اخبار الفن، محمد العدل يحيي ذكرى رحيل شقيقه سامي العدل،محمد العدل يحيي ذكرى رحيل شقيقه سامي العدلالاثنين 10 يوليو 2023 03 11 .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد العدل يحيي ذكرى رحيل شقيقه سامي العدل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

محمد العدل يحيي ذكرى رحيل شقيقه سامي العدل
محمد العدل يحيي ذكرى رحيل شقيقه سامي العدل الاثنين 10 يوليو 2023 | 03:11 مساءً سارة إبراهيم 38

أحيا المنتج محمد العدل ذكرى رحيل شقيقه الفنان سامي العدل، التي توافق اليوم 10 يوليو.

محمد العدل نشر صورة شقيقه الراحل، على حسابه الخاص بموقع "الفيس بوك"، وعلق قائلا: “لا نحتاج لتاريخ كى نتذكرك، 8 سنوات مرت على الرحيل وأنت في البال والخاطر، في الفرح نتذكرك ونقول الله يرحمه كان وكان وكان".

وأضاف: "وفى الأزمات أول من نتذكر ونقول كان وكان وكان، أنت معنا لم تغب يوما ولم ترحل، رحل الجسد وظل سامي العدل سيرة متفردة«.

واختتم كلامه، بقوله: "رحمك الله رحمة واسعة، وحشتنا قوي رغم إنك لم تغب، سامي العدل، الغائب الحاضر دائما”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الإخوان المسلمون في ذكرى انقلاب يوليو: بوصلتنا لم تتغير والتغيير السلمي هو خيارنا

جددت جماعة الإخوان المسلمين في مصر، في الذكرى الثانية عشرة للانقلاب العسكري الموافق الثالث من تموز/ يوليو 2013، تأكيدها على التمسك بخيار التغيير السلمي الشامل في مصر، واعتبرت أن ما تمر به البلاد منذ ذلك التاريخ يثبت أن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية وصلت إلى "طريق مسدود" لا يمكن الخروج منه إلا بإرادة وطنية جامعة.

وقال القائم بأعمال المرشد العام للجماعة، صلاح عبد الحق، في بيان أصدره بهذه المناسبة، إن السنوات الماضية شهدت "تراكماً للمظالم والانتهاكات"، طالت قطاعات واسعة من المصريين، بمن فيهم عشرات الآلاف من الشهداء والمعتقلين والمطاردين والمختفين قسرياً، فضلاً عن أزمة اقتصادية متفاقمة تركت البلاد "رهينة للديون الخارجية"، على حد وصفه.

وأوضح عبد الحق أن ما تعيشه مصر اليوم لم يعد يقبل التسويف أو الإنكار، وأن الحاجة إلى التغيير باتت ضرورة وطنية عاجلة، "تغيير سلمي وشامل ينقل البلاد من القمع والاستبداد إلى الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية"، مؤكداً أن النظام القائم "لم يظهر الحزم إلا في وجه شعبه"، بينما تقف مؤسسات الدولة عاجزة عن معالجة الأزمات، أو "مستهترة بمستقبل البلاد".

في ذكرى الانقلاب: هذا هو موقف الإخوان وهذه هي بوصلتنا

مرت اثنا عشر عاما كئيبة على وطننا الحبيب مصر، كان عنوانها تراكم المظالم التي طالت عموم المصريين، في مقدمتهم عشرات الآلاف ما بين شهداء ومعتقلين ومختفين قسريا ومطاردين؛ فضلا عن فشل اقتصادي ترك البلاد رهينة ديون خارجية، تكبّل… pic.twitter.com/DXsu6IHVmf — الإخوان المسلمون (@ikhwansocial) July 3, 2025
وحدة وطنية تتجاوز الحسابات الضيقة
وحذر بيان الجماعة من الوقوع مجدداً في فخ الانقسام، مشدداً على أن ذكرى الانقلاب ينبغي ألا تكون مناسبة لتأجيج الخصومات السياسية، بل فرصة لاستعادة الوعي المشترك بأن "نجاة مصر ومستقبلها لن يتحقق إلا بتحالف وطني واسع لا يُقصي أحداً"، وأن الرهان على إقصاء أي طرف هو رهان "قصير النظر"، أثبتت التجربة فشله على مدى السنوات الماضية.

وأكد عبد الحق أن تكلفة الانقلاب لم تطل جماعة الإخوان فحسب، بل شملت "الحكومة الشرعية ومعارضيها، والأحزاب السياسية، والحركات الشبابية، وقوى ثورة كانون الثاني/ يناير، وحتى من تورطوا في دعم 30 تموز/ يونيو"، مشيراً إلى أن الكلفة الأكبر هي ما تدفعه مصر على صعيد أمنها القومي، واقتصادها، ومكانتها الإقليمية والدولية.

وشدد البيان على أن المطلوب اليوم ليس "بيانات اعتذار أو اعتراف"، وإنما "عمل وطني فوري مشترك لتصحيح المسار"، داعياً إلى التبرؤ من كل رهان على سياسات أو سلطات أو خيارات أوصلت البلاد إلى هذا الانسداد التاريخي.


التغيير السلمي هو البوصلة
وأكدت الجماعة أن خيارها الاستراتيجي سيظل هو "التغيير السلمي الآمن والمسؤول"، الذي يحفظ على الدولة مؤسساتها، وعلى المجتمع نسيجه، وعلى الوطن وحدته، مشيرة إلى أن مؤسسات الدولة هي "منجز وطني راكمته الأجيال ولا يجوز التفريط فيه".

