بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 9.26 نقطة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأربعاء على ارتفاع مؤشرها العام 26ر9 نقطة ليبلغ مستوى 36ر6660 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 14ر0 في المئة.
وتم تداول 3ر187 مليون سهم عبر 11087 صفقة نقدية بقيمة 6ر41 مليون دينار (نحو 8ر126 مليون دولار).
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 09ر7 نقطة ليبلغ مستوى 85ر5448 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 13ر0 في المئة من خلال تداول 6ر104 مليون سهم عبر 5259 صفقة نقدية بقيمة 9ر15 مليون دينار (نحو 4ر48 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 33ر10 نقطة ليبلغ مستوى 41ر7302 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 14ر0 في المئة من خلال تداول 6ر82 مليون سهم عبر 5828 صفقة بقيمة 6ر25 مليون دينار (نحو 08ر78 مليون دولار).
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 55ر7 نقطة ليبلغ مستوى 88ر5359 نقطة بنسبة ارتفاع 14ر0 في المئة من خلال تداول 67 مليون سهم عبر 3296 صفقة نقدية بقيمة 8ر10 مليون دينار (نحو 9ر32 مليون دولار).
وكانت شركات (سنام) و(الأنظمة) و(استثمارات) و(سنرجي) الأكثر ارتفاعا أما شركات (سنام) و(بيتك) و(أرزان) و(زين) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (وطنية م ب) و(المركز) و(فنادق) و(الخليجي) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومارتفاع المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة ارتفاع نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي سابق:فساد بقيمة ملياري دولار بطلها السوداني
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:36 ص بغداد/ شبكة أخبار العهراق- كشف المستشار السابق برئاسة الوزراء حسين الهنين، السبت، عدة “ثغرات” باتفاق أقره مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة، مع شركة لتجهيز الغاز، عن طريق منصة بحرية متحركة، مبيناً أن الشركة حصلت على العديد من الاستثناءات، رغم أنها تأسست قبل 3 سنوات، وحصلت على مليوني برميل نفط، ضمن الاتفاق. وقال الهنين، في بيان ، إنه “في جلسة مجلس الوزراء (الثلاثاء الماضي)، تم الاتفاق على عقد مع شركة لتجهيز الغاز عن طريقة منصة بحرية متحركة”، مؤكداً أنه “من غير الجيد أن الشركة التي تم التعاقد معها شركة مؤسسة قبل ثلاث سنوات، وأن عدد الاستثناءات التي حصلت عليها كان بعدد عشرة استثناءات، لأن وضعها القانون والفني والإداري لا يتطابق مع المعايير التي وضعتها وزارة النفط”. وأوضح أنه “من غير المقبول أن سعر التجهيز بفارق 400 مليون دولار، أعلى سنويا من أقل العطاءات لشركات أفضل منها بكثير ومنها شركات عالمية معروفة مثل (Excelerate Energy)”.وبين أن “العقد لمدة خمس سنوات، يعني الفرق بالسعر ملياري دولار أمريكي”، مشيراً إلى أن “الشركة لا تمتلك أموالاً لبناء المنصة، لذلك تم تزويدها بمليوني برميل نفط قبل أن تبدأ العمل”. ولفت الهنين، إلى أن “مليوني برميل تساوي 125 مليون دولار بسعر السوق الحالي، وكل هذا حدث والأخ وزير النفط في لندن ولم يصوت على القرار”.وقرر مجلس الوزراء، في جلسته الاعتيادية يوم الثلاثاء الماضي، التعاقد المباشر مع تحالف “كاربور”، لإضافة سعة مقدارها 650 ميغاواط عن طريق نشر بواخر توليدية لسد النقص الحاصل بإنتاج الطاقة الكهربائية خلال فترة حمل الذروة في الصيف. وأقرّ المجلس كذلك، المضي بإنشاء مشروع المنصة العائمة “FSRU”، لاستيراد الغاز، الذي سيعمل على تجهيز محطة بسماية الغازية بالغاز المسال بطاقة تصميمية مقدارها 750 مليون قدم مكعب قياسي يومياً.وجرى كذلك إقرار التوصية الخاصة بإدراج مكون (تجهيز مضخات كهربائية في محافظات متعددة) لشراء 70 مضخة عائمة، من تخصيصات الخطة الاستثمارية، مع زيادة الكلفة الكلية للمشروع.