توجيه مهم من «التعليم» بشأن تسكين الفائزين بمسابقة الـ30 ألف معلم
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
وجهت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الجيزة، المعلمين الفائزين بمسابقة الـ30 ألف معلم، بالتوجه للإدارات التعليمية اليوم الأربعاء 29 نوفمبر، للاستعلام عن اسم الإدارة التعليمية و اسم المدرسة المسكن عليها لتقديم مسوغات التعيين وتسكين المعلمين بالمدارس.
وأشارت مديرية التعليم بالجيزة إلى أنه يمكن للمعلمين الفائزين بمسابقة الـ30 ألف معلم بمحافظة الجيزة الاستعلام عن مكان تسكينهم من خلال التوجه الإدارة التعليمية.
وأوضحت مديرية التربية والتعليم بالجيزة، مسوغات التعيين للمعلمين الفائزين بمسابقة الـ30 ألف معلم الدفعة الأولى:-
- أصل شهادة المؤهل العالي.
- المؤهل التربوي لغير المؤهلات التربوية.
- شهادة الميلاد المميكنة.
- صور بطاقة الرقم القومي.
- صحيفة الحالة الجنائية.
- شهادة الخدمة العسكرية للذكور والخدمة العامة للإناث.
- إقرار الذمة المالية.
- استمارة 103 ع ح. فحص طبي من التأمين الصحي متضمنة اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات.
- استمارة 105 تأمين ومعاشات.
- إقرار موقع من المتعاقد أمام مدير إدارة الموارد البشرية بالإدارة، مصدقا على التوقيع منه بعدم سبق فصله من الخدمة بقرار أو حكم تأديبي نهائي خلال الأربع سنوات السابقة من بدء التعاقد.
- الشهادة الصادرة من مجمع الإصدارات المؤمنة والتي تفيد اجتياز المتعاقد للاختبارات كشرط أساسي لقبول مسوغات التعاقد ووفقا للكتاب الدوري الصادر عن رئاسة مجلس الوزراء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسابقة الـ 30 ألف معلم مسابقة المعلمين تعليم الجيزة التعاقد تسكين المعلمين
إقرأ أيضاً:
خامنئي يذكر بمذبحة سربرنيتسا في الذكرى الـ30 لها منتقدا أمريكا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—ذكّر المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، بمذبحة "سربرنيتسا"، في تدوينة تأتي في الذكرى الـ30 لها، حيث انتقد الولايات المتحدة الأمريكية وملف حقوق الإنسان فيها على حد تعبيره.
جاء ذلك في تدوينة لخامنئي نشرت على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "كلّ من يريد أن يرى بأمّ عينه كذبَ الادّعاءات التي تُروَّج بشأن دعم حقوق الإنسان في أمريكا وبعض الدول الأخرى، فلينظر إلى ما جرى في سربرنيتسا.. 12 تموز/ يوليو 1995".
ويذكر أن مذيعة CNN، كريستيان امانبور التي غطت المذبحة، كتب في مقال رأي سابق مسترجعة ذكرياتها عن تلك الأيام، قائلة: "في ربيع عام 1995، بدأ الجنرال روبرت سميث، قائد قوة الحماية التابعة للأمم المتحدة في البوسنة، بالتحذير من أن صرب البوسنة سيحاولون قريبًا استعادة المناطق التي أعلنتها الأمم المتحدة ’آمنة‘، لم يأخذه الكثيرون على محمل الجد، لكن الهجمات بدأت تتصاعد ببطء، وفي 11 يوليو 1995، ستُخلّد مذبحة سيبرانيتا في الذاكرة. بعد سنوات من اللامبالاة، لم يعد العالم قادرًا على الالتفات".
وتابعت: "كانت أسوأ فظاعة على الأراضي الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، والأعداد لا تزال صادمة حتى يومنا هذا، إذ ذُبح أكثر من 7000 رجل وفتى لمجرد كونهم مسلمين، جزء من حوالي 100 ألف شخص قُتلوا خلال الحرب، معظمهم من المسلمين، وقبل المذبحة مباشرة، شوهد راتكو ملاديتش، القائد العسكري لصرب البوسنة، وهو يضحك مع جنوده، ويوزع الحلوى، ويدعو المدنيين إلى عدم القلق، إنه أحد أكثر مقاطع الفيديو المرعبة التي شاهدتها في حياتي".
وأضافت: "تطلّب الأمر مذبحة راح ضحيتها آلاف وآلاف من البشر، إبادة جماعية في قلب أوروبا، لدفع الحكومات الأمريكية والأوروبية إلى الجدية في توجيه إنذار نهائي إلى سلوبودان ميلوسيفيتش، الزعيم الصربي الذي استخدم صرب البوسنة كأدوات قاتلة، كان هجوم هائل بقذائف الهاون على سوق في سراييفو بعد شهر هو الشرارة النهائية، قصف حلف شمال الأطلسي (الناتو) المواقع الصربية لمدة أسبوعين، انكشفت وحشية القوات الصربية، لكنها في النهاية تحولت إلى مجرد نمور من ورق، فاستسلمت بسرعة، كلّفت إدارة كلينتون الدبلوماسي الراحل ريتشارد هولبروك بجلب الأطراف المتحاربة إلى دايتون، أوهايو، والتفاوض على سلام لا يزال صامدًا حتى يومنا هذا".