من يمتلك أجهزة الهواتف هذه.. عليه تسليمها لـتنظيم الاتصالات
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
دعت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات مستخدمي ومالكي أجهزة الهواتف اللاسلكية الأرضية قصيرة المدى الخاضعة للمواصفة الأمريكية، والتي تم إدخالها إلى المملكة من الولايات المتحدة الأمريكية، بالمبادرة إلى تسليمها بالسرعة الممكنة إلى الهيئة.
وقالت الهيئة في بيان، الأربعاء، إن هذه الأجهزة لم تحصل على الموافقات والتراخيص اللازمة من قبلها، وتعمل على التداخل السلبي على أنظمة الاتصالات العاملة في الأردن.
وأشارت إلى أنه بخلاف ذلك سوف تقوم الهيئة بمصادرة الأجهزة المذكورة وتنفيذ أحكام المادتين 81 و83 من قانون الاتصالات رقم 13 لسنة 1995 وتعديلاته.
وبحسب المادة 81 من قانون الاتصالات رقم 13 لسنة 1995 وتعديلاته، يعاقب كل من أدخل أجهزة اتصال خلافا لأحكام المادة 35 من هذا القانون يعاقب بالحبس لمدة لا تزيد على شهر أو بغرامة لا تقل عن 100 دينار ولا تزيد على 500 دينار.
ويعاقب، بحسب المادة 83، كل من احتفظ أو شغل محطة راديوية خلافا لأحكام هذا القانون يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ستة أشهر، أو بغرامة لا تقل عن 100 دينار ولا تزيد على 500 دينار أو بكلتا العقوبتين.
أخبار ذات صلة الأردن يرسل طائرة مساعدات طبية جديدة إلى غزة الأردن يرسل طائرة مساعدات طبية .... الأردن يرسل طائرة مساعدات .... الأردن يرسل طائرة مساعدات طبية جديدة ....
منذ 33 دقيقة
الجمارك تضبط 565 ألف حبة كبتاجون في شاحنة قادمة عبر حدود .... الجمارك تضبط 565 ألف حبة .... الجمارك تضبط 565 ألف حبة .... الجمارك تضبط 565 ألف حبة كبتاجون في ....منذ ساعة
رسالة أمنية إلى السائقين في الأردن رسالة أمنية إلى السائقين في .... رسالة أمنية إلى السائقين في .... رسالة أمنية إلى السائقين في الأردنمنذ ساعة
مسؤول أممي يزور الأردن الخميس لتنسيق الإغاثة الطارئة في غزة مسؤول أممي يزور الأردن الخميس .... مسؤول أممي يزور الأردن الخميس .... مسؤول أممي يزور الأردن الخميس لتنسيق ....منذ 3 ساعات
العيسوي يتفقد وحدة الرنين المغناطيسي بمستشفى معاذ بن جبل .... العيسوي يتفقد وحدة الرنين .... العيسوي يتفقد وحدة الرنين .... العيسوي يتفقد وحدة الرنين المغناطيسي ....منذ 16 ساعة
الملك يوجه رسالة إلى رئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف .... الملك يوجه رسالة إلى رئيس لجنة .... الملك يوجه رسالة إلى رئيس .... الملك يوجه رسالة إلى رئيس لجنة الحقوق ....منذ 16 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًمن يمتلك أجهزة الهواتف هذه.. عليه تسليمها لـ"تنظيم الاتصالات"
الأردن | منذ 4 دقائق"كونا": أمير الكويت يدخل المستشفى وهذه حالته الصحية
عربي دولي | منذ 19 دقيقةبايدن: حل الدولتين هو الطريق الوحيد لضمان الأمان في غزة
فلسطين | منذ 22 دقيقةالأردن يرسل طائرة مساعدات طبية جديدة إلى غزة
الأردن | منذ 33 دقيقة"مستشفيات غزة": الاحتلال يمنعنا من استخدام جهاز للعلاج الكيميائي لمرضى السرطان
فلسطين | منذ 37 دقيقةمجلس الأمن يعقد جلسة على مستوى وزاري بشأن فلسطين الأربعاء
عربي دولي | منذ ساعة للمزيدتطورات جديدة حول حالة المحتجزة المفرج عنها مايا ريغيف
فلسطينمهم من وزارة الخارجية للأردنيين المقيمين في السعودية
الأردنما حقيقة انتشال رضيعة على قيد الحياة بعد شهر من تحت الركام بغزة؟
فلسطينبالأسماء.. الأسيرات والأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن الدفعة الخامسة للتبادل
فلسطينبالفيديو والصور.. ولي العهد يزور مصابي المستشفى الميداني الأردني/غزة
الأردنحماس: قائد القسام محمد الضيف قطع وعده للأسرى وسيفي بالوعد
فلسطين الطقسأجواء باردة ورياح جنوبية شرقية في الأردن الأربعاء
استمرار تأثير الكتلة الباردة في أغلب مناطق الأردن الثلاثاء - فيديو
أجواء مستقرة وليالٍ باردة بانتظار الأردنيين
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: لا تزید على فی الأردن
إقرأ أيضاً:
“خطاب جلالة الملك في ستراسبورغ رسالة الأردن إلى الضمير العالمي”
صراحة نيوز- بقلم /الدكتورة والباحثة السياسية: تمارا الزريقات
ها هو الأردن، بقيادته الحكيمة، يسطر صفحة جديدة في كتاب المجد والفخر؛حين صفق البرلمان الأوروبي لجلالة الملك، لمعت العيون لتعكس ببريقها اعتزازنا بقيادتنا، في ظل إقليم ملتهب تتصاعد فيه الأحداث على نحو غير مسبوق؛ إلا أن ربان السفينة وقبطانها يبحر بنا، في كل مرة، إلى برّ الأمان…
صفق الجميع احترامًا لمكانة شخصية سياسية تقول ما يجب أن يُقال، حين يصمت الآخرون؛صفقوا لقائدنا الذي حذّر، من ذات المنبر، من تبعات الانهيار الأخلاقي قبل خمس سنوات، ويعود اليوم ليقول: “ها نحن في قلبه”.