وأوضحت أن هذا التغيير لا يستهدف التفكيك بل التأسيس، ولا يسعى للفوضى بل لترسيخ الاستقرار القائم على العدل، مؤكدة أن بوصلتها "واضحة لا يشوبها ارتباك أو غضب"، وأن يدها ستظل ممدودة لكل المخلصين من أبناء الوطن، دون استثناء، ممن يؤمنون بإمكانية إنقاذ مصر عبر عمل وطني جامع.

سبعة محددات لرؤية التغيير الوطني
وحددت الجماعة معالم رؤيتها للتغيير في سبعة محاور رئيسية، رأت أنها تمثل الأسس اللازمة لبناء مستقبل ديمقراطي مستقر:

- ترسيخ قيم العدل والحرية والعدالة الاجتماعية، وضمان المساواة في الحقوق والفرص لكافة المواطنين دون تمييز أو إقصاء.

- حماية الاستقلال الوطني عبر توطيد النسيج المجتمعي، وتأسيس نظام سياسي ذي شرعية شعبية حقيقية، وتعزيز القدرات الدفاعية والأمن الغذائي والمائي، بما يحقق توازناً في التحالفات الدولية على قاعدة التكافؤ والتكامل.

- إعادة ترتيب أولويات الإنفاق العام، من خلال توجيه الموارد لتطوير قطاعات الصحة والتعليم، وتحسين أوضاع الريف والمناطق المهمشة.

- تحفيز الاقتصاد الوطني عبر إزالة القيود عن القطاع الخاص، وتشجيع المشروعات الصغيرة، والاستثمار في الصناعات التكنولوجية والبنية التحتية المتقدمة.

- دعم الاستقلال المؤسسي الكامل لمنظمات المجتمع المدني، بما يشمل النقابات المهنية، والاتحادات الطلابية، والمؤسسات التطوعية، كجزء من الحراك المجتمعي السلمي.

- رفع القيود الأمنية عن الأحزاب والنشاط السياسي، بما يفتح المجال أمام المشاركة السياسية الفاعلة لكافة القوى.

- تعزيز حرية الإعلام والتعبير، وتمكين المواطنين من التعبير السلمي عن آرائهم عبر الصحافة وشبكات التواصل الاجتماعي دون خوف أو ملاحقة.


الشعب هو الثابت الوحيد 
وختم عبد الحق بيانه بالتأكيد على أن مصر، رغم القبضة الأمنية، ستظل قادرة على إعادة تنظيم صفوفها، وأن المجتمع المصري "بما له من تنوع وحيوية" سينهض مجدداً لاستعادة حقه في تقرير مصيره وبناء مستقبله.

واعتبر أن القبضة الأمنية – مهما بلغت قوتها – لا يمكن أن تقف أمام "إرادة شعب يريد الحرية والكرامة"، وأن الزمن، في نهاية المطاف، ينحاز دوماً للشعوب، "فهي الحقيقة الواحدة التي لا تتغير".

تُطل الذكرى الثانية عشرة لبيان "الانقلاب العسكري" الذي أطاح بأول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر، الراحل محمد مرسي، في ظل تساؤلات ملحة حول مصير البنود التي جاءت ضمن "خريطة الطريق" التي أعلنها عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع آنذاك ورئيس النظام الحالي للبلاد، خلال ظهوره في الثالث من تموز/ يوليو 2013.

في ذلك اليوم، وقف السيسي محاطاً بـ14 شخصية تمثل أطيافاً سياسية ودينية وعسكرية، ليُلقي بياناً رسم ملامح المرحلة المقبلة بعد عزل مرسي، متضمناً سلسلة من التعهدات تحت عنوان "خريطة المستقبل". 

وقد تضمّن البيان بنوداً عدة وعدت بانتخابات حرة ودستور توافقي ومصالحة وطنية، إلى جانب لغة خطابية حاولت، بحسب مراقبين، مخاطبة وجدان الشارع المصري واستثمار آماله في التغيير، بعد أشهر من التوتر والانقسام السياسي الحاد.

وبعد مرور أكثر من عقد على ذلك البيان، تُطرح أسئلة حول مدى الالتزام ببنوده، وما تم تنفيذه فعلياً، وما تم تجاهله أو تحويره، خصوصاً في ظل استمرار الممارسات القمعية وتراجع الحريات، وتعثر العملية الديمقراطية التي كانت من أبرز الوعود المعلنة حينها.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى رحيل رجاء الجداوي.. رحلة موهبة بدأت من منصات الجمال إلى قلوب الجماهير
  • فى ذكراها .. سر اعتزال سميرة خلوصي الفن مبكرا
  • إدارة مولودية الجزائر تعلن رسميا رحيل المدرب بن يحيي
  • 4 يوليو.. ذكرى وفاة الشاعر السوداني الكبير محمد طه القدال
  • «قمة الازدواجية».. محمد علي رزق معلقا على تحريم الفن والغناء
  • الإخوان المسلمون في ذكرى انقلاب يوليو: بوصلتنا لم تتغير والتغيير السلمي هو خيارنا
  • طارق النهري: محمد سامي أعادني للبطولة.. وأمير كرارة ابن خالي
  • بعد نجاح الكابتن ومنتهي الصلاحية| صدى البلد يكرم سامي مغاوري.. صور
  • مهيب عبد الهادي : محمد شريف فضل مستني الأهلي وكان بيأجل أي عروض تجيله عشان رغبته يرجع لبيته
  • 12 يوليو.. وائل جسار يحيي حفلًا مميزًا في لبنان