البرلماني كريمين المعزول سياسياً يتجه إلى سباق الخيول.. أحصنته العربية الأصيلة التي تزن مئات الملايين تحصد جوائز دولية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
بعد عزله من رئاسة مجلس بوزنيقة ، توجه النائب البرلماني الاستقلالي امحمد كريمين، إلى المراهنة على سباق الخيول و التي تدر أموالا باهظة.
كريمين الذي يخضع حاليا للتحقيق من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بخصوص التلاعب في أموال الدعم المخصصة للحوم الحمراء ، شارك الأحد الماضي في جائزة الملك محمد السادس للخيول العربية الأصيلة باسطبله الذي يضم أجود أنواع الخيول الأصيلة.
وتمكن حصانه “فيكا غرين” البالغ سعره 178 مليون سنتيم، من الظفر بجائزة الملك محمد السادس للخيول العربية الأصيلة ، التي جرت الأحد، ضمن الدورة التاسعة للملتقى الدولي المغربي لسباق الخيول ، وذلك بحلبة السباق أنفا بالدار البيضاء.
وتألق “فيكا غرين” ، الذي كان يمتطيه الفارس عبد الرحيم فضول ، في هذه المسابقة الرئيسية التي تضمنها اليوم الثاني من التظاهرة الدولية، التي تنظمها الشركة الملكية لتشجيع الفرس.
حصان آخر تابع للبرلماني كريمين وهو HABIBI GRINE من فصيلة الأحصنة العربية الاصيلة والبالغ سعره 240 مليون ، تمكن بدوره بالفوز بالجائزة الكبرى الأولى JOCKEY CLUB OF TURKEY ، فيما حل ثانيا حصانه الآخر BASSIL GRINE البالغ سعره ايضا 240 مليون.
إسطبل كريمين، ختم مهرجان الانتصارات، عن طريق الفرس العربي الأصيل AMEN GRINE البالغ سعره 240 مليون سنتيم.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة سياسيا بمصر
قال الإعلامي عمرو أديب إن التعبير عن الناس في الوقت الحالي لا يقتصر على الأحزاب السياسية، بل يشمل منصات التواصل الاجتماعي وبعض الإعلاميين، مؤكدًا على أهمية فتح المجال أمام الأصوات المختلفة.
وأضاف عمرو أديب خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «مصر تستحق أفضل من كده، ويجب أن يكون هناك شيء جديد، إنتاج جديد، وأمل يقدمه المجتمع للجيل القادم»،متابعا: «خدوا بالكم، السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة».
نتائج المرحلة الثانية من الانتخاباتوتابع عمرو أديب بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».