الثورة نت:
2025-12-14@02:52:58 GMT

غزة تنتصر على إسرائيل عدوة الأمة..

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

 

 

غزة الصمود أبطالها الفرسان الأقوى الذين لا يخافون الشهادة في سبيل الله في محاربة اليهود المحتلين لأرضهم منذ أكثر من 75 عاماً. ها قد مر 40 يوما من عاصفة طوفان الأقصى التي اطلقها أبطال مقاولة حماس خير أبطال كل من على هذا الكون، فقد كبدوا قوات الجيش الإسرائيلي خسائر بشرية وعسكرية وغيرها في المعركة الدائرة في قطاع غزة، وان إسرائيل تصرخ وتبكي وتقول، إنني أواجه وحوشا لا بشراً عاديين.


حيث أن أبطال المقاومة الفلسطينية خير رجال الحرب يرفعون رؤوس كل العرب والمسلمين، بما يحققون من انتصارات تاريخية على قوات الجيش الإسرائيلي التي تزعم إسرائيل أنه أقوى الجيوش، ولكن اتضح أنه جيش مهزوم على أيدي فرسان أبطال المقاومة الفلسطينية والأيام سوف تكشف الحقائق لكل البشر حول هزيمة إسرائيل الساحقة.
وكم نحن فخورون بكم يا أبطال المقاومة الفلسطينية بما لكم من انتصارات تاريخية على قوات الجيش الإسرائيلي، عدو كل العرب والمسلمين، وانكم أيها الأبطال العظماء المنتصرون بنصر من مالك كل شيء في السماوات والأرض.
ورغم حزنكم وحزننا على المجازر المرتكبة وقتل أكثر من 12 الف من الأطفال والشيوخ والنساء في قطاع غزة على يد اليهود، وبالإضافة إلى المجازر البشرية المرتكبة من قبل إسرائيل في قطاع غزة وتدمير كل جميل في غزة الصمود، منذ بداية عاصفة طوفان الأقصى، إلا إنكم يا أبطال المقاومة الفلسطينية انتم المنتصرون على عدو الأمة المحمدية، والنصر قادم لكم من الواحد الأحد الناصر لكل عباده.
واننا في اليمن قيادة سياسية وشعباً واحداً في صفكم يا أبطال المقاومة الفلسطينية وفي صف شعب فلسطين، وان كل أطفال وأبناء وشيوخ ونساء اليمن الكبير معكم صفا واحدا موحدا ضد إسرائيل عدوة الأمة العربية والإسلامية، وقد أصدرت القوات المسلحة اليمنية بيانات قوية في استهداف العمق الإسرائيلي بالصواريخ والطيران المسير رداًعلى ارتكاب إسرائيل ابشع جرائم الحرب والمجازر البشرية في غزة الصمود.
وان القيادة السياسية في العاصمة اليمنية صنعاء ممثلة بقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط تقف في صفكم يا أبناء الشعب الفلسطيني شعب الصمود في وجه عدوة الأمة إسرائيل المهزومة.
وان خطابات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي التي القاها خلال الأيام الماضية، ويوم امس الأول كانت اعظم الخطابات في تحدي إسرائيل المحتلة لفلسطين العربية، والكل شاهد خطابات فارس فرسان كل العرب والمسلمين انه قائد يماني محنك والتاريخ له يشهد، وكل من على الوطن العربي والعالم الإسلامي وأهل يمن الإيمان والحكمة يشهدون له بما له من دور سياسي عظيم، حيث انه قائد يماني ضد إسرائيل عدوة كل العرب والمسلمين، وكل أبناء الشعب اليمني الواحد خلفه، وقد هزم عروش القيادة الأمريكية والقيادات الغربية وإسرائيل في خطاباته، وان رسائله وصلت لتلك القيادات.
فقد قال القائد اليمني المحنك في خطابه يوم أمس الأول أن السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر هي هدف لأبطال القوات المسلحة اليمنية، فتحية إجلال لك بحجم السماء أيها القائد اليمني، فانت القائد الذي لا تخاف والشعب اليمني الواحد خلفك، أما عن قادة الدول العربية والإسلامية فهم لا خطابات لهم فهم في خوف من القيادة الأمريكية والقيادات الغربية وإسرائيل، ولم يلقوا أي خطابات ضد إسرائيل عدوة الأمة المحمدية، فقط إصدار بيانات تدين وتستنكر جرائم ومجازر إسرائيل في غزة. وهذه البيانات لم يكن لها أي مفعول يا قادة الأمة العربية والإسلامية، وللأسف انتم الخائفون من قيادة البيت الأبيض الأمريكية والقيادات الغربية وإسرائيل، والتساؤلات تطرح لكم يا قادة الأمة العربية والإسلامية، لماذا يا قادة الأمة العربية والإسلامية كل هذا الخوف؟ ولماذا لم توحدوا الصف العربي والإسلامي في وجه عدوة الأمة إسرائيل، لماذا لم يتم قطع العلاقات الدبلوماسية.؟؟
لماذا لم يتم اتخاذ قرار صارم ضد إسرائيل يا زعماء الأمة العربية والإسلامية؟؟ هذه التساؤلات مطروحة لكم ومعها تساؤلات كل العرب والمسلمين لكم،
وسلام الله على أبطال المقاومة الفلسطينية وكل من معهم الذين يحققون انتصارات تاريخية على قوات العدو الإسرائيلي في غزة الصمود، وان الله وحده الناصر لكم على اليهود وحلفائهم وكل من تحالف معهم، والنصر قريب،،..

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة

#سواليف

كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.

ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.

ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.

مقالات ذات صلة “حماس” تطالب منظمة “العفو الدولية” بسحب تقريرها حول أحداث 7 أكتوبر 2025/12/12

وقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.

وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.

وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.

وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.

مقالات مشابهة

  • حماس: إسرائيل خرقت وقف النار وخطة ترامب بهذا التصرف
  • صحيفة: جدل بين "الموالين" حول مسؤولية "حماس" عن خراب "محور المقاومة"
  • أمين عام حزب الله: سلاح المقاومة لن يُنزع تحقيقاً لهدف “إسرائيل” ولو اجتمعت الدنيا
  • الرئاسة الفلسطينية ترد على تصريحات السفير الأميركي لدى إسرائيل
  • "لجان المقاومة": ما يجري في غزة فصل جديد من حرب الإبادة وسط صمت دولي
  • الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي
  • الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
  • من هدي القرآن الكريم:من يدعون إلى السكوت عن مواجهة الأعداء عليهم أن يستحوا ويحذروا
  • «حزب الأمة» يدين قصف سوق كتيلا ويدعو لحماية المدنيين
  • المخا تنتصر لمينائها.. تظاهرة جماهيرية تبارك اتفاق التطوير وتدعو لبدء العمل