تفاصيل حركة الصادرات والواردات في ميناء دمياط البحري
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، استقبال 13 سفينة خلال الـ24 ساعة، بينما غادرت 12 سفينة، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة في الميناء 32 سفينة، وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 30 ألفا و826 طنا، تشمل 255 طن كحول و16ألفا و312 طن يوريا و 14 ألفا و259 طن علف.
حركة الوارد من البضائع العامةكما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 57 ألفا و932 طنا، تشمل 10 آلاف و800 طن خردة، و4300 طن حديد، و6 آلاف طن فول صويا، و2898 طن ابلاكاش، و300 طن زيت، و16 ألفا و564 طن قمح وألف طن كسب فول صويا، و 15 ألفا و418 طن ذرة، و2090 رأس ماشية عجول تسمين بإجمالي وزن 652 طنا.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1248 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 392 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4565 حاوية مكافئة.
رصيد صومعة الحبوب والغلالووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام في الميناء من القمح 99 ألفا و26 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 379 ألفا و608 أطنان، كما غادر عدد 1 قطار بحمولة إجمالية 1095 طن قمح متجه إلى صوامع شبرا، و عدد 1 قطار بعد أن فرغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5 آلاف و484 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط هيئة ميناء دمياط البضائع العامة الحاويات
إقرأ أيضاً:
أزمة قطاع الصيد البحري تتفاقم في ظل صمت وزارة الدريوش
زنقة 20 | الرباط
منذ تولي زكية الدريوش منصب كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري، تفاقمت مشاكل القطاع بشكل ملحوظ، في وقت إكتفت فيه المسؤولة بتبريرات غير كافية لا ترقى إلى حجم الكارثة التي يعيشها قطاع يُعوّل عليه المغرب كثيراً في اقتصاده الوطني والدولي.
وفيما يخص الأقاليم الجنوبية، التي تحتضن النسبة الأعلى من الثروة البحرية، يسود تكتم غير واضح بشأن الأرقام الحقيقية المرتبطة بهجرة عشرات البحارة وعائلاتهم نحو مدن الشمال، بعد أن قضى الصيد الجائر على أحلامهم في العيش الكريم.
وبحسب مصادر مهنية لموقع Rue20، فقد شهدت العديد من قرى ومدن الصيد بالجنوب هجرة جماعية لأسر كانت تعتمد كليا على مردودية الصيد، في وقت سجلت فيه الثروة السمكية تراجعا خطيرا بفعل الصيد العشوائي وهيمنة سفن “البيلّاجيك” في أعالي البحار، خاصة على سواحل الداخلة.
وفي المقابل، تكتفي الدريوش بالتفاخر عبر زيارات شكلية لأسواق بحرية وإفتتاح ورشات صناعية تصبّ في مصلحة زملائها في القطاع، بينما يغيب أي إصلاح فعلي أو إجراءات ناجعة لإنتشال القطاع من أزمته المتفاقمة.
وتشير مصادر بالقطاع، إلى أن المسؤولة تسابق الزمن لجمع المكاسب والترويج الإعلامي، طمعا في منصب حكومي أكبر ضمن حكومة “مونديال 2030″، بعد أن أطاحت بمحمد صديقي، وقطعت الطريق أمامه، وتسعى اليوم لتكرار السيناريو ذاته مع الوزير الحالي.
ويشار إلى أن مخطط “أليوتيس”، الذي تتخذه الدريوش درعا لها في كل مناسبة، هو في الأصل نتاج مجهود حكومي جماعي، ولا يمكن إعتباره إنجازا شخصيا، كما لا يُعفيها من ضرورة تقديم رؤية جديدة وإصلاحات جذرية لإنقاذ هذا القطاع الحيوي من أزمته الخانقة.