افتتاح قسم لرياض الأطفال بمدينة الأمل في القاهرة بدعم ياباني
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
شهدت محافظة القاهرة افتتاح قسم رياض أطفال بمدرسة صلاح الدين الابتدائية بمدينة الأمل، وذلك في إطار فعاليات مبادرة «معا من أجل غد أفضل» لأبنائنا، والعمل على تنفيذ خطة التنمية البشرية المستدامة الموضوعة لأبنائنا بمدينة الأمل، وبدأ اليوم بتنفيذ برنامج المنح اليابانية للمشروعات الأهلية الأساسية بدعم من جمعية تكاتف للتنمية في إطار إتاحة تعليم عالي الجودة لمرحلة الطفولة المبكرة، بحضور سفير اليابان في القاهرة هيروشي أوكا، والدكتور إبراهيم صابر، نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية، واللواء أحمد جوده، رئيس حي شرق مدينة نصر، وأيمن عبدالموجود، مساعد وزير التضامن الاجتماعي لشؤون المجتمع المدني، والدكتور حسام بدراوي، رئيس مجلس إدارة جمعية تكاتف للتنمية، واللواء يسري عبدالله، مدير هيئة الأبنية التعليمية.
وتشمل منطقة رياض الأطفال 3 قاعات رياض أطفال لغة عربية، حيث أنشأتها جمعية تكاتف للتنمية بدعم من برنامج المنح اليابانية للمشروعات الأهلية الأساسية تحت إشراف هيئة الأبنية التعليمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ابراهيم صابر افتتاح قسم الأبنية التعليمية التضامن الاجتماعى التنمية البشرية الطفولة المبكرة المجتمع المدنى محافظة القاهرة
إقرأ أيضاً:
التعليم تلزم معلمات رياض الأطفال بشهادات الإسعافات الأولية والإنعاش
الرياض
قررت وزارة التعليم، إلزام المعلمات في مرحلتي رياض الأطفال والحضانات حصولهن على شهادة نافذة المفعول في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي للأطفال من الجهة المعنية.
وأوضحت الوزارة في الدليل التنظيمي للحضانة ورياض الأطفال الذي سيتم العمل به اعتباراً من العام الدراسي الجديد 1447هـ ضرورة حصول من يباشر العمل في الروضة والحضانة على شهادة صحية صادرة من الجهة المعتمدة، يتم تجديدها دوريا، تثبت خلوّهن من الأمراض المعدية، أو المعيقة عن أداء الواجبات اليومية.
وشملت التنظيمات مراعاة التدابير الصحية اللازمة وفق معايير الجودة للوقاية من الأمراض، والإصابات، والعدوى، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية والجهات المختصة، والالتزام بتحديث ملف الطفل لمتابعة صحته ونموه، ويشمل ذلك التطعيمات المعتمدة، والفحوصات الروتينية، والملاحظات المتعلقة باحتياجاته الصحية مثل الأمراض المزمنة والحساسية، وغيرها والالتزام بالإجراءات الصحية للتعامل مع أي حالات مرضية أو أمراض معدية، أو الحالات التي تتطلب عناية خاصة.
ويأتي ذلك لحماية الطفل والمحيطين به واتخاذ جميع التدابير اللازمة عند حدوث أي مستجدات في الحالة الصحية للطفل والمحافظة على البيئة الصحية داخل المبنى، والعناية بالنظافة والتعقيم، والتخلُّص السليم من النفايات وتمكين الأطفال من ممارسة اللعب والأنشطة البدنية الملائمة لخصائصهم النمائية، في الملاعب الخارجية والداخلية.