“الحويج”: نسعى لتنفيذ خطة الانتقال لاقتصاد المعرفة والمنفعة المتبادلة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
استضاف وزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الدبيبة، محمد الحويج، اليوم الأربعاء، عددا من أصحاب الأعمال والشركات اليونانية الراغبة في دخول سوق العمل بدولة ليبيا.
وأكد “الحويج” رغبة الحكومة الليبية في تطوير العلاقات التجارية بين القطاع الخاص بالبلدين وتعزيز دوره في تنفيذ خطة الوزارة نحو الانتقال لاقتصاد المعرفة والمنفعة المتبادلة عبر شراكة حقيقية بالمجالات ذات الاهتمام المشترك.
وأضاف، أن الوزارة تقدم التسهيلات والدعم اللازم في تسجيل الشركات والعلامات التجارية واعتماد المشاريع الاستثمارية تحت إشراف الهيئة العامة للتشجيع الاستثمار وشؤون الخصخصة التابعة للوزارة.
وتم الاتفاق بختام اللقاء على تنظيم لقاء موسّع يضم أصحاب الاعمال والشركات من البلدين تحت اشراف وزارة الاقتصاد والتجارة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ووزارة “الموارد البشرية” توقعان اتفاقية في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة
المناطق_واس
وقّعت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أمس، مذكرة تفاهم؛ تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة، وذلك ضمن أعمال ملتقى التحول الرقمي بالدمام الذي تنظمه وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
وقّع المذكرة عميد كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات بالجامعة الدكتور خالد العيسى، ووكيل الوزارة للتحول الرقمي المهندس فيصل باخشوين، بحضور عددٍ من قيادات الوزارة والجامعة.
أخبار قد تهمك جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تطرح وظائف أكاديمية في كلياتها 3 نوفمبر 2024 - 11:36 صباحًا جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تستقبل طلبات الالتحاق ببرامج الترقية الأكاديمية (التجسير) 2 أكتوبر 2024 - 10:37 صباحًاوتهدف المذكرة إلى وضع إطار عام للتعاون المشترك في تنفيذ مشاريع بحثية وتطويرية، وتقديم الاستشارات الفنية والعلمية، وتنظيم ورش العمل والدورات التدريبية، وتوسيع آفاق البحث العلمي، إلى جانب دعم فرص التدريب التعاوني لطلبة وخريجي الجامعة بما يعزز مهاراتهم ويربطهم بسوق العمل في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة.
وأكد الدكتور العيسى أن هذه الشراكة تأتي تجسيدًا لرؤية المملكة 2030، التي تولي اهتمامًا بالغًا بالتحول الرقمي والابتكار والتقنيات المتقدمة، وحرصًا على توظيف الإمكانات الوطنية الأكاديمية والتقنية بما يخدم التنمية الشاملة وسوق العمل السعودي والإسهام في بناء منظومة تعاون مستدامة بين الجانبين، تفتح آفاقًا واسعة للبحث والتطوير والابتكار، وتدعم الكوادر الوطنية في مواجهة التحديات التقنية المستقبلية.