محمد أشرف للفجر الفني: تمنيت أن يكرهني الجمهور بسبب شخصية "حامد" في مسلسل ورق التوت (حوار)
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
إبراهيم الأبيض، علي أشجان، منذ نعومة أظافره استطاع الفنان محمد أشرف جذب قلوب الجمهور وتثبيت مشاهده في عقولهم وتتداول مشاهده حتي الآن عبر مواقع التواصل الإجتماعي ليعود من جديد بحامد الذي كره الجمهور هذه المرة واتخُذ كعدو لكل بيت مصري بسبب بلطجته وجبروته على شقيقته، وكان نصيب للفجر الفني من محاورة الفنان محمد أشرف.
كيف تم ترشيحك لدور حامد ؟
تم ترشيحي من قبل المخرج حسام علي، وهذا ليس أول عمل يجمع بيني وبين المخرج حسام علي، فعملنا سويًا في فيلم " إبراهيم الأبيض".
ما الصعوبات التي واجهتك في المسلسل ؟
الصعوبات التي واجهتني أني كنت كاره الشخصية في البداية، لأن الشخصية حامد في الطبيعي الأشخاص الأسوياء يكرهون هذه الشخصية، ويجب أن أحب الشخصية، فقرأت أكثر من ٣ مرات حتي أستطيع أن أحب للشخصية، حتى مشهد سجن حامد والذي حقق نجاحًا ساحقًا، وذهابهم إليه في السجن ومحاولته تبرير لماذا فعل ذلك فتحول الكره إلي الإستعطاف.
جميع أعمالي تربط ب " علي أشجان" وفيلم " كلمني شكرًا"، على الرغم بأن من المفترض أن يربط المسلسل بفيلم " إبراهيم الأبيض" ولكن أنا سعيد بربط شخصية حامد ب " علي أشجان" وتذكرهم نجاح محمد أشرف منذ طفولته حتي إلي دور حامد.
علي أشجان
كلمنا عن الكواليس ؟
الكواليس كانت ممتعة للغاية، أكثر تجربة استفادت بها وتجربة ستظل من أجمل تجارب قومت بها، فعلى المستوي الفني استفدت في الكواليس لأن الجميع دائمًا يدعم بعضه البعض، أبرزها منزل حامد، فأنا كنت أعلم الفنانة ثراء جبيل ولكن تعرفت عليها وأصبحنا أصدقاء وننصح بعضًا البعض وهكذا الفنانة سمر علام، أما عن الفنانة القديرة سلوي عثمان فتعلمت منها الكثير وحدث بينا مواقف مزاح كثير بينا وسعدت وكان لي الشرف والوقوف أمامها
حامد ووالدته حامد وساميةأما باقي فريق العمل، فالفنان مصطفى منصور والفنان خالد أنور نحن أصدقاء منذ قديم الزمن منذ كنا سويًا بمدرسة السعدية، والباقي تعرفت عليهم من المسلسل وأصبحنا أصدقاء، وهو نمط واحد نسير عليه جميعًا وهو المساعدة والنصائح، على مدار مشواره الفني السابق والقادم ستظل كواليس " ورق التوت" محفورة في قلبي.
أبطال مسلسل ورق التوتعندما جاء إليك دور حامد، لم تخاف من كراهية الجمهور لك ؟
أنا لم اخاف من الكراهية ولكن تمنيت الكراهية، حتي المخرج حسام علي أخبرني إذا قام الجمهور بسبي في الشارع لا أحزن على العكس أفرح.
كنت أتوقع نجاح الشخصية من الورق، ولكن كنت لا اعتقد أنه بهذا الشكل وتصدره التريند بهذه الطريقة.
بحثت عن إسم ورق التوت كثيرًا، ووجدت معلومة إن سيدنا آدم والسيدة حواء قاموا بتغطية أنفسهم بورق التوت، فعندما قابلت المؤلفين تساءلت هل هذا المقصود من القصة ؟ وكانت الإجابة أنها لُب من الموضوع تكشف عوراتك.
المنصات والأعمال القصيرة تعطي فرصة للشباب تستحق هذه الفرص، بالإضافة هي فائدة للمُشاهد فيساعد عدة أعمال متنوعة.
أفضل الإثنين والأهم بالنسبالي هو السيناريو فقط.
لا يجب على أن يمتلك شقيقته ولا يأذي شقيقته مثل ما يفعل حامد، ويأتي على أهل منزل بيته على الرغم من أن شقيقه الأكبر خارج البلاد ووالده متوفي فكان يجب أن يكون حمي لهم وليس ياذيهم سواءً كانت شقيقته الأكبر أو الأصغر.
كونوا رجال، فالرجل هو الذي يحمي أهل بيته ولا يأذيهم بالضرب والسب.
كمُشاهد وليس كمشارك ما المشهد الذي أثار غضبك عندما شاهدته في المسلسل؟
مشهد ضرب حامد لسامية وشخص غريب يقف ليدافع عنها.
ما الأعمال القادمة؟
في القريب العاجل سأعلن عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد أشرف ابراهيم الأبيض مسلسل ورق التوت محمد أشرف ورق التوت
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي تكشف مفاجآت بشأن بداية مشوارها الفني وعلاقتها بـ عبد المنعم مدبولي |فيديو
كشفت الفنانة سميرة صدقي تفاصيل محطات مبكرة ومؤثرة في حياتها الشخصية والمهنية، مشيرة إلى أنها اضطرت لاتخاذ قرار بالزواج في سن مبكرة حتى تستطيع تحقيق حلمها بالتمثيل في القاهرة، بعد رفض أسرتها لسفرها من الإسكندرية للعمل بالمسرح.
وقالت سميرة صدقي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد»، أنها تزوجت من ابن خالتها وهي في الصف الثاني الثانوي، بعد أن واجهت اعتراضات من والديها بسبب رغبتها في السفر إلى القاهرة والانضمام إلى أعمال الفنان الراحل عبد المنعم مدبولي.
وأضافت سميرة صدقي: «كنت مُصرة على دخول المجال الفني، وكان والدي يخشى عليَّ كوني ابنته الوحيدة، لكن رغبتي كانت أقوى، وتم الزواج وسافرنا إلى القاهرة، حيث عمل زوجي مع الفنان مدبولي في إدارة المسرح».
وأوضحت سميرة صدقي، أن بدايتها الفنية كانت في عمر التاسعة، حيث نشأت في بيئة مسرحية، كون والدها هو الفنان عبد المقصود صدقي، مؤسس فرقة «رمسيس المسرحية»، قائلة: «نشأتي في كواليس المسرح كانت حافزًا كبيرًا لحبي للفن، وتعلمت من عمالقة المسرح، وكان عبد المنعم مدبولي من أقرب أصدقاء والدي».
وتابعت سميرة صدقي: «طلب مدبولي أن أشارك في عدد من المسرحيات منها مدبولي رجل مفيش منه، لكن والدي رفض بسبب انشغالي بالدراسة، لكني كنت متشبثة بالحلم الفني، لذلك قررت الزواج والسفر لتحقيقه».
بعد انتقالها إلى القاهرة، شاركت سميرة صدقي في أعمال مسرحية لافتة مع الفنان عبد المنعم مدبولي، منها «مدبوليزم، ورجل مفيش منه، وعيلة تجنن»، ولكنها لم تعلن زواجها في ذلك الوقت، وظلت تتنقل بين اليونان ودبي بسبب ارتباطاتها العائلية، وكانت تسافر "بنصف تذكرة" نظرًا لصغر سنها.
وأشارت إلى أن نقطة التحول الكبرى في مسيرتها جاءت في عام 1993، عندما حملت بابنتها مريم أثناء عملها في مسرحية «حمري جمري»، لكنها لم تستطع تصوير المسرحية، ليتم استبدالها بفنانة أخرى، وأعلنت بعدها عن زواجها رسميًا.
اقرأ أيضاًسميرة صدقي تكشف حقيقة خلافها مع محيي إسماعيل
أرفض أن يتزوجني أحد.. 10 تصريحات مثيرة لـ«سميرة صدقي» ومفاجأة عن اعتزالها التمثيل
سميرة سعيد ناعية الطفل ريان: «أيقظت فينا إنسانيتنا».. (صورة)