أحمد موسى: محاولات إسرائيل تهجير الفلسطينيين قسرًا إخلال جسيم باتفاقية السلام مع مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن ما تقوم به إسرائيل بشأن محاولات تهجير الفلسطينيين إلى سيناء يمثل إخلال جسيم باتفاقية السلام التي عقدت بين مصر وإسرائيل، مشيرًا إلى أن ما يحدث الآن في غزة هو خطر على مصر والأردن.
أحمد موسى: جلسة تاريخية لمجلس النواب اليوم.. وضوء أخضر للحكومة لمواجهة التهجير "مشهد عبثي".. تعليق ناري من أحمد موسى على فيديو اختطاف السفينة الإسرائيلية المساس باتفاقية السلاموأضاف "موسى" خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الثلاثاء، "في نفس الوقت اللي بيعملوا بنيامين نتنياهو حاليا".
وتابع "ونزوح الفلسطينيين لجنوب غزة، يعني تكدس الفلسطينيين بالجنوب ثم يتم قصفهم، ثم يهرولوا إلى معبر رفح ويقتحموا الحدود، وهذا الأمر يخل باتفاقية السلام".
حماية الأمن القومي المصريوأشار إلى إنه رغم الضغوطات والتحديات التي تتعرض لها الدولة، لن تسمح الحكومة بأي ضرر يلحق بالأمن القومي المصري، موضحًا أن الاحتلال يسعى إلى تهجير الفلسطينيين إلى سيناء وتحقيق مخططهم.
وأكد أن مصر قادرة على حماية الأمن القومي من خلال قوة الردع التي تمتلكها القوات المسلحة، مستطردًا “دول طلعوا اتكلموا عن صفقة القرن وإن مصر أخذت فلوس علشان تقبل بوجود الفلسطينيين في سيناء”.
ولفت إلى أن الإعلام المعادي للدولة المصرية يعمل لتحقيق مخطط الكيان الصهيوني من خلال نشر الشائعات وبث الضعف في نفوس الشعب المصريين والتشكيك في القيادة المصرية.
مساعدات وهدنة إنسانيةوأوضح أن مصر قدمت 11200 طن مساعدات طبية وإنسانية لقطاع غزة، وهذا الرقم يمثل 4 أضعاف مما قدمه العالم من مساعدات لغزة، منوهًا إلى أن مصر تقوم بدور كبير من أجل وقف إطلاق النار في غزة.
ولفت أحمد موسى، إلى أن المخابرات العامة المصرية تبذل مجهودا كبيرا من أجل هدنة إنسانية في قطاع غزة، كما أنها تعمل مع المقاومة الفلسطينية من أجل الإفراج عن الأسرى وفق مجموعة من الشروط التي يتم الاتفاق عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعدات الاردن اتفاقية السلام الأمن القومي المصري الكيان الصهيوني أحمد موسى معبر رفح اسرائيل المخابرات العامة نتنياهو أحمد موسى إلى أن
إقرأ أيضاً:
ما هي أدعية سيدنا موسى كما وردت في القرآن الكريم؟
ذُكر في القرآن الكريم العديد من الأدعية التي دعا بها سيدنا موسى -عليه السلام-، ومنها ما كان يدعو بها لنفسه، أو لأخيه، أو لقومه، ومنها ما كان يدعو فيها على الظالمين كفرعون وملئه، وفيما يأتي ذكر أدعية سيدنا موسى -عليه السلام-:
أدعية مستحبة
دعاؤه في سورة طه: (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي هَارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي* كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا* إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرًا).
سورة الأعراف: من أدعية سيدنا موسى -عليه السلام- في سورة الأعراف ما يأتي: دعا سيدنا موسى في الميقات أن يرى الله -سبحانه-، فقال: (قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ)، فردّ الله -عز وجل-: (قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا)، ثمّ دعا الله بالتوبة بسبب ما طلبه: (فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ).
وهناك دعاء (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، والدعاء (رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ* وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ).