طالبات الشرابية يشاركن في تقييم مسابقة الإلقاء الشعري على مستوى القاهرة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
شاركت طالبات إدارة الشرابية التعليمية، فى تقييم مسابقة الإلقاء الشعرى على مستوى المديرية وذلك بمسرح المديربة بمدرسة الحسينية الثانوية للبنين.
وجاء ذلك تحت إشراف أسرة توجيه التربية المسرحية بالإدارة، بقيادة دعاء عبد الرازق موجه أول تربية مسرحية، وخالد امين موجة تربية مسرحية، وبحضور اشرف بتوجية التربية المسرحية بالإدارة، بمشاركة الطالبة رباب ناصر الصف الثالث الثانوى بمدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات، بحضور أعضاء لجنة التحكيم من مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، مصلحة سيد احمد موجه عام اللغة العربية، والسيد محمد معوض موجه أول، ومجدى رجب سيد موجه أول.
وتوجهت إدارة الشرابية التعليمية بخالص الشكر والتقدير لأسرة توجيه التربية المسرحية على مجهودهم المتميز الملموس وحسن اهتمامهم بالطلاب، وأسرة مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات بقيادة عواطف حامد مديرة المدرسة على الجهد الملموس وحسن اهتمامهم ورعايتهم للطالبات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة الشرابية التربية المسرحية الصف الثالث الثانوي مديرية التربية والتعليم بالقاهرة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: السكرى أحد أفضل 25 منجما على مستوى العالم
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن جولته اليوم فرصة للتحدث عن حصاد جولتين مؤخرا تفقد فيهما منجم السكري الذي حدث لغط كبير حوله، لافتا إلى أن المنجم مشروع ضخم بكل المقاييس من حيث حجم الاستثمارات وفرص العمل، ويوفر 4 آلاف فرصة عمل.
وقال مدبولي، خلال كلمته، إنه استمع لشرح بالتفصيل حول ما يحدث فى هذه المناجم حول العالم، وهناك دراسات لمدة تتراوح بين 3 و4 سنوات حتى يتم فحص جدواه وبالتالي بعد هذه الدراسة تبدأ عملية الاستكشاف والاستخراج.
وأضاف: “أفضل درجات التفاؤل تكون عشر سنوات حتى نقرر أنه ذا جدوى”.
ولفت إلى أن حجم الاستثمارات التي تنفق خلال هذه المدة لا يقل عن 2 مليار دولار، فالحقيقة المشروع شديد التعقيد ويحتاج خبرات هائلة لتشغيله.
وأوضح أن المنجم ضمن أفضل 25 منجما فى العالم، والشركة التي استحوذت عليه تضخ استثمارات أكبر بكثير، والأهم أن هذه الشركة تقوم باستكشافات أخرى فى المناطق المجاورة لـ10 سنوات إضافية،
وتحويل هيئة الثروة من خدمية لاقتصادية سيزيد الاستكشافات وهذا توضيح سريع.
وتطرق مدبولي إلى جولة اليوم، موضحا أنها بدأت بمشروع الأتوبيس الترددي، واختتمت بتلال الفسطاط التي ستكون الحديقة المركزية، مشيرا إلى أنها موجودة فى التخطيط منذ 2007 ولم يكتب لها التنفيذ، ومع الإرادة السياسية الموجودة مثلها مثل مشروعات أخرى كثيرة، وهو مشروع عملاق يضاف لمشروعات القاهرة من محاور لإسكان بديل عشوائي وتغيير وجه القاهرة ليستمتع بها كل أهالي القاهرة، معقبا: “ما شاهدناه يدعو للسعادة”.