفى الإندونيسي في غزةوأضاف: "لا يمكن الحديث عن مستقبل غزة قبل وقف العنف والاعتداء على المدنيين، فإسرائيل تواصل انتهاك القانون الدولي"
ودعا وزير الخارجية إلى إطلاق عملية سلام جادة ووقف النار وإدخال المساعدات الإنسانية، مؤكدا أنه لا يمكن تبرير ما يحدث في غزة بالدفاع عن النفس.
ووصلت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة، اليوم الثلاثاء، بقيادة وزير الخارجية ومشاركة وزير الخارجية الأردني والفلسطيني والمصري وأمين منظمة التعاون الإسلامي إلى محطتها الثانية موسكو للقاء وزير الخارجية الروسي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الخارجية السعودي القمة العربية الإسلامية غزة تحت القصف وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: إنهاء الحرب دون إسقاط حماس كارثة
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، وفق ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، إن الضغط الدولي يجب أن يُوجَّه نحو حركة حماس لا إلى إسرائيل، مؤكدًا أن توجيه الانتقادات والضغوط إلى تل أبيب يعزز موقف الحركة سياسيًا ويقوّض جهود القضاء عليها.
وأضاف وزير الاحتلال ، أن المجتمع الدولي يخطئ حين يغض الطرف عن سياسات حماس، بينما يحمّل إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد، مما يخلق بيئة تشجّع على استمرار التوتر.
إنهاء الحرب مع بقاء حماس في الحكم "كارثة"وحذّر الوزير، من أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو تسوية سياسية في قطاع غزة دون إزالة حماس من السلطة سيُعدّ كارثة استراتيجية، على حد وصفه.
وأوضح أن بقاء الحركة في الحكم سيعني "انتصارًا ضمنيًا" لها، وسيفتح الباب أمام جولات جديدة من العنف في المستقبل القريب، معتبرًا أن الحل المستدام يمر عبر "تفكيك البنية السياسية والعسكرية لحماس".
الضغط العسكري فعال.. لكنه ليس كافيًاوفي سياق متصل، أقر وزير الخارجية بأن الضغط العسكري على حماس يحقق أهدافًا ميدانية مهمة، لكنه ليس كافيًا لإنهاء التهديد بالكامل.
وقال: "العمل العسكري وحده لا يكفي.. يجب أن يكون هناك جهد سياسي ودولي متكامل لمنع عودة الحركة للسيطرة أو الحصول على شرعية جديدة".