٢٦ سبتمبر نت:
2025-07-03@20:42:26 GMT

الهبل الامريكي

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

الهبل الامريكي

اليمن موقفه معلن تجاه القضية الفلسطينية والعدوان الامريكي الصهيوني على غزة .. اسرائيل وسفنها ممنوعة من البحر الاحمر ومضيق باب المندب ومن كل السواحل والشواطئ اليمنية في البحر العربي وهذا موقف معلن حذرنا ونفذنا ولم نخشى الا الله .

ناقلة النفط الصهيونية التي لم تاتي اخبارها الا من الامريكان والاعلام التابع لهم لعبة قديمة ومكشوفة ونقول لجنرالات وامرالات البنتاغون والبحرية الامريكية الاوغاد العبوا غيرها والا اليمن والعالم سيفتحون من جديد ملفات كول والقراصنة الصومال واسلحة التدمير الشامل في العراق وصولاً الى احداث الحادي عشر من سبتمبر .

اساليب متكررة فضحها العالم مراراً والقوات المسلحة اليمنية عندما استولت على السفينة التابعة لاحد الصهاينة المرتبطين بالحكومة والموساد واعلنها صراحة ولا نحتاج الى ان نستولي على سفينة ثم ياتي رامبو الامريكي ليخلصها منا فمثل ذلك الزمان قد ولى ونحن سنستمر فيما يتوجب علينا القيام به سواءً فيما يتعلق بنصرة اخواننا في فلسطين او للأخذ بحق اطفالنا ونسائنا ومواطنينا الابرياء الذين طوال ثمان سنوات تقتلهم وتسفك دماؤهم وتمزق اشلائهم القنابل والصواريخ الذكية والغبية الامريكية والبريطانية والفرنسية وهي ذات القنابل والصواريخ التي تطلق اليوم على اطفال ونساء غزة وبصورة اكثر تكثيفاً بحكم مساحة المكان وطبيعة المعتدين وابعاد انتصار طوفان الاقصى يوم 7 اكتوبر .

امريكا والصهاينة والغرب يحتاجون لمن يحررهم من عقليتهم الاستعمارية التي عفى عليها الزمن ويقنعهم  بان اكاذيبهم واضاليلهم وذرائعهم مكشوفة وستلقي بهم الى التهلكة وعليهم ان يتواضعوا ويفهموا ان التغيير والتنازل عن القمة وسقوط الامبراطوريات هي احد السنن الالهية وقوانين التاريخ التي يستحيل تغييرها والمسالة لا تتعلق بالقوة او الذكاء او المهارة والخبرة بل باتخاذ الموقف والقرار المناسب في اللحظة المناسبة .

مدمرة امريكية تتعرض للصواريخ وسفينة تركية يفقد الاتصال بها في خليج عدن نحن امام لعبة ناتوية للسيطرة على البحار والمضايق وهي فاشلة من بدايتها الى نهايتها وما بني على باطل فهو باطل .

اذا سيطرنا او ضربنا على سفينة او بارجة او مدمرة او سفينة شحن سنقولها ولا نخشى الا الله ومن يعتدي علينا سنواجهه وسيجعل لنا سبحانه وتعالى من ضعفنا قوة ولتذهب امريكا بعيداً عنا لتمارس لعبها وفي اماكن لا يعرفونها .. امبراطورية امريكا في تراجع وانفضاح وكيان الصهاينة في منطقتنا الى الزوال ان شاء الله.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

559 مليون دولار خسائر بعد غرق سفينة محملة بالسيارات الكهربائية الصينية

في تكرار مأساوي لسلسلة من الكوارث البحرية، غرقت سفينة الشحن "مورنينج ميداس" الأسبوع الماضي قبالة سواحل ألاسكا بعد اندلاع حريق هائل على متنها، لتضاف إلى قائمتين سوداويتين سبقتها: فيليسيتي إيس وفريمانتل هاي واي. 

ووفقًا للتقديرات الأولية لمجموعة أندرسون الاقتصادية، يُقدّر إجمالي الخسائر التي تكبدها قطاع السيارات جراء هذا الحادث الجديد بحوالي 559 مليون دولار.

حريق في شحنة مركبات صينية

أفادت شركة زودياك ماريتايم، المشغلة للسفينة، أن الدخان بدأ يتصاعد من سطحٍ كان يحمل مركبات كهربائية قبل أن يتفاقم الوضع إلى حريق مدمر أدى إلى غرق السفينة بأكملها، بما في ذلك 3,159 مركبة كانت في طريقها من الصين إلى المكسيك.

من بين هذه المركبات ما بين 681 و861 مركبة هجينة، وما بين 65 و70 مركبة كهربائية بالكامل، تعود ملكيتها لعدد من كبرى شركات تصنيع السيارات الصينية، من بينها جريت وول موتور وشيري.

بينما قدرت قيمة الشحنة المدمرة بحوالي 120 مليون دولار، فإن الخسائر الأوسع نطاقًا تمتد إلى ما هو أبعد من البضائع حيث تشمل التداعيات الاقتصادية الأوسع:

جهود الإنقاذ والتنظيف البيئيخسائر لصناعة صيد الأسماك الإقليميةتأثيرات مباشرة على السكان المحليين في مناطق الانسكاباضطرابات في سلاسل التوريد وتأخير تسليم السيارات للعملاء

كما يتوقع أن تتكبد الوكالات الأمريكية مثل خفر السواحل وتجار السيارات وشركات اللوجستيات تكاليف غير مباشرة على مدار الأشهر القادمة.

مع غرق سفينة "مورنينج ميداس"، يرتفع عدد المركبات التي دُمرت في ثلاث حوادث بحرية متتالية إلى أكثر من 11,000 سيارة، وتبلغ الخسائر المالية الإجمالية أكثر من 1.8 مليار دولار، بحسب تقديرات مجموعة AEG.

سجلت فيليسيتي إيس خسائر بقيمة 334.5 مليون دولار

بينما سجلت فريمانتل هاي واي خسائر بقيمة 302.6 مليون دولار

أما مورنينج ميداس فالخسائر المتوقعة 559 مليون دولار

يرى خبراء أن هذه الحوادث، المتكررة خلال سنوات قليلة، تطرح تساؤلات جادة حول إجراءات السلامة في شحن المركبات الكهربائية والهجينة، خاصة تلك التي تحتوي على بطاريات ليثيوم أيون شديدة القابلية للاشتعال. 

كما يدعون إلى إعادة تقييم بروتوكولات السلامة، وتعزيز معدات الاستجابة السريعة داخل السفن.

يبدو أن تكلفة التوسع في صناعة المركبات الكهربائية لا تقتصر على البحث والتطوير أو البنية التحتية الأرضية، بل تمتد إلى أعالي البحار حيث يمكن لحريق واحد أن يغرق ملايين الدولارات ويربك قطاعًا بأكمله.

طباعة شارك السيارات الكهربائية مورنينج ميداس سفينة شحن السيارات

مقالات مشابهة

  • اكتشاف فلكي مثير.. كوكب غريب يثير توهجات مدمرة | ماذا يحدث؟
  • وصول سفينة إماراتية جديدة تحمل 2500 طن من المساعدات إلى غزة
  • لهذا السبب.. امريكا تخلي كبرى قواعدها في الخليج
  • هل ورد ذكر يوم عاشوراء في القرآن الكريم؟.. تعرف الآيات التي أشارت له
  • إسرائيل تحذّر.. صاروخ من اليمن يعيد التصعيد إلى الحرب مع الحوثيين
  • مادلين كُلّاب صيادة فلسطينية سميت عليها سفينة من أسطول الحرية
  • غرق آلاف السيارات الصينية في حادث سفينة| تفاصيل
  • انقلاب سفينة في خليج السويس بمصر
  • اول رد يمني على تصريحات السفير الامريكي لدى الكيان!
  • 559 مليون دولار خسائر بعد غرق سفينة محملة بالسيارات الكهربائية الصينية