ضمن خطة أنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني والمنفذة باقليم وسط الصعيد الثقافي، من خلال فرع ثقافة الوادى الجديد برئاسة ابتسام عبدالمريد 
نفذ بيت ثقافة المنيرة بالخارجة مجلة حائط “امراض الشتاء” وتهدف مجلة الحائط التي تم تنفيذها بواسطة نوال سليم، إلى تسليط الضوء على قضايا ومشاكل الفصل الشتوي وأمراضه المنتشرة.

تعتبر المجلة مبادرة ثقافية فريدة تم تنفيذها بجدار خارجي في الخارجة، وتهدف إلى نشر الوعي حول الأمراض المعتادة في فصل الشتاء وكيفية الوقاية منها. وقد تم اختيار هذا العنوان للمجلة "أمراض الشتاء" لكونه يتناول مجموعة من الأمراض المنتشرة في هذا الفصل، مثل الزكام والإنفلونزا والتهاب الحلق، بالإضافة إلى قضايا أخرى متعلقة بالصحة والعناية الشخصية خلال هذه الفترة.

تتضمن المجلة توفير معلومات مفصلة حول أعراض هذه الأمراض وطرق الوقاية منها، فضلاً عن تقديم نصائح شاملة للحفاظ على الصحة العامة والبقاء بعيدًا عن الإصابة. كما تبرز المجلة بعض الوصفات الطبيعية والعلاجات البديلة التي يمكن استخدامها للتخفيف من أعراض هذه الأمراض وتعزيز الشفاء.

وقد تم تنفيذ المجلة بشكل مبدع وجذاب، حيث استخدمت نوال سليم مواهبها في تصميم وتنسيق الألوان والصور لكي تكون المجلة أكثر جاذبية للقراء. ويعتبر استخدام الجدار الخارجي لعرض المجلة فكرة مبتكرة ومثيرة تجذب انتباه الجمهور المارة وتعمل على نشر الرسالة بشكل فعال.

باختصار، تعد مجلة حائط "أمراض الشتاء" مبادرة ثقافية مهمة تسعى إلى توعية الجمهور بأمراض الفصل الشتوي وكيفية الوقاية والتعامل معها. إنها عنصر فني وتربوي يتيح للمجتمع فرصة للاستفادة من المعلومات القيمة والنصائح الصحية المقدمة في المجلة المبتكرة هذه.

مجلة حائط "أمراض الشتاء" مجلة حائط "أمراض الشتاء" مجلة حائط "أمراض الشتاء"

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اخبار الوادي الجديد الوادى الجديد فرع ثقافة ثقافة الوادي الجديد قصر ثقافة بيت ثقافة محافظة الوادي الجديد الخارجة الداخلة بلاط باريس الفرافرة أمراض الشتاء مجلة حائط

إقرأ أيضاً:

نائب:صعوبة تمرير قانون المحكمة الاتحادية في الدورة الحالية بسبب الخلافات السياسية

آخر تحديث: 7 يوليوز 2025 - 3:04 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو مجلس النواب محمد الزيادي، اليوم الاثنين، صعوبة تمرير قانون المحكمة الاتحادية خلال الفصل التشريعي الأخير، مشيرًا إلى وجود خلافات عميقة بين الكتل السياسية، لا سيما بشأن فقرة فقهاء الشريعة.وقال الزيادي في تصريح  صحفي، إن “مشروع قانون المحكمة الاتحادية لا يزال محل جدل كبير بين القوى السياسية، خاصة ما يتعلق بوجود فقهاء الدين ضمن هيئة المحكمة القضائية”.وأضاف أن “من الصعب جدًا تمرير هذا القانون في الفصل التشريعي الأخير، إذ يتطلب اجتماعات ومناقشات مستفيضة للتوصل إلى توافق سياسي”.وأشار إلى أن “انشغال الكتل بالتحضير للانتخابات المقبلة سيحول دون إجراء مثل هذه النقاشات، ما يرجح ترحيل القانون إلى الدورة النيابية المقبلة”.يُشار إلى أن الفقرة الثالثة من مشروع قانون المحكمة الاتحادية تُعد الأكثر جدلاً، إذ تنص على “تعيين فقهاء بالشريعة الإسلامية” كأعضاء مراقبين على سير العمل القضائي وإبداء الرأي الشرعي، على أن يتم اختيارهم من قبل الوقفين السني والشيعي، اللذين يُشاركان أيضًا في ملاحظات تخص آلية اختيار رئيس وأعضاء المحكمة

مقالات مشابهة

  • إصابة شخص في انهيار جزئي لمنزل بالقليوبية
  • إصابة شخص في انهيار جزئي لحائط منزل بالقليوبية
  • ضبط المتهم بالاعتداء على سائق توك توك فى المنيرة الغربية بالجيزة
  • مستشفى المجانين في نهاية الأرض.. تاريخ الجنون المظلم في القارة القطبية الجنوبية
  • الأوقاف تُطلق منبر الإسلام بحلّة جديدة مع العام الهجري
  • نائب:صعوبة تمرير قانون المحكمة الاتحادية في الدورة الحالية بسبب الخلافات السياسية
  • بيرقدار TB2 التركية تحقق إنجازًا غير مسبوق في أوروبا.. مجلة تعترف: من المستحيل هزيمتها
  • أبرزها تعطيل الدراسة أو التحريض عليه.. عقوبات تأديبية ضد طلاب الجامعات
  • أبرزها إلغاء الامتحان في مقرر أو أكثر.. عقوبات تأديبية لطلاب الجامعات بالقانون
  • اجتياح صامت: البعوض ينقل أمراضًا مدارية إلى قلب أوروبا