انتقالي بيحان وعسيلان بشبوة يقيمان مهرجانًا جماهيريًا وخطابيًا بمناسبة عيد الاستقلال
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
شبوة(عدن الغد)خاص:
أقيم صباح اليوم الأربعاء مهرجانا جماهيريا وخطابيا حاشدا بمناسبة الذكرى ال 56 للاستقلال الوطني دعت له ونظمته القيادتان المحليتان للمجلس الانتقالي بمديريتي بيحان وعسيلان بمحافظة شبوة.
وفي المهرجان الحاشد الذي شارك فيه الآلاف من المواطنين تتقدمهم قيادات السلطة المحلية ممثلة بالعاقل محمد أحمد الفاطمي وكيل محافظ شبوة والأخ أحمد صالح الطاهري والعميد أحمد ناصر لحول نائب مدير أمن شبوة والأخ الرائد صالح هاديان مدير أمن بيحان، كما شاركت عددا من قيادات المجلس الانتقالي وعلى رأسهم الشيخ ناجي بن صالح شليل الحارثي رئيس كتلة شبوة البرلمانية بالجمعية الوطنية الانتقالية وقيادتي المجلس الانتقالي في مديريتي عسيلان وبيحان وعددا من الشخصيات الاجتماعية، بدأ المهرجان بآيات من الذكر الحكيم تلاها الطالب عبد الرحمن عبد القادر عبيد، ثم النشيد الوطني الجنوبي، كما ألقيت العديد من الكلمات وكانت بدايتها الكلمة الترحيبية للجنة المنظمة للاحتفال ثم كلمة للشيخ العاقل محمد الفاطمي وكيل محافظ شبوة والذي تقدم بالتهاني القلبية إلى أبناء الجنوب عامة وشبوة خاصة بالذكرى ال 56 للاستقلال الوطني، كما ألقى الشيخ ناجي بن شليل الحارثي كلمة عن الكتلة البرلمانية، فيما ألقى نائب رئيس تنفيذية انتقالي بيحان الدكتور صالح عوض العياشي كلمة عن انتقالي بيحان، وكلمة عن انتقالي عسيلان ألقاها محمد أحمد جزار عضو الجمعية الوطنية وعن ممثلي المحافظة القاها الاخ علي محمد جذنان، حيث أكدت كل الكلمات على أهمية الاحتفال بذكرى الاستقلال الوطني المجيد كمناسبة وطنية عظيمة، وحيت التضحيات النضالية لرجال الثورة الاكتوبرية المجيدة، ودعت إلى استلهام العبر والدروس من تجربة الثورة الوطنية الاكتوبرية والاستقلال الأول.
وتخللت الكلمات قصيدتين شعريتين للشاعر أبي شائف مرجان والشاعر ناجي عزام الحارثي.
الإدارة الإعلامية بالمجلس الانتقالي الجنوبي م/ بيحان م/ عسيلان
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الرئيس الجزائري يصدر عفوًا رئاسيًا بمناسبة الذكرى 63 لعيد الاستقلال والشباب
أصدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عفوا رئاسيا بمناسبة الذكرى 63 لعيد الاستقلال والشباب في الجزائر.
جاء ذلك بعد استشارة المجلس الأعلى للقضاء، حيث أصدر الرئيس تبون مرسومين رئاسيين يتضمنان عفوًا رئاسيًا بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لعيد الاستقلال والشباب، وفق ما أورد بيان رئاسة الجمهورية الجزائرية.
ويتعلق المرسوم الأول بإجراءات عفو يشمل 6500 محبوس، أما الثاني فيتعلق بالنزلاء المتحصلين على شهادات في التعليم أو التكوين للموسم 2024-2025، ويشمل 297 محبوسا ناجحا في شهادة التعليم المتوسط في انتظار نتائج شهادة البكالوريا.
ويستثنى من هذا العفو الرئاسي الأشخاص المحكوم عليهم نهائيًا لارتكابهم: جرائم الإرهاب والتقتيل والقتل والضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة دون قصد إحداثها، والضرب والجرح العمدي المفضي إلى عاهة مستديمة، الاعتداء على الأصول أو القصر والفعل المخل بالحياء والاغتصاب، الاختطاف والاتجار بالبشر أو بالأعضاء، وضع النار عمدا في الأموال، الاعتداء على موظفي ومؤسسات الدولة وموظفي الصحة وجرائم التخريب أو الإتلاف العمدي لأملاك الدولة.
كما يستثني العفو الاعتداءات والمؤامرات ضد سلطة الدولة وسلامة ووحدة أرض الوطن والخيانة والتجسس وتزوير المحررات العمومية أو الرسمية وانتحال الوظائف والألقاب أو الأسماء وإساءة استعمالها وجرائم المساس بأنظمة المعالجة الآلية للمعطيات إذا كانت تستهدف الدفاع الوطني أو الهيئات أو المؤسسات الخاضعة للقانون العام، وجرائم نشر وترويج أخبار أو أنباء تمس بالنظام والأمن وجرائم التمييز وخطاب الكراهية، وجرائم الفساد وتبييض الأموال والتهرب الضريبي وجرائم الصرف وحركة رؤوس الأموال وتزوير النقود وجرائم التهريب والمضاربة غير المشروعة والغش في بيع السلع وجنح وجنايات تكوين جمعية أشرار أو جماعة إجرامية منظمة والسرقات بالتعدي والعنف والسرقات الموصوفة وجرائم تهريب المهاجرين، وجرائم المخدرات وجرائم عصابات الأحياء والتجمهر والتحريض عليه وبعض الجرائم الخطيرة المنصوص عليها في قانون تنظيم السجون.
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف