شعاع ضوء غامض يحيط بالقمر ويشعل الجدل بين العلماء والملاحظين
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
شهد سكان المملكة المتحدة ظاهرة غريبة وساحرة في سماء الليل، حيث ظهرت هالة ضوئية غامضة تحيط بالقمر، مثيرة الدهشة والإعجاب لدى الملايين.
وفقًا لموقع "سبيس" لعلوم الفضاء، تم رصد هذه الهالة الرائعة حول القمر بشكل مفاجئ، وتمت إشارتها إلى انكسار ضوء القمر من بلورات الجليد السداسية في أعالي الغلاف الجوي.
الهالة القمرية تشكلت كحلقة كبيرة ولامعة تحيط بالقمر، مما أثار الإعجاب والدهشة لدى الكثيرين.
بالرغم من أن الهالة القمرية لا تشير بشكل مباشر إلى هطول الأمطار، إلا أن بعض السحب قد تتحرك إلى المنطقة وتسبب هطول الأمطار بعد ظهور مثل هذه الظواهر الفريدة.
وشهدت وسائل التواصل الاجتماعي تدفقًا كبيرًا من الصور للهالة القمرية، حيث قام العديد بمشاركة لقطاتهم المذهلة لهذا الحدث الفلكي النادر.
تعتبر ظواهر مثل هذه دائمًا محط إعجاب واهتمام الناس، مما يبرز جمال وتعقيدات الطبيعة التي تتحفنا بها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المملكة المتحدة ظاهرة غريبة علوم الفضاء القمر
إقرأ أيضاً:
عادل نعمان: الإسراء والمعراج أنكرهم عدد كبير من العلماء
أكد الدكتور عادل نعمان، الكاتب والمفكر ، أن أحمد بن حنبل قال: "من قال إن هناك إجماع فقد كذب"، متسائلًا: "هل يمكن أن نقول أن الأمة كلها أجمعت على شيء؟"، مشيرًا إلى أنه لا يوجد إجماع في بعض المسائل التي قد تخالف العقل الآن، لكنها كانت متفقًا عليها سابقًا لأنها استقرت في ذهن الناس آنذاك.
عذاب في القبروقال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن هناك علماء ومشايخ قالوا إنه لا يوجد عذاب في القبر، متسائلًا: "هل لو قلت إنه ليس هناك عذاب في القبر فأكون أنكرت شيئًا من الدين بالضرورة؟".
وأضاف أن مر علينا 1500 سنة وما زلنا نتحدث عن عذاب القبر، مشيرًا إلى أن الكلام المطروح اليوم ما هو إلا تجديد للأفكار القديمة، مؤكدًا أن كل شيء مطروح للنقاش، وأن الصدام والحوار واجبان.
وأوضح نعمان أن الإسراء والمعراج أنكرهم عدد كبير من العلماء، وأن السيدة عائشة قالت: "لم يخرج من مكانه،، ما تسألوا السيدة عائشة"، مؤكدًا أن الإسراء موجودة.
المعتزلة أنكروا الإسراء والمعراجوأضاف أن المعتزلة أنكروا الإسراء والمعراج، وأن فكره فكر معتزلي، وأؤمن بالإسراء، ولكن المعراج فيها نظر.
وأشار إلى أن أبو حنيفة كان يعتمد على الأحاديث القريبة من القرآن، وأن هناك أحاديث في البخاري تخالف العقل.