صفقوا للموقف الثابت على مرّ العقود، وللمبدأ السياسيّ والأخلاقي في عالم مرتبك.
من على منبر البرلمان الأوروبي، جاءت كلمات جلالة الملك عبدالله الثاني بوصفه قائدًا يمثل ما تبقى من اتزان عالمي؛منبّهًا إلى اختلال أخلاقي يحرف البوصلة الأخلاقية العالمية على نحو يهدد الإنسانية، في إدانة دقيقة لانحدار المعايير، ولتواطؤ العالم بالصمت، وللعجز الجماعي عن وقف ما يُعاد تعريفه يومًا بعد يوم على أنه “اعتيادي”.
منذ تسلم جلالته سلطاته الدستورية، لم تتغيّر البوصلة: السلام العادل، والتعايش السلمي، والاحترام المتبادل، والتسامح؛ كقيم مشتركة، راسخة، متجذّرة، آمن بها الأردن، وشكّلت الرافعة والبناء الحقيقي لمبادئنا الوطنية؛ وهي ذات القيم التي تقع في صلب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والتي تعهّد الهاشميون بحماية هويتها التاريخية متعددة الأديان من أي اعتداء.
إن ما يميّز خطاب جلالة الملك في ستراسبورغ، أنه لم يكن مجرّد عرض للموقف الأردني، بل كان نداءً صريحًا لمراجعة المواقف الدولية وتحمّل المسؤولية الأخلاقية. خطاب جاء ليُعيد التذكير بالثوابت الإنسانية والقيم المشتركة، ويُسلّط الضوء على الحاجة إلى التوازن بين القول والفعل في السياسات العالمية؛ وقد أكّد جلالته ، من هذا المنبر الدولي، أن القيادة الحقيقية تُقاس بالثبات على المبادئ، والقدرة على التعبير عن الموقف الأخلاقي بوضوح والدفاع عن قضايا الشعوب وحقها في الكرامة والعدل، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية..
خطاب يمكن توصيفه بأنه يحاكي العقل والمنطق الإنساني، ويستحضر التجارب التي مرّ بها العالم، والوصفة الأخلاقية الناجعة لتجاوز الحروب والويلات على مرّ التاريخ؛ فعندما تطرّق جلالته إلى التجربة الأوروبية أعقاب الحرب العالمية الثانية، أعاد للأذهان كيف أن أوروبا استنتجت أن الأمن الحقيقي يكمن في قوة القيم المشتركة،وأن السلام الذي تفرضه القوة أو الخوف لن يدوم أبدًا؛ وبأنها أدركت أن ما يجمعهم أعظم بكثير مما يفرّق بينهم، فأعادوا بناء الركائز التي تأسست عليها مدنهم؛ واختاروا الكرامة الإنسانية عوضًا عن الهيمنة، والقيم عوضًا عن الانتقام، والقانون عوضًا عن القوة، والتعاون عوضًا عن الصراع؛ واليوم، يجب أن يدرك مجتمعنا العالمي أهمية ذلك، وكيفية تعاملنا مع الخلافات، والقيم التي يجب على الجميع ترسيخها لبلدانهم وشعوبهم.
والمتأمل لمضمون الكلمات يجد أنها بمثابة دعوة عالمية لضرورة الاصغاء لصوت العقل والضمير، فجاءت كلماته من موقع التشارك في القيم الإنسانية الجامعة، وفي طليعتها تلك التي تتقاطع فيها الأديان السماوية: الإسلام، والمسيحية، واليهودية؛ قيم الرحمة والعدالة والاحترام المتبادل؛ وبالتالي يمكن أن يُقرأ خطاب جلالة الملك في ستراسبورغ بوصفه “وثيقة موقف أخلاقي” من قائد دولي مسؤول، يُمثّل دولة تحترم نفسها وموقعها؛ رجل في السياسة، وازنٌ في الموقف، عادلٌ في الكلمة، أخلاقيٌّ في القيادة. هو خطاب لا يُكرَّر كثيرًا، لأن قليلين اليوم من يستطيعون التحدث بلغة الأخلاق؛ ومن موقع الشرعية الأخلاقية والسياسية، ولهذا تحديدًا… صفق له من يعرف معنى السياسة حين تصبح أداة لحماية الإنسان، لا أداة للأزمات.
ومن موقعنا، نحن أبناء هذا الوطن، من عمان التي تُحبك وتفخر بك، نقول لك يا سيدنا:
يا سيدي حيّك وألف حيّك…
من هو شبيهك سيدي وزيّك؟
دمت لنا، ودام الأردن بك وطنًا يُشار إليه بثقة، ويُصغى إليه باحترام