أول تعليق لـ أمال ماهر على زواجها من ثري إماراتي «صورة»
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
خرجت الفنانة أمال ماهر عن صمتها عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لترد على الأنباء المتداولة حول زواجها من ثري عربي إماراتي الجنسية خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى أنه غير حقيقي.
وعلق متابع على صورة أمال ماهر عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام» ليسألها عن ارتباطها، قائلا: «مختفية ليه يا آمال؟ إنتي اتجوزتي صحيح؟، لترد عليه الفنانة آمال ماهر قائلة: لأ مش حقيقي، ولو حصل هقول».
وكانت شاركت أمال ماهر أحدث ظهور عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيدوهات «إنستجرام» خلال الساعات القيلة الماضية، وذلك عقب تداول أنباء عن زواجها من رجل إماراتي الجنسية وانتقالها إلى لندن لقاء شهر العسل.
وظهرت أمال ماهر بإطلالة بسيطة ترتدي ملابس منزليه عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام، ولم تضف تعليقات.
أخر أعمال أمال ماهروفي وقت سابق، طرحت آمال ماهر أحدث أعمالها الغنائية التي تحمل عنوان «أنا الحب» عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الفيديوهات يوتيوب خلال الساعات القليلة الماضية، والتي تعد ثاني إصدارات ألبومها الجديد بعد أغنية أنا كويسة.
وتعد أغنية أنا الحب للنجمة آمال ماهر، من توزيع يحي يوسف وألحان مصطفى العسال وتسجيل غناء أكرم عادل وميكس وماستر