صدى البلد:
2025-10-14@05:54:51 GMT

تشتري أوبو رينو 10 ولا Oppo Reno 11.. مقارنة هتوضحلك الفرق

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

يعد هاتف Oppo Reno 11 و رينو 10، من الهواتف الذكية ذات القيمة العالية من شركة أوبو، والتي تلبي احتياجات المستخدمين ضمن الفئة متوسطة المدى، ويقدم كلا الجهازين ميزات ومواصفات مثيرة للإعجاب، مما يجعل من الصعب على المستهلكين الاختيار بين الجهازين، لذا سنستعرض لك فيما يلي مقارنة تفصيلية بين الهاتفين ستتعرف من خلالها على المميزات والفروقات بينهما لمعرفة أي منهما يستحق الشراء.

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11

 

تشترى شاومي 14 برو ولا أوبو Find X6 Pro.. مقارنة لتعرف الفرق نجوم الفلاجشيب.. مقارنة بين شاومي Xiaomi 14 وسامسونج Galaxy S23 تشتري هونر Magic Vs 2 أم أوبو Find N3.. مقارنة توضح الفرق الأقوى في العالم.. مقارنة بين سامسونج Galaxy S23 Ultra وشاومى 14 برو التصميم:

يتميز هاتف أوبو رينو 10، بتصميم أنيق مصنوع من مزيج من الزجاج البلاستيك القوى، تبلغ أبعاده حوالي 162.4 × 74.2 × 7.6 مليمتر ويزن حوالي 184 جراما، بينما يعد هاتف Oppo Reno 11، أخف وزنا قليلا، حيث يصل وزنه إلى 180 جراما وتبلغ أبعاده 162.4 ×74.1 × 7.6 مليمتر، فهو مصمم بواجهة زجاجية وإطار بلاستيكي وظهر زجاجي، مما يمنحه إحساسا عصريا ومتينا.

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11الشاشة:

يقدم كلا الجهازين شاشة كبيرة بجودة عرض Full HD+، تبلغ دقتها 1080 × 2412 بكسل، بقياس 6.7 بوصة، ولكن التكنولوجيا تختلف، حيث يتميز هاتف أوبو رينو 10 بشاشة من نوع AMOLED، بينما يوفر هاتف Oppo Reno 11 شاشة من نوع OLED، تدعم كلا الشاشتين معدل تحديث يبلغ 120 هرتز في الثانية، وتقنية HDR10+.

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11المعالج والذاكرة:

يتم تشغيل النسخة الصينية من هاتف أوبو رينو 10، بواسطة معالج كوالكوم من نوع Snapdragon 778G، وهو معالج ثماني النواة مطور بدقة تصنيع 6 نانومتر، وفي المقابل، يعمل هاتف Oppo Reno 11 بأحد معالجات شركة ميدياتك من نوع Dimensity 8200، المطور بدقة تصنيع 4 نانومتر مما يعد بأداء أسرع من سابقه.

يوفر كلا الجهازين خيارات تخزين مماثلة، مع متغيرات الذاكرة الداخلية بسعة 256 جيجابايت و512 جيجابايت، مما يضمن مساحة واسعة لجميع ملفاتك وتطبيقاتك ووسائطك، ويتمتع كلا الهاتفين أيضا بذاكرة وصول عشوائي رام مماثلة بسعة 8 أو 12 جيجابايت من نوع UFS 2.2 لهاتف أوبو رينو 10، ومن نوع UFS 3.1 للإصدار الأحدث.

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11نظام التشغيل:

يعمل كلا الهاتفين بنظام التشغيل مختلف حيث زودت أوبو هاتفه الأحدث Oppo Reno 11، بنظام التشغيل Android 14، مع واجهة المستخدم ColorOS 14، وهي واجهة مستخدم معروفة بخيارات التخصيص والبيئة الغنية بالميزات والتحديثات المنتظمة، بينما يستخدم هاتف أوبو رينو 10، الإصدار الأقدم من واجهة ColorOS 13.1 من أوبو المستندة على نظام التشغيل أندرويد 13، والتي تشتهر ببساطتها وتصميمها البديهي وأدائها السلس.

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11الكاميرا:
 

فيما يتعلق بقدرات الكاميرا، فإن Oppo Reno 11 يتميز بإعداد كاميرا خلفية ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل مدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تتميز بعدسة رئيسية مع دعم التقريب البصري OIS وعدسة ذات زاوية واسعة للغاية بدقة 8 ميجابكسل وعدسة تليفوتوغرافية بدقة 32، كما أنه يتميز بكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل لالتقاط صور سيلفي مذهلة.

وبالمقارنة، جاء هاتف أوبو رينو 10 مع إعداد كاميرا ثلاثية بدقة 64 ميجابكسل مع مستشعر أساسي يتميز بميزة التثبيت البصري للصورة OIS وعدسة تليفوتوغرافية بدقة 32 ميجابكسل، وعدسة واسعة الزاوية بدقة 8 ميجابكسل، كما أنه مزود بكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل لالتقاط صور سيلفي رائعة.

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11البطارية:

تم تجهيز هاتف Oppo Reno 11 ببطارية أكبر قليلا تبلغ سعتها 4800 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 67 وات  مما يسمح بأوقات إعادة الشحن السريعة، بينما يتمتع  أوبو رينو 10 بسعة أقل قليلا تبلغ 4600 مللي أمبير في الساعة، مما يضمن استخداما طويل الأمد، تدعم الشحن السريع بقدرة 80 وات، والتي تعد بشحن الهاتف من 0 إلى 50% في غصون 11 دقيقة فقط.

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11السعر:
 

يقع كل من أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11، ضمن فئة الهواتف المتوسطة، مما يوفر قيمة كبيرة مقابل المال، يبدأ سعر Oppo Reno 11 الجديد في الصين مقابل سعر حوالى 320 يورو (أي ما يعادل 10.791 جنيها مصريا)، ويتوفر هاتف أوبو رينو 10 مقابل سعر يبدأ 330 يورو (أي ما يعادل 11.128 جنيها مصريا).

مقارنة بين أوبو رينو 10 و Oppo Reno 11

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أوبو أوبو رينو 10 أوبو رينو 11 مقارنة مقارنة موبايلات هاتف Oppo Reno 11 من نوع

إقرأ أيضاً:

الهسبرة الرقمية.. كيف تشتري حكومة نتنياهو صورتها الجديدة؟

بانر المرصد (الجزيرة)

 

فقد ظل القادة الإسرائيليون وعلى رأسهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتباهون بأن إسرائيل تخوض حربا على 7 جبهات وهي: قطاع غزة، والضفة الغربية، ولبنان، وسوريا، واليمن، وإيران، والعراق.

لكن المشهد تغير مؤخرا، إذ فتحت إسرائيل جبهة ثامنة غير تقليدية، لا تستخدم فيها الصواريخ ولا الطائرات، بل الكلمة والصورة، في مواجهة متنامية مع الرأي العام العالمي الذي يناهض روايتها بشأن الحرب على غزة.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4المحتوى الأميركي المؤيد لفلسطين على تيك توك يفوق المنحاز لإسرائيلlist 2 of 4هل يسقط "بعبع" نتنياهو في قبضته؟list 3 of 4خطة نتنياهو للبقاء السياسيlist 4 of 4بنيامين نتنياهو وإستراتيجية الفوضى!end of list

وقد رصدت حلقة (2025/10/13) من برنامج "المرصد" هذه الجبهة الإعلامية الجديدة التي استخدمت فيها إسرائيل شبكات التواصل الاجتماعي سلاحا رئيسيا في ما سمتها "الجبهة الثامنة"، سعيا للتأثير في الوعي العالمي وتحسين صورتها المشوهة أمام الرأي العام الدولي.

فمع اتساع الوعي العالمي بالقضية الفلسطينية، واندلاع احتجاجات واسعة في أوروبا والولايات المتحدة تطالب بوقف الحرب على غزة، وجدت تل أبيب نفسها في عزلة دولية متزايدة، وتآكلت قدرتها على تبرير عملياتها العسكرية أمام المجتمع الدولي.

وفي محاولة لتعديل هذه الصورة المشوّهة، لجأت إسرائيل إلى شبكات التواصل الاجتماعي كسلاح جديد في حين أطلقت عليه وسائل إعلامها اسم "الجبهة الثامنة"، وهي جبهة تستهدف الوعي الجمعي للشعوب، وتسعى إلى كسب معركة السردية.

وتعمل هذه الجبهة ضمن ما يُعرف بمفهوم "الهسبرة" (أي "الشرح" بالعبرية)، وهو مصطلح بات يستخدم للدلالة على إستراتيجية إسرائيل في الدبلوماسية العامة التي تهدف إلى تلميع صورتها، وترويج روايتها، وشيطنة خصومها، وتشكيل رأي عام عالمي مؤيد لها في الفضاء الرقمي والإعلامي.

ووفق تقرير نشره موقع "واي نت" التابع لصحيفة يديعوت أحرونوت، أطلقت وزارة الخارجية الإسرائيلية أكبر حملة في مجال الدبلوماسية العامة داخل الولايات المتحدة منذ بدء الحرب على غزة، بميزانية بلغت نحو نصف مليار شيكل (145 مليون دولار)، مخصصة للتأثير في الرأي العام الأميركي وتوجيه الخطاب الإعلامي لمصلحة إسرائيل.

كيف بدأت "الجبهة الثامنة"؟

تعود ملامح الإعداد لهذه الجبهة إلى مطلع عام 2025، حين برز اسم جوناثان غرينبلات، الرئيس التنفيذي لرابطة مكافحة التشهير الأميركية، الذي شغل هذا المنصب منذ عام 2014 في عهد الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما.
وقد كرّس غرينبلات جهوده خلال السنوات الماضية لمناصرة إسرائيل، وملاحقة النشاطات الطلابية المؤيدة لفلسطين، ومحاربة الحركات الداعية إلى مقاطعة تل أبيب.

إعلان

وفي يناير/كانون الثاني 2025، قدم غرينبلات مقترحا لافتا خلال جلسة في الكنيست الإسرائيلي خصصت لمناقشة ما وُصف حينها بـ"الارتفاع العالمي في معاداة السامية".

وخلال كلمته، قال إن "المجال المعلوماتي هو الجبهة الثامنة في هذه الحرب، فهي ليست جبهة بحدود على الخريطة، لكنها ميدان متقلب، عنيف، ومؤثر في مستقبلنا".

وجدت كلمات غرينبلات صدى فوريا داخل أروقة حكومة نتنياهو، التي سارعت إلى تبنّي الخطة وإدماجها في خطابها السياسي والإعلامي.

ففي يوليو/تموز 2025، تحدث نتنياهو عن أهمية "المعركة على الجبهة الثامنة"، مؤكدا عزمه على تحقيق "الانتصار في الحرب الإعلامية الرقمية"، وذلك خلال كلمة ألقاها أمام تجمع إعلامي يهودي مسيحي نظمته شبكة أميركية داعمة لإسرائيل.

المؤثرون كجنود

لكن جبهة نتنياهو الثامنة" تلقت ضربة صادمة في سبتمبر/أيلول الماضي، بعد الانسحاب الجماعي لـ77 وفدا دوليا من قاعة الجمعية العامة للأمم المتحدة، قبيل إلقاء نتنياهو كلمته، في مشهد وصفه ناشطون على منصات التواصل بأنه "صفعة دبلوماسية مدوية" كشفت عن عزلة إسرائيل المتزايدة دوليا.

فرغم حملة العلاقات العامة التي كثفت وزارة الخارجية الإسرائيلية جهدها في إنجاحها لدعم جبتها الثامنة، فإن انسحاب الوفود عند بدء كلمة نتنياهو كان له صدى واسع في زيادة عزلة إسرائيل العالمية والضرب بكل تلك الجهود عرض الحائط.

وفي محاولة سريعة لاحتواء تداعيات الموقف، عقد نتنياهو اجتماعا طارئا في القنصلية الإسرائيلية بنيويورك مع مجموعة من المؤثرين الرقميين الموالين لإسرائيل.

وصرح نتنياهو خلال جلسته مع المؤثرين بأن "أهم سلاح اليوم هو وسائل التواصل الاجتماعي"، وأضاف أن إسرائيل بحاجة للتعاون مع شخصيات مثل الملياردير الأميركي إيلون ماسك، والاستثمار في تيك توك من أجل "ضمان النصر في الساحة الأهم".

وجاء هذا التصريح بينما كانت إدارة واشنطن تمهد لصفقة تفصل عمليات "تيك توك" الأميركية عن الشركة الأم في الصين، وتفتح الباب أمام تحالف مستثمرين تقوده أوراكل، الشركة التي أسسها لاري إليسون، أحد أبرز الداعمين لإسرائيل في وادي السيليكون.

فقد وصف نتنياهو هذه الصفقة بأنها "الأهم في الوقت الراهن"، معتبرا أنها تحول إستراتيجي يخدم الجبهة الثامنة، خاصة أنها تمنح الولايات المتحدة -ومن خلفها إسرائيل- سيطرة غير مباشرة على بيانات 170 مليون مستخدم أميركي، بعد أن أصبحت الغالبية العظمى من أعضاء مجلس إدارة "تيك توك أميركا" من الجنسية الأميركية (6 من أصل 7 أعضاء).

WATCH: Here’s where Netanyahu says the purchase of TIKTOK is important so Israel can “battle” for public opinion ????

(Sure sounds like they plan to manipulate the algorithm, with the help of the Trump allies buying it — and sounds like Elon is helping them too) pic.twitter.com/4297C1FGzI

— The Tennessee Holler (@TheTNHoller) September 27, 2025

 

Published On 13/10/202513/10/2025|آخر تحديث: 23:31 (توقيت مكة)آخر تحديث: 23:31 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • الهسبرة الرقمية.. كيف تشتري حكومة نتنياهو صورتها الجديدة؟
  • ببطارية جبارة .. أوبو تغزو الأسواق بأفضل هاتف ذكي.. إليك أهم مواصفاته
  • هاتف Xiaomi 15T في مصر.. المواصفات والأسعار
  • لا تأجر ولا تشتري.. امتلك هاتف iPhone 17 بطريقة ثالثة لم تسمع بها من قبل
  • منافس قوي في الفئة الاقتصادية.. مواصفات وسعر هاتف Vivo V60 Lite 4G
  • بقدرة شحن جبارة.. إليك أهم مواصفات هاتف iQOO 15
  • بمواصفات لم يسبق لها مثيل.. أوبو تغزو الأسواق بسلسلة هواتف ذكية إليك أهم مواصفاتها
  • بمواصفات قوية وسعر متوسط.. إليك مواصفات هاتف vivo X300 FE
  • بميزات لم تكشف بعد.. تحديث غامض يشق طريقه إلى هواتف أوبو
  • وحش التصوير.. شاومي تطلق Xiaomi 17 Ultra بكاميرا خارقة 200 ميجابكسل