حازم عمر: حزب الشعب الجمهوري يستعد لخوض انتخابات الرئاسة منذ إنشائه
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال المهندس حازم عمر المرشح لانتخابات المصرية 2024، إن حزب الشعب الجمهوري الذي يرأسه، يستعد لخوض انتخابات رئاسة الجمهورية منذ إنشائه في 2012، وتم الإعلان عن الدفع بمرشح في 2015.
أهمية إكساب الكوادر بالخبرةوأضاف عمر خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو خليل في برنامج «من مصر»، على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن رؤية الحزب كانت ترتكز على أن يثقل كوادره بالخبرة، ويطمئن لقدرته على تولي مسؤولية دولة مثل مصر، يتخطى تعداد سكانها 105 ملايين نسمة.
وأوضح أن الحزب الآن، هو الثاني في أغلبية أعضاء البرلمان المصري بغرفتيه النواب والشورى، وخاض انتخابات 2015، واستعد طيلة 5 سنوات حتى تمكن من الحصول على ثاني أغلبية في انتخابات 2020.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حازم عمر الانتخابات من مصر القاهرة الإخبارية عمرو خليل
إقرأ أيضاً:
استطلاع: أغلبية إسرائيلية تشكك في تحقيق النصر وتؤيد صفقة لإنهاء الحرب
#سواليف
كشف #استطلاع حديث أجرته قناة “كان 11” عن تحول كبير في #الرأي_العام_الإسرائيلي تجاه #الحرب على #غزة، لعل أبرزها مسألة تحقيق النصر على #كتائب_القسام والفصائل المساندة لها في القطاع.
وعبرت أغلبية إسرائيلية عن تشكيكها بقرب “تحقيق النصر”، بينما أظهرت نسبة كبيرة تأييدا لصفقة شاملة لإنهاء الصراع، حتى لو تضمنت تنازلات كبيرة.
وأجمع 62% من الإسرائيليين على ضرورة إنهاء الحرب وأنهم لا يعتقدون أن إسرائيل ستحقق النصر في الحرب.
مقالات ذات صلةوقال 53% من المستطلعة أراؤهم أنهم يؤيدون الموافقة على #صفقة كاملة مع حركة ” #حماس ” تشمل إطلاق سراح جميع #الأسرى الإسرائيليين، ووقفا كاملا للأعمال القتالية، وانسحابا للجيش الإسرائيلي من جميع مناطق قطاع غزة، وإطلاق سراح آلاف الأسرى الفلسطينيين.
وأظهر الاستطلاع أن 19% فقط يرون أن إسرائيل “قريبة من النصر”، وهو موقف يتبناه بشكل أساسي اليمين والمتدينون.
وقال الاستطلاع أن 84% من ناخبي المعارضة و73% من العلمانيين يعتقدون أن إسرائيل لن تنتصر في الحرب.
في المقابل، لا يزال جزء من اليمين والمتدينين متمسكا بخطاب “الحرب حتى النهاية”، لكنهم يشكلون أقلية، بحسب الاستطلاع.
يأتي هذا التحول في الرأي العام الإسرائيلي بعد 600 يوم من الحرب والتي لم تحقق فيها إسرائيل أهدافها المعلنة بالقضاء الكامل على “حماس”، وسط تصاعد في الخسائر العسكرية الإسرائيلية والضغط الدولي.
كما تضغط عائلات الأسرى الإسرائيليين من خلال حملات متصاعدة للمطالبة بإبرام صفقة، حتى لو كلفت ذلك إنهاء الحرب دون “انتصار حاسم”.
هذه النتائج تمثل تحديا كبيرا لحكومة بنيامين نتنياهو التي تواجه ضغوطا داخلية متزايدة مع تراجع التأييد الشعبي لاستمرار الحرب دون نتائج واضحة، وسط انتقادات من حلفاء إسرائيل، وخاصة الولايات المتحدة، التي تدفع نحو حل سياسي.
ويبدو أن إسرائيل تتجه للقبول بـ”صفقة مؤلمة” لاستعادة الأسرى وإنهاء الحرب، حتى لو أعطت حماس فرصة للبقاء.