طريقة تحضير سموذي الفراولة| يقي من السرطان ويحافظ على صحة قلبك
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
سموذي الفراولة بحليب جوز الهند من المشروبات المنعشة والشهيه، حيث يتميز بإحتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات ومضادات الأكسدة الهامة لصحة جسمك، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها بالخطوات، وفوائد حليب جوز الهند السحرية.
المقادير
- فراولة : 2 كوب (حبات صحيحة)
- سكر : 2 ملعقة كبيرة
- مكعبات الثلج : كوب
- حليب جوز الهند : كوب
طريقة التحضير
قطعي حبات الفراولة قطع صغيرة، وضعيها بالخلاط مع السكر والثلج، واخفقيها على سرعة متوسطة حتى يتشكل خليط ناعم.
صُبي حليب جوز الهند مع الخلط على سرعة متوسطة حتى يتشكل خليط ناعم وقدميه على الفور.
فوائد تناول حليب جوز الهند
صحي للقلب
يحتوي حليب جوز الهند على حمض اللوريك، المعروف بنشاطه المضاد للبكتيريا والفيروسات، ويقوم هذا الحمض بمنع ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار في الدم، ويزيد مستوى الكوليسترول الجيد بشكل ملحوظ، كما يحتوي على المعادن الضرورية للدورة الدموية وتدفق الدم، مما يحافظ على توازن ضغط الدم، ومرونة الأوعية الدموية، واسترخاء العضلات؛ مما يحافظ على صحة القلب ويقي من النوبات القلبية.
الوقاية من قرحة المعدة
لوحظ أن حليب الجوز هند يساهم في تقليل فرصة الإصابة بالقرحة؛ إذ أنه يحافظ على البطانة المخاطية المبطنة للمعدة، ويقيها من التقرحات.
يقلل الالتهاب
يحتوي حليب جوز الهند على مضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل الالتهابات في الجسم، يرتبط الالتهاب المزمن بمجموعة متنوعة من المشاكل الصحية ، بما في ذلك التهاب المفاصل وأمراض القلب والسرطان، ويمكن أن تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في حليب جوز الهند على تقليل الالتهاب والحماية من هذه الحالات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلیب جوز الهند
إقرأ أيضاً:
جلوسك الطويل يضر قلبك؟ إليك 6 أطعمة تحميه!
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / متابعات:
إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية أو تتبع نمط حياة خاملاً، فإليك ستة أطعمة مفيدة لصحة القلب يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي. فوفقاً لدراسة حديثة، قد تساعد الأطعمة الغنية بالفلافانولات، مضادات أكسدة، موجودة في بعض الأطعمة في حماية الأوعية الدموية من التلف الناتج عن الجلوس لفترات طويلة.
للحفاظ على صحة قلبك
يمكن أن يؤدي الجلوس لفترات طويلة إلى إجهاد الأوعية الدموية ورفع ضغط الدم. يقول موقع «فيري ويل هيلث»، إنه في دراسة حديثة شملت 40 شاباً يتمتعون بصحة جيدة، وجد الباحثون أن تناول مشروب الكاكاو الغني بالفلافانولات قبل الجلوس لمدة ساعتين ساعد في التخفيف من هذه الآثار على القلب والأوعية الدموية.
أطعمة غنية بالفلافانولات
الكاكاو غير المحلى
الشاي الأخضر والأسود
الخضراوات الورقية الخضراء
التوت
البرقوق
المكسرات
«لا توجد مركبات الفلافانول في الكثير من اللحوم أو النشويات المختلفة، باستثناء الكينوا. بل تأتي في الواقع من الفواكه والخضراوات ذات الألوان الداكنة مثل الكرنب، والسبانخ، والخس الروماني الداكن، والتوت الأزرق، والتوت الأحمر، والتوت الأسود»، هذا ما قالته جانيت أندرادي، اختصاصية التغذية وأستاذة مشاركة في علوم الأغذية والتغذية البشرية بجامعة فلوريدا، لموقع «فيري ويل هيلث».
على الرغم من أن المشاركين في الدراسة تناولوا مشروب الكاكاو، فإن هذا ليس بالضرورة الخيار الأمثل لفوائده الصحية للقلب، فالكاكاو غير المحلى ذو مذاق مر، لذا سيرغب الكثيرون في إضافة السكر، ما قد يُقلل من فوائد الكاكاو الغني بالفلافانول، على حد قولها.
الكاكاو غير المحلى لماذا هو مفيد قبل الجلوس لفترات طويلة؟
احتوى مشروب الكاكاو المستخدم في الدراسة على 695 ملغ من الفلافانولات، أي أكثر بقليل من الكمية الموصى بها يومياً من مصادر غذائية، والتي تتراوح بين 400 و600 ملغ.
وقالت كاتارينا ريندييرو، الحاصلة على ماجستير ودكتوراه في العلوم، والأستاذة المساعدة في علوم التغذية بجامعة برمنغهام في المملكة المتحدة، والمؤلفة الرئيسية للدراسة، لموقع «فيري ويل هيلث» في رسالة بريد إلكتروني: «عادةً ما يتم امتصاص الفلافانولات في الدورة الدموية بعد نحو 30 إلى 60 دقيقة من تناولها، ويبلغ تركيزها ذروته بعد ساعتين تقريباً، ثم تُزال من الدم بعد أربع ساعات. وهذه هي الفترة الزمنية التي تظهر فيها الفوائد المذكورة في دراستنا». مع ذلك، يصل تأثير التوت الأزرق إلى ذروته بعد ساعة تقريباً من تناوله، بينما قد يستغرق تأثير الحمضيات من خمس إلى سبع ساعات، كما أضاف ريندييرو.
الوقوف لفترات قصيرة لا يزال هو الأهم
يُعدّ تناول التوت أو احتساء الشاي الأخضر قبل الجلوس لبضع ساعات فكرة جيدة، لكن أخذ استراحة من الجلوس يبقى أكثر فائدة.
وبحسب ريندييرو: «إذا أمكن، ينبغي أن يكون الوقوف أو المشي لفترات قصيرة هو الاستراتيجية الأساسية. أما في حال تعذّر ذلك، فإن اتباع نظام غذائي صحي غني بالفلافانولات قد يُساعد في تخفيف بعض الآثار السلبية للجلوس على وظائف الأوعية الدموية».
وفي السياق ذاته، أظهرت دراسات سابقة أن الوقوف أو أخذ فترات راحة قصيرة لممارسة الرياضة لكسر فترات الجلوس الطويلة يُساعد في تحسين تدفق الدم، والحد من الالتهابات، وتعزيز الوظائف الإدراكية
لندن: «الشرق الأوسط»