تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين جامعة عين شمس والجامعات الصينية
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
استقبل الدكتور محمد ضياء رئيس جامعة عين شمس، اليوم، الوزير مفوض التعليمي مدير المكتب التعليمي والعلمي والتكنولوجي بالسفارة الصينية لو شون شنغ، لبحث سبل تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين جامعة عين شمس والجامعات الصينية في التخصصات العلمية المختلفة.
حضر اللقاء الدكتور ناصر عبد العال وكيل كلية الألسن ومدير معهد كونفوشيوس جامعة عين شمس، ود.
لقراءة التفاصيل من خلال الرابط التالي:
https://www.asu.edu.eg/ar/7048/news/
وتحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعي عين شمس وفي إطار حرص الجامعة على تنمية الوعي الطلابي ومساعدة الطلاب على الانخراط في الأنشطة الطلابية شاركت الإدارة العامة لرعاية الشباب (إدارة النشاط الرياضي) في بطولة الفتاة الجامعية والمقامة بمحافظة الإسكندرية في الفترة من الخامس والعشرين وحتى الثامن والعشرين من نوفمبر الجاري والتي تنظمها وزارة الشباب والرياضة تحت شعار "من أجل صحة أفضل لطالبات جامعات مصر" وذلك في ألعاب اللكرة الطائرة والقدم الخماسي وتنس الطاولة والسباحة وألعاب القوى والجمباز والكاراتيه.
وحصلت جامعة عين شمس علي النتائج التالية
المركز الأول والميدالية الذهبية في كرة الطائرة، كما حصلت على المركز الأول والميدالية الذهبية في تنس الطاولة وحصلت في ألعاب القوى على المركز الثاني والميدالية الفضية، المركز الثالث والميدالية البرونزية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
صدور الترجمة الصينية لرواية سيدات القمر لجوخة الحارثي
(عمان): صدرت حديثا الترجمة الصينية لرواية "سيدات القمر" للروائية جوخة الحارثي، عن دار نشر جامعة بكين، وأنجزت الترجمة عن اللغة العربية مباشرة الدكتورة يو ماي أستاذة كلية الدراسات العربية في جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، في ترجمة تواصل من خلالها نقل النص الأدبي العربي إلى القارئ الصيني دون وسيط لغوي، محافظة على خصوصية العمل وسياقه الثقافي.
وتعد "سيدات القمر" من أبرز الأعمال الروائية العربية المعاصرة والتي حظيت بحضور عالمي واسع بعد فوز ترجمتها الإنجليزية بالجائزة العالمية للرواية المترجمة "مان بوكر الدولية" عام 2019، لتكون أول عمل عربي يفوز بهذه الجائزة وقد أُنجزت الترجمة الإنجليزية على يد مارلين بوث.
وتتناول "سيدات القمر" التحولات الاجتماعية والثقافية في المجتمع العماني من خلال حكايات ثلاث شقيقات وأجيال متعاقبة، في سرد يمتد بين الماضي والحاضر، مستعرضًا قضايا الأسرة والهوية والذاكرة والتغيرات التي شهدها المجتمع العماني خلال العقود الأخيرة.
تجدر الإشارة إلى أن الرواية ترجمت منذ ذلك الحين إلى أكثر من عشرين لغة حول العالم، مؤكدة مكانتها الأدبية وقدرتها على العبور بين الثقافات، ويأتي صدور الترجمة الصينية امتدادا لهذا الانتشار العالمي، وضمن اهتمام متزايد في الأوساط الأكاديمية الصينية بالأدب العربي المعاصر بما يعكس حضور التجربة السردية العمانية كعنصر جاذب في المشهد الروائي العالمي الحديث.