بايدن يصافح الرئيس الصيني دون سبب واضح .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
وكالات
أثار موقف غريب للرئيس الأمريكي جو بايدن، مع نظيره الصيني دهشة واستغراب الجميع، حيث قام الأول بمصافحة الأخير دون سبب واضح.
وجاء بايدن أثناء اجتماع زعماء قمة أبيك في سان فرانسيسكو، حيث قام من على كرسيه فجأة، ليقوم بمصافحة نظيره الصيني، وسط دهشة غريبة من جميع الحاضرين.
وتداول هذا المقطع نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، حيث استعجبوا من هذا الفعل من الرئيس الأمريكي.
تصرف غريب لبايدن أثار استغراب الجميع.. نهض فجأة بوسط اجتماع لزعماء قمة أبيك في سان فرانسيسكو ليصافح نظيره الصيني دون سبب واضح#العربية pic.twitter.com/jULYRq6Pki
— العربية (@AlArabiya) November 21, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرئيس الصيني جو بايدن مصافحة
إقرأ أيضاً:
ترامب: صافحت السعوديين واحترم قادتهم .. لكن بايدن اختار علاقة قبضة اليد | فيديو
انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طريقة تعامل إدارة الرئيس السابق جو بايدن مع المملكة العربية السعودية، لافتًا إلى ما وصفه بـ"غياب اللياقة الدبلوماسية" في بعض التفاصيل البروتوكولية، مثل استخدام بايدن لأسلوب "قبضة اليد" عند لقائه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بدلاً من المصافحة التقليدية.
وأوضح ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، أن هذه الإشارة، وإن بدت عادية للبعض، قد تُفسر في السياق الدبلوماسي بشكل لا يعكس عمق العلاقات بين البلدين.
وأضاف أن التواصل مع قادة المملكة يجب أن يعكس الاحترام المتبادل والمكانة الرفيعة للمملكة على الساحة الدولية.زيارة ترامب كلمة السر في القصف الإسرائيلي ضد الحوثيين | تفاصيل
ترامب: الصحفي أوستن تايس اختفى منذ سنوات في سوريا
وأشاد ترامب بعلاقته القوية مع القيادة السعودية، مشيرًا إلى أن زيارته إلى الرياض خلال ولايته الرئاسية شهدت استقبالاً حافلاً ومحادثات بناءة عززت التعاون الاستراتيجي بين البلدين. وقال: "تعاملت مع قادة السعودية بكل احترام، ووجدت فيهم شركاء ملتزمين بالأمن والاستقرار الإقليمي".
وكان الرئيس بايدن قد استخدم "قبضة اليد" خلال زيارته للمملكة في يوليو 2022، وهو ما فسره البيت الأبيض حينها كإجراء احترازي في ظل ظروف صحية عالمية، إلا أن ترامب يرى أن الأسلوب الشخصي المباشر في التعامل يعكس دفء العلاقات ويعزز الثقة المتبادلة.
واختتم ترامب بالقول إن المملكة العربية السعودية تظل شريكاً أساسياً للولايات المتحدة، وأن العلاقات الثنائية يجب أن تبنى على الاحترام والتقدير المتبادل، بعيداً عن الإشارات التي قد تُفهم بغير مقاصدها.