الاحتلال يفرج عن أصغر أسيرة في سجونه بصفقة التبادل (شاهد)
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أطلقت سلطات الاحتلال، سراح الأسيرة نفوذ حماد، والتي كان حكم عليها بالسجن لمدة 12 عاما، قبل أسبوعين، ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس، والاحتلال الإسرائيلي.
واعتقلت نفوذ 16 عاما، قبل سنتين أثناء خروجها من مدرستها، بحجة محاولتها الاعتداء على أحد المستوطنين، وهي أصغر أسيرة محكومة في سجون الاحتلال.
وكان الاحتلال قد أعلن اسم الطفلة "نفوذ" في القائمة الثانية من قوائم الإفراج عن المعتقلات والمعتقلين الأطفال، وكان مقررا الإفراج عنها يوم السبت الماضي.
عاجل تغطية صحفية: "الأسيرة الطفلة نفوذ حماد في أحضان عائلتها بعد الإفراج عنها ضمن صفقة المقاومة الأولى." pic.twitter.com/LGlAFZwK7l — القسطل الاخباري | القدس (@AlQastalps) November 27, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال غزة الاحتلال القسام اسيرة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أينشتاين بلجيكا الصغير .. أصغر دكتور في فيزياء الكم يخطط لصنع بشر خارقين!
#سواليف
#لوران_سيمونز، المعروف بـ ” #أينشتاين_بلجيكا_الصغير”، دافع عن شهادة #الدكتوراه في #فيزياء الكم وهو في الخامسة عشرة من عمره، ولا ينوي هذا العبقري التوقف عند هذا الإنجاز.
وفقا لصحيفة The Brussels Times، دافع لوران سيمونز عن شهادة الدكتوراه في فيزياء الكم بجامعة أنتويرب في وقت قياسي، مؤكدا أنه لا ينوي التوقف عند هذا الإنجاز.
بدأ لوران دراسته الابتدائية في سن الرابعة وتخرج منها في السادسة، ثم أكمل المدرسة الثانوية في سن الثامنة. وفي الثانية عشرة، حصل على درجة الماجستير في فيزياء الكم بعد أن أنهى برنامج الدراسة الذي يستمر عادة ثلاث سنوات في 18 شهرا فقط.
كرّس لوران سنوات عديدة لدراسة تقاطع الفيزياء والكيمياء والطب والذكاء الاصطناعي، ودرس الفيزياء والطب في معهد ماكس بلانك. بعد حصوله على الدكتوراه، التحق مباشرة ببرنامج طبي ثان يركز على الذكاء الاصطناعي.
يتمتع لوران بذاكرة فوتوغرافية ومعدل ذكاء يبلغ 145، وهو مستوى لا يصل إليه سوى 0.1% من الناس. وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية، تلقى هو ووالديه عروضا من شركات كبرى لدراسة وإجراء البحوث في مراكزها، لكنه قرر دراسة الطب. وقد تحقق هذا الهدف بعد وفاة جده وجدته، مع حلمه ابتكار طرق لزيادة عمر الإنسان وجعله خالدا جسديا.
مقالات ذات صلةويقول لوران: “أريد أن أصنع بشرا خارقين — أشخاصا يقفزون مثل مايكل جوردان ويركضون كالأبطال الأولمبيين”.