كشف الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، هو الحرب السادسة بين دولة الاحتلال وفصائل المقاومة الفلسطينية، وفي جميعها يساء إلى مصر ظلما وجورا وعدوانا وافتراء.

وتابع خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن حصة مصر التاريخية في الحفاظ على القضية الفلسطينية تأتي ثانيا خلف الفلسطينيين أنفسهم.

ولفت إلى أن مصر أكثر من تحمل القضية الفلسطينية تاريخيًا، ودفعت ثمنا كبيرا، والحروب التي دخلتها مصر من أجل القضية الفلسطينية جعلتها بعيدة عن مكانها الطبيعي وتأخرها لأنها كانت تعتمد اقتصاد الحرب طيلة 5 عقود.

وأردف أحمد الخطيب، أن معبر رفح هو معبر دولي بين مصر وقطاع غزة الواقع تحت الاحتلال، وهو خاص بعبور الأفراد وله خصوصية قانونية وهي أن مصر لها سيادة عليه من جانبها، ومن الجانب الآخر إسرائيل والاتحاد الأووربي والسلطة الفلسطينية.

مصر تدير المعبر وفق القانون الدولي

وأكد أن مصر تدير المعبر وفق القانون الدولي من جانبها، لافتا إلى أن فصائل المقاومة تدير المعبر من الناحية الثانية وهي غير معترف بها دوليا، وذلك بعد انسحاب إسرائيل والاتحاد الأوروبي بعد سيطرة حماس على القطاع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العدوان الإسرائيلي قطاع غزة المقاومة الفلسطينية فصائل المقاومة القضية الفلسطينية القانون الدولي معبر رفح القضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

الدستورية: عقود المجتمعات العمرانية الجديدة تكتسب الصفة الإدارية

أصدرت المحكمة الدستورية العليا بجلستها المعقودة اليوم السبت 5-7-2025، برئاسة المستشار بولس فهمي إسكندر رئيس المحكمة، عددًا من الأحكام في الدعاوى الدستورية والطلبات المنظورة أمامها، جاء من بينها:

طرق استخراج شهادة ميلاد 2025.. تعرف عليهاالأوراق المطلوبة لاستخراج فيش وتشبيه 2025

قضت المحكمة بالاعتداد بحكم صادر من المحكمة الإدارية العليا دون حكم صادر من جهة القضاء العادي في شأن تقدير قيمة أرض تم بيعها من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.

وقالت المحكمة في أسباب حكمها إن العقود التي تعتبر الإدارة طرفًا فيها لا تعتبر جميعها من العقود الإدارية، ولاهي من العقود المدنية بالضرورة، وإنما مرد الأمر في تكييفها إلى مقوماتها، وبوجه خاص إلى ما إذا كانت شروطها تدل عليها انتهاجها وسائل القانون الخاص أو العام. 

وأضافت: لما كانت هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة هي شخص اعتباري عام بمقتضى نص المادة (27) من القانون رقم 59 لسنة 1979ـ وكان البين من محاضر تسليم الأرض محل التداعي أنها تضمنت شروطًا استثنائية غير مألوفة في مجال روابط القانون الخاص، فإن النزاع بين الهيئة المذكورة والمدعى عليهم حول تقدير قيمتها، يعتبر منازعة إدارية ينعقد الاختصاص بنظرها والفصل فيها إلى محاكم مجلس الدولة، دون القضاء العادي، عملًا بالمادة (190) من الدستور.

طباعة شارك المحكمة الدستورية الدستورية العليا الدعاوى الدستورية

مقالات مشابهة

  • الدستورية: عقود المجتمعات العمرانية الجديدة تكتسب الصفة الإدارية
  • العرابي: الولايات المتحدة شريك دولي لا غنى عنه في دعم القضية الفلسطينية
  • دبلوماسي: الجهد العربي المجمع حقق نتائج إيجابية لصالح القضية الفلسطينية
  • خبير سياسي: مصر تقود موقفا عربيا صلبًا ضد مشاريع تصفية القضية الفلسطينية
  • بور سعيد: غرفة طوارئ الرعاية الصحية تعمل على مدار الساعة احتفالًا بذكرى 30 يونيو
  • هجوم كلب على أبناء زينة.. كاميرات ووثائق طبية تعيد فتح القضية من جديد
  • رسميًا.. مصير عقود الإيجار 59 سنة بعد تعديل قانون الإيجار القديم
  • إلغاء قوانين الإيجارات القديمة بعد 7 سنوات من تطبيق القانون الجديد
  • قانون الإيجار القديم ليس له علاقة ولا يقترب من عقود 1996.. ما القصة؟
  • ما هي المادة 2 التي رفضت الحكومة حذفها من قانون الإيجار القديم؟