“الديستي” تطيح بطبيب وصيدلي تورطا في ترويج أقراص طبية مخدرة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن “الديستي” تطيح بطبيب وصيدلي تورطا في ترويج أقراص طبية مخدرة، تمكنت عناصر فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بمدينة سلا، بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الديستي” تطيح بطبيب وصيدلي تورطا في ترويج أقراص طبية مخدرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمكنت عناصر فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بمدينة سلا، بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الثلاثاء 11 يوليوز الجاري، من توقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 55 و70 سنة، وهم طبيب وصيدلي ومساعد هذا الأخير، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بترويج المؤثرات العقلية. وذكر مصدر أمني أنه جرى توقيف المشتبه فيهم خلال عملية أمنية جرى تنفيذها بمدينة الدار البيضاء، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية توقيف شخصين الأسبوع المنصرم بكل من مدينة سلا ومنطقة الدروة ضواحي الدار البيضاء، وهي العملية التي أسفرت في حينه عن حجز ما مجموعه 3300 وحدة من الأقراص الطبية المخدرة.
وتشير المعطيات الخاصة بالبحث إلى تورط الطبيب الموقوف في توفير وصفات طبية، يستعملها الصيدلي ومساعد في استخلاص كميات من الأقراص الطبية المخدرة قبل تصريفها لفائدة مروجي المؤثرات العقلية.
عمليات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية مكنت من حجز شحنة إضافية تتكون من 3300 قرص طبي مخدر من مختلف الأنواع، فضلا عن حجز مجموعة من الوصفات والفواتير الخاصة باقتناء المؤثرات العقلية، وكذا حجز طابع خاص بالطبيب الموقوف ومبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم الثلاثة تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، من أجل توقيف جميع المتورطين في هذا النشاط الإجرامي، والكشف عن ارتباطاتهم بشبكات ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرياضات المنظمة تحمي الطفل من مشاكل الصحة العقلية
#سواليف
أشارت #دراسة_سويدية جديدة إلى أن #النشاط_البدني في #مرحلة_الطفولة_المبكرة، وخاصةً المشاركة في #الرياضات_المنظمة، قد يقي من العديد من اضطرابات الصحة العقلية في مراحل الطفولة المتأخرة والمراهقة.
ولكن يبدو أن هناك فروقاً واضحة بين الجنسين في التأثيرات الوقائية الملحوظة، وذلك حسب الحالة، كما تشير نتائج الدراسة التي شملت أكثر من 16 ألف طفل منذ ولادتهم وحتى سن 18 عاماً.
زيادة التوتر عالمياً
وبحسب “مديكال إكسبريس”، انطلق البحث من ملاحظة ارتفاع حاد في معدل انتشار الأمراض العقلية بين الأطفال والمراهقين في جميع أنحاء العالم، ويُعتقد أن زيادة التعرض للتوتر تُفسر جزئياً هذه الزيادة.
مقالات ذات صلةوفي الدراسة، قدّم الآباء معلومات عن مستويات النشاط البدني لأطفالهم، والوقت الذي يقضونه في الهواء الطلق، ومشاركتهم في الرياضات المنظمة، في سن 5 و8 و11 عاماً.
وتعرّض طفل من كل 4 أطفال لحدث صادم قبل سن الـ 5، وتعرض له ما يقرب من 30% منهم في سن الـ 10.
وتم تتبّع صحتهم النفسية حتى سن 18 عاماً مع تشخيصات صحية نفسية مؤكدة تم الحصول عليها من السجل الصحي الوطني بالسويد.
وأظهر تحليل جميع البيانات أن مستويات النشاط البدني انخفضت من متوسط يومي يزيد قليلاً عن 4 ساعات إلى 2.5 ساعة، بين سن 5 و11 عاماً.
وارتبطت كل ساعة إضافية من النشاط البدني اليومي في سن 11 عاماً بانخفاض خطر الإصابة بأي اضطراب عقلي قبل سن 18 عاماً بنسبة 12%.
ولم يكن الوقت الذي يقضيه الأولاد في الهواء الطلق مؤثراً، ولكن المشاركة في الرياضات المنظمة في سن الـ 11 ارتبطت بشكل وثيق بانخفاض مخاطر حدوث أي اضطراب في الصحة العقلية لأول مرة بين كل من الصبيان (أقل بنسبة 23%) والفتيات (أقل بنسبة 12%).
فروق الجنسين
ولكن كانت هناك فروق بين الجنسين في مستوى الحماية المرتبطة به.
مثلاً، ارتبط النشاط البدني بانخفاض خطر الإصابة بأي مرض عقلي بنسبة 30% بين الصبيان في سن 11 عاماً، ولكن ليس بين الفتيات.
وعند تحليل معدل الإصابة بحالات صحية عقلية محددة فيما يتعلق بمستويات النشاط البدني اليومي، كان خطر الإصابة بالاكتئاب بين الفتيات أقل بنسبة 18%، ولكنه أقل بنسبة 29% بين الصبيان في سن 11 عاماً.
القلق والإدمان
وبينما انخفض #خطر_القلق بشكل حاد في كل من سن الـ 5 (أقل بنسبة 21%)، و11 سنة (أقل بنسبة 39%) بين الصبيان، لم تُلاحظ أي آثار مماثلة بين الفتيات.
وبالمثل، كان خطر الإدمان أقل بنسبة 34% في سن الـ 8، وأقل بنسبة 35% في سن الـ 11 بين الصبيان، ولكن ليس بين الفتيات.