شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خاص إرباك يسبق زيارة لودريان فهل يُحتوى الإستياء المسيحي؟، خاص tayyar.org تستمر المراوحة في الملف الرئاسي ربطا بتعويل أكثر من فريق محلي على التحرك المتوقَّع للموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لورديان.ولعل .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص - إرباك يسبق زيارة لودريان.

.فهل يُحتوى الإستياء المسيحي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خاص - إرباك يسبق زيارة لودريان..فهل يُحتوى الإستياء...

خاص tayyar.org -تستمر المراوحة في الملف الرئاسي ربطا بتعويل أكثر من فريق محلي على التحرك المتوقَّع للموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لورديان.ولعل المفارقة أن الرجل نفسه لم يقع على عناصر إيجابية في زيارته الأخيرة، وهو ما صارح به من التقاهم في الساعات الأخيرة قبل مغادرته. لذا اكتفى بالحضّ على التحاور والإقناع، وهو ما سيكون عنوان زيارته الثانية المتوقعة الأسبوع المقبل، فيما تسعى الدوحة إلى إنعقاد اجتماع الدول الخمس المعنية بالشأن اللبناني في الأيام القليلة المقبلة، وربما قبل زيارة لودريان. لكن أكثر من دولة لم تبد حماسا لاجتماع مماثل، وهي ليست مشجّعة أصلا للحراك الذي تضطّلع به باريس.لا يُخفى أن المسؤول الفرنسي أمهل نفسه حتى بداية الخريف المقبل لتحقيق اختراق لبناني ما، قبل أن ينصرف إلى وظيفته الجديدة رئيسا للوكالة الفرنسية لتطوير العلاقات السعودية، مع إدراكه صعوبة المهمة التي كلّفه بها الرئيس إيمانويل ماكرون.كما لا يُخفى أن باريس تفقد تباعا وتدريجا اهتمامها اللبناني، وهو قد ينحسر مع انتهاء مهلة بداية الخريف في حال سلّم لودريان بتعثّر مهمته.ولم يُعرف بعد مآل الملف الذي تسلّمه في 7 حزيران، أي قبل نحو شهر من اليوم، فيما لا يزال المستشار الرئاسي باتريك دوريل على تماس مع الشأن اللبناني إنما بدور أقل فاعلية.وتنشغل باريس خصوصا في احتواء الإستياء المسيحي الذي تراكم في الأشهر الأخيرة نتيجة التسوية – الصفقة التي رتّبتها مع جهات لبنانية بمعزل عن المكوّن المسيحي. وهو ما استدركته الرئاسة الفرنسية متأخرة، لو لم تقدّم بعد ما يبدّد هذا الإستياء سوى قول لودريان إن الصفحة الماضية طُويت.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم

 

تحدث الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد عن كواليس المرحلة التي تولّى فيها السلطة في جنوب اليمن، كاشفاً تفاصيل سياسية وشخصية، وموضحاً أسباب وصفه القصر الرئاسي آنذاك بـ«القصر المشؤوم».

وأوضح علي ناصر، خلال لقاء تلفزيوني على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا الوصف أطلقه بعد فترة إقامة الرئيس الأسبق قحطان الشعبي في القصر، مؤكداً أنه لم يسكنه يوماً، كما لم يقم فيه الرئيس سالم ربيع علي، إذ كان الأخير يقيم في مقر آخر داخل الرئاسة.

وأشار إلى أن القصر لم يكن فخماً مقارنة بالقصور التي شُيّدت في عدن أو تلك التي شاهدها خارج اليمن، لافتاً إلى أن امتناعه عن السكن فيه لم يكن بدافع التشاؤم، بل لأنه كان يملك منزلاً بسيطاً أقام فيه منذ توليه رئاسة الوزراء واستمر فيه لاحقاً.

وأكد علي ناصر أن قيادات الجنوب آنذاك لم تسعَ وراء المظاهر أو الفخامة، قائلاً: «لم يمتلك أيٌّ من المسؤولين بيوتاً فاخرة أو أرصدة في الخارج، بل كان رصيدنا الحقيقي تاريخنا النضالي وسمعتنا السياسية».

وفي الشأن السياسي، تطرق الرئيس الأسبق إلى الخلافات التي نشبت حول الصلاحيات بين عبد الفتاح إسماعيل، الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، وسالم ربيع علي رئيس الجمهورية، في وقت كان يشغل فيه هو منصب رئيس الوزراء، موضحاً أن مجلس الرئاسة كان يتكوّن من ثلاثة أشخاص.

وأضاف أن استمرار الخلافات منذ اليوم الأول، مع التأثر بتجارب المعسكر الاشتراكي ولا سيما السوفييتي، دفعه إلى القناعة بأن توحيد الصلاحيات بيد عبد الفتاح إسماعيل كان الخيار الأنسب لتحقيق الاستقرار.

وأشار إلى أن هذا التوجه أسفر، في نهاية عام 1978، عن تولي عبد الفتاح إسماعيل رئاسة الدولة إلى جانب منصبه الحزبي، في محاولة لإنهاء دوامة التغييرات السياسية التي أنهكت البلاد، من عهد قحطان الشعبي مروراً بسالم ربيع علي.

ويُذكر أن علي ناصر محمد شغل منصب رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لفترتين، وتولى رئاسة مجلس الرئاسة بين يونيو وديسمبر 1978، ثم عاد رئيساً للجمهورية في أبريل 1980 عقب استقالة عبد الفتاح إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • مرقص: البلد يسير نحو الأفضل في هذا العهد الرئاسي
  • مكتب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني: زيارة الوفد السعودي الإماراتي تهدف لتعزيز وحدة المجلس
  • علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم
  • هل وصل المجلس الرئاسي اليمني إلى مرحلة التفكك؟
  • ما الذي تخطط له العدل الإسرائيلية بشأن العفو الرئاسي عن نتنياهو؟
  • عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد رفض وزير الخارجية اللبناني الذهاب لطهران
  • إيران تعلق على عدم زيارة وزير الخارجية اللبناني لطهران
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك بلقاء دور ورسالة النشر المسيحي في العصر الرقمي
  • الرئيس عون لمجلس كنائس الشرق الأوسط: رسالتكم هي توطيد الحضور المسيحي في الشرق ليكون ثابتا في خدمة قضية الإنسان
  • لودريان يطالب بتسريع الاصلاحات وحصرية السلاح و مؤتمر باريس معلّق على السلاح