عضو بـ«الأعلى لتنظيم الإعلام»: نتمنى زيادة مساحة تمكين المرأة في الإعلام
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قالت الإعلامية رانيا هاشم، عضو المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إنها تشرفت باختيارها عضوا بتعيين من الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرة الى أنّ الرئيس داعم للمرأة وتمكينها.
مناصب إعلامية للمرأةوأضافت رانيا هاشم، خلال كلمة لها في الندوة التي تنظمها نقابة الإعلاميين تحت عنوان «ماذا يريد الإعلاميين من الرئيس القادم» أنه مطلوب من الرئيس القادم أنّ يكون هناك مناصب إعلامية للمرأة، موضحة أنّه من حق المرأة أن تكون موجودة في الفترة المقبلة وأنها تتمنى أن تحظى بنسبة أكبر مثلها مثل الرجل.
وشددت الإعلامية رانيا هاشم على أنه من حق المرأة أن تحصل على دعم أكبر وأن تتاح لها الفرصة للتطوير مع التقييم المستمر، وأن تحصل على مساحة أوسع في المناصب الإعلامية جنبا إلى جنب مع الرجل في إطار المساواة بين الجنسين خاصة أنها حققت نجاحات بالفعل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الإعلاميين الإعلاميين مؤتمر الإعلاميين المرأة في الإعلام
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة حضور صلاة الجمعة؟ الإجابة الشرعية من الكتاب والسنة
تساءل الكثير من الناس عن حكم حضور المرأة لصلاة الجمعة في المسجد، وما إذا كانت واجبة عليها أم جائزة. وأوضح العلماء أن حضور الجمعة للمرأة مباح وليس واجبًا، وأن الإسلام أتاح لها فرصة المشاركة في هذه العبادة مع مراعاة الآداب الشرعية والاحتشام.
أجمع الفقهاء على أن صلاة الجمعة واجبة على الرجال القادرين، بينما المرأة ليست ملزمة بالحضور، لكنها يجوز لها الذهاب للمسجد إذا رغبت، مع مراعاة ما يلي:
يجب على المرأة ارتداء ما يستر جسدها بالكامل مع ستر الشعر، والحفاظ على التواضع وعدم إحداث أي لفت نظر داخل المسجد.
اختيار مكان مناسب داخل المسجد:
يُستحب أن تجلس المرأة في المكان المخصص لها أو الجزء الخلفي من المسجد احترامًا للرجال وللآداب العامة.
النية والحرص على الطاعة:
حضور الجمعة للمرأة يكون للتقرب إلى الله والاستماع للخطبة والذِكر والصلاة، وليس لأي أغراض اجتماعية أو غير دينية.
الأحاديث النبوية الدالة:
ورد عن النبي ﷺ أنه قال: “لا تمنعن إماء الله مساجد الله، وإن كانت نساؤهن خيرًا لهن أن يتركن المساجد”، ما يدل على جواز حضور المرأة إن رغبت في ذلك مع مراعاة الآداب.
حضور المرأة لصلاة الجمعة جائز ومستحب إذا رغبت، مع التأكيد على الاحتشام والالتزام بالآداب الشرعية. الإسلام لم يفرض عليها وجوب الحضور، ولكنه أتاح لها فرصة الاستفادة من هذا اليوم الفضيل في الطاعات والعبادات بروحانية وأمان.