الطبيب المعالج للراحل طارق عبدالعزيز: كانت هناك خطورة في إجراء عملية «قلب مفتوح»
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال الدكتور طارق رشيد، الطبيب المعالج للفنان الراجل طارق عبد العزيز: «الفنان محمد رياض كلمني وبعد مشاهدتي للأشعة والتحاليل قلقت بعض الشيء وأصررت على مقابلته، ورأيته إنسان طيب، وكان التشخيص أن عضلة القلب ضعيفة وهناك خطورة من إجراء عملية قلب مفتوح، وكان القرار أن نقوم بتركيب الدعامات في معهد القلب بجامعة عين شمس، وبه كافة التجهيزات، وكانت العملية صعبة جدا وعالية الخطورة ولهذا كان هناك تخطيط منظم».
وأضاف: «كنت قلقان ولم أنقل له هذا القلق، ولابد من تظبيط الضغط والسكر، وأي ألم في الصدر مع المجهود ممكن يؤدي لضعف القلب».
خرجت بعد العملية بـ5 أياموكان الفنان طارق عبد العزيز، قد قال في حديثه له سابق مع الإعلامي عمرو الليثي، ببرنامح «واحد من الناس»، على قناة «الحياة»: «خرجت بعد العملية بـ5 أيام وكان هناك عمل فني مع محمد رياض وكان في تصوير، وجابوا دوبلير عشان أي مشهد فيه ضغوط أو حمل أي شيء يساعدني»، وفي ختام الحلقة شارك الفنان والمخرج معتصم نجل الفنان طارق عبد العزيز في الحلقة، وقبل يد أبيه وتمنى له الشفاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان طارق عبد العزيز فن وفاة الفنان طارق عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
عملية تجميل واحدة تغير نظرة جينيفر لوبيز لنفسها وتدفعها نحو إجراء سلسلة عمليات في عام 2026
بدأت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عام 2026 بخطة أثارت قلق المقربين منها، بعدما كشفت مصادر أنها تفكر في الخضوع لسلسلة من عمليات التجميل عقب عملية سابقة رفعت معنوياتها بعد عام مليء بالانتقادات والمصاعب المهنية وانفصالها عن بن أفليك.
وظهرت لوبيز لأول مرة بعد العملية في حفل زفاف حصري بالهند، حيث لفتت الأنظار بمظهر جديد أثار جدلاً بين الجمهور والخبراء حول إمكانية خضوعها لإجراءات إضافية ضمن ما وصفه البعض بأنه خطوة نحو “إعادة بناء شخصية” جديدة لنفسها.
كما أكد أحد المقربين أن العملية الأخيرة كانت نقطة تحول عاطفية في حياة النجمة: "جينيفر ترى أن الجراحة غيّرت تفكيرها وساعدتها على استعادة ثقتها".
لكن هذا التحسن أثار خوف العائلة والأصدقاء من أن يكون بداية لسلسلة تدخلات تجميلية متلاحقة ناتجة عن تراكم انعدام الثقة طوال الأشهر الماضية.
وأشارت مصادر أخرى إلى أن لوبيز "سعيدة بالنتيجة" وتفكر بالفعل في تحسينات إضافية، وتشمل إجراءات قد تطال أجزاء مختلفة من جسدها.
وفي المقابل يبدي المقربون تخوفًا من أن تصبح ضحية للإفراط في عمليات التجميل الشائعة في عالم الفن.
وبحسب التسريبات، تنظر لوبيز لهذه التعديلات باعتبارها جزءًا من رحلة "تحسين الذات"، حيث تبحث في خيارات متعددة تشمل إجراءات شد الجلد وتقنيات كورية مبتكرة، إضافة إلى دراسة علاجات تعتمد على تجديد الخلايا الجذعية.
ويرتبط اهتمامها بالإجراءات الجديدة بروتين رياضي صارم، إلا أن المقرّبين يشيرون إلى أن المثالية التي تتمتع بها تجعلها شديدة الانتقاد لصورتها الذاتية: "هي في أفضل لياقتها وتبدو أصغر من عمرها بكثير، لكنها تلاحظ أدق التفاصيل"، وفقًا لمصدر مقرب.
ويُذكر أن بداية التحول بدت واضحة منذ سبتمبر الماضي حين نشرت صورًا داخل قصرها الفخم في هيدن هيلز بقيمة 18 مليون دولار، لكن ظهورها الأخير في الحفل بالهند وهي ترتدي كورسيه متلألئ أعاد تأكيد الشكوك حول خضوعها لعملية جديدة، وفتح الباب أمام تساؤلات واسعة عمّا قد يحدث خلال الشهور المقبلة.
وتبدو لوبيز التي تعد من أكثر الشخصيات متابعة عالميًا، مصممة على بدء 2026 بتحول كامل، ما يمنحها حماسة شخصية كبيرة لكنه يضع المقربين منها في حالة تأهب دائم خشية تأثيرات محتملة على صحتها.