علوم وتكنولوجيا تقرير: استخدام جوجل للألمنيوم بدلاً من الفولاذ المقاوم للصدأ خطر على هواتف Pixel Fold
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، تقرير استخدام جوجل للألمنيوم بدلاً من الفولاذ المقاوم للصدأ خطر على هواتف Pixel Fold،ظهر خلال الأسبوع الماضي أول فيديو من قناة JerryRigEverything على اليوتيوب لهاتف Pixel .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: استخدام جوجل للألمنيوم بدلاً من الفولاذ المقاوم للصدأ خطر على هواتف Pixel Fold، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ظهر خلال الأسبوع الماضي أول فيديو من قناة JerryRigEverything على اليوتيوب لهاتف Pixel Fold، والذي أظهر مدى سهولة ثني الجهاز، وعلى ما يبدو، فإن الشاشة الداخلية عرضة للخدش بأظافر الأصابع والمفاتيح والعملات المعدنية بسبب السطح البلاستيكي الواقي.
لكن هذا كان أول فيديو لـ JerryRigEverything عن المتانة، والآن، أصدر Zack Nelson المراجع التقني فيديو جديد لتفكيك هاتف Pixel Fold، ويظهر لنا الفيديو أن جوجل قد اتخذت منعطفًا خاطئًا مع أول جهاز قابل للطي.
أحد أسباب طي Pixel Fold بسهولة له علاقة بالمواد التي استخدمتها جوجل في بناء إطار Pixel Fold، فبدلاً من استخدام الفولاذ المقاوم للصدأ، لجأت جوجل إلى الألومنيوم لجعل Pixel Fold نحيفًا قدر الإمكان، وربما نجحت جوجل في جعل الجهاز انحف من الأجهزة القابلة للطي الأخرى، لكن الألومنيوم أسهل في الانحناء.
ويشير الفيديو أيضًا إلى أن العزل المائي على Pixel Fold يختلف عن ما تستخدمه سامسونج في Galaxy Z Fold 4. فبينما تستخدم سامسونج حشوًا مطاطيًا لعزل Galaxy Z Fold 4، تستخدم جوجل مادة بلاستيكية صلبة يمكن أن تتعرض للكسر، وبمجرد أن يتشقق، يتلاشى مستوى الحماية من الماء بسرعة، ويقول زاك نيلسون صاحب هذة القناة، إنه يعتقد أن نظام العزل المائي من سامسونج أفضل لأنه يدوم لفترة أطول.
وقام نيلسون بتفكيك الشاشة الداخلية، وبمجرد إزالة الغطاء المرن من الشاشة الداخلية ذات حجم 7.6 بوصة، أشار إلى الشرائح المعدنية التي تم رصدها أيضًا على شاشة Pixel Fold 4 الداخلية مقاس 7.6 بوصة والتي تُستخدم لتقوية التجعد، وهذا يعتبر شيء إيجابي لجوجل.
مع ملاحظة أن سعر Pixel Fold (1800 دولار) هو نفس سعر Galaxy Z Fold 4 مما يجعل الأمر أكثر إثارة للدهشة في مدى سهولة استسلام Pixel Fold للضغط بينما قاوم Galaxy Z Fold 4 محاولات نيلسون لوضع الطي في Galaxy Z Fold 4، كما يوضح سبب تسمية Samsung لـ Galaxy Z Fold 4 بأنه "غير قابل للكسر".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هآرتس: انحياز غير مفهوم لصالح الوساطة القطرية بدلا عن مصر
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، عن انتقادات داخلية في فريق التفاوض الإسرائيلي بشأن الدور الذي تلعبه قطر في الوساطة مع حركة حماس خلال الحرب الجارية، مقابل "تهميش متعمد" للدور المصري، رغم امتلاك القاهرة أدوات ضغط على الحركة.
ونقلت الصحيفة العبرية عن عضو بارز في طاقم التفاوض الإسرائيلي قوله، "كان لدي دائما شعور بوجود انحياز غير مفهوم لصالح قطر"، مضيفا أن "أمورا غامضة حدثت منذ البداية، وبدأ الأمر بتوجيهنا بإطلاع رئيس الموساد السابق يوسي كوهين على معلومات".
وأضاف المفاوض الإسرائيلي أن "نتنياهو كان يحدد مواعيد السفر مع رئيس الموساد فوق رؤوسنا"، موضحا أنه "في أكثر من مرة انضم إلى اجتماعات الطاقم مسؤولون سابقون من مختلف الرتب في الموساد، وكلما حاول الوسطاء المصريون رفع رؤوسهم قليلا، كان هناك شعور بأنهم يُقصَون كي تستمر قطر في قيادة الوساطة".
وفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي آخر في فريق التفاوض رده على سؤال حول سبب اختيار قطر كوسيط رئيسي بدلا من مصر، حيث قال: "كيف أعرف أن قطر ليست جيدة لنا؟ لأن حماس تصر على العمل من خلالها".
وأضاف "إذا كانت حماس تريد قطر، فنحن يجب أن نفضل المصريين"، مشيرا إلى أن "مصر تمتلك أيضا وسائل ضغط على حماس، والأهم من ذلك أنهم لا يحبونهم"، حسب تعبيره.
وأشارت صحيفة "هآرتس"، إلى أن "هناك أسبابا أخرى تفسر هيمنة قطر على ملف الوساطة، أبرزها أن رئيس الوزراء القطري ذكي ومحنك ومناور، لا سيما مقارنة بمن كان يشغل منصب رئيس جهاز المخابرات المصرية قبل أن يُستبدل قبل نحو نصف عام".
كما أن الأمريكيين، بحسب الصحيفة، "يريدون قطر بشدة". وأضافت أن “وزير الخارجية الأمريكي حينها، أنتوني بلينكن، أوضح لأمير قطر أن علاقة قطر مع حماس يجب أن تنتهي بعد انتهاء ملف الرهائن، وقد وعد الأمير بذلك وبدأ بالتوسط لإبرام صفقة".
وأكدت "هآرتس" أن تفضيل حماس للوساطة القطرية "يترجم عمليا إلى أنها تقدم التنازلات عبر هذا المسار"، لافتة إلى أن "قطر وظفت أيضا عددا كبيرا من كبار المسؤولين الأميركيين، لدرجة يصعب معها معرفة ما إذا كان تفضيلهم لها يستند إلى اعتبارات مهنية حقيقية أم إلى علاقات عمل حالية أو مستقبلية"، على حد زعمها.
وأضافت الصحيفة العبرية أنه "حين اتضح أثناء ذروة المفاوضات أنه حان وقت تجديد العقد الأمريكي لاستخدام القاعدة العسكرية الكبرى في قطر، مارست إسرائيل ضغوطا على واشنطن لربط التجديد بممارسة قطر ضغطا حقيقيا على حماس، لكن ذلك لم يحدث وتم تجديد العقد تلقائيا تقريبا".
واختتمت "هآرتس" تقريرها بطرح تساؤل حول جدوى التمسك بالوساطة القطرية، مشيرة إلى أن "نتنياهو على أي حال لا يريد صفقة حقًا، فهو يشعر أنه أعاد عددًا من الرهائن يفوق التوقعات، والضغط الجماهيري وحده قد يُجبره لاحقًا على تليين مواقفه".
وأضافت الصحيفة: "قد يكون من المناسب طرح مطلب جديد على الطاولة: نحن مستعدون فقط لوساطة تقودها مصر ولا شيء غير ذلك، حتى لو لم يعجب ذلك (المبعوث الأمريكي) ويتكوف".