مها أبو بكر: عصر الرئيس السيسي «ذهبي» للمرأة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قالت المحامية مها أبو بكر إن المرأة حصلت على حقها في عهد الرئيس السيسي، وحمايتها من العنف ضدها موضحة «أن المرأة لابد من مطالبتها بحقها، وأن فكرة التوعية التي حدثت في السنوات الماضية في الكثير من الحملات من بينها حملة «اتكلمي ماتخفيش» بالإضافة للحملات التي تطلقتها طوال الوقت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في الإعلام وكان دورها غير مسبوق.
وأضافت «أبو بكر» خلال استضافتها ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا» المذاع عبر قناة cbc، اليوم الأحد، أننا خضنا تجربة في جامعة القاهرة بكيفية مواجهة العنف ضد المرأة والتطرف بالفن، قائلا :« احنا شعب تشكيل وجدانه لا علاقة بالفن وهذه كانت من أولى الخطوات التي أخذت لمواجهة العنف ضد المرأة».
روشتة قانونية لجميع الفتيات عند التحرش الإلكترونيوأوضحت المحامية مها أبو بكر، أن التشديد في عقوبة التحرش وأي عقوبة لها علاقة بالعنف ضد المرأة أخذت من ضمن التعديلات كافة الصور المستحدثة في التكنولوجيا، من بيها الوسائل الإلكترونية، موجهة روشتة قانونية لجميع الفتيات عند التحرش الالكتروني، حيث قالت :«ماتخفيش، ولا تقدمي على حذف أي محادثة إلكترونية تعرضي فيها للتحرش لفحص الوسيلة الإلكترونية لكي تأخذ حقك بالقانون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العنف ضد المرأة مها أبو بكر المتحدة العنف ضد المرأة أبو بکر
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي بعد أن صفعته .. خبير قراءة شفاه يكشف عن الشتيمة !
أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني: “ابتعد، أيها الفاشل”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “لا”.
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني “أفهم”، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: ” مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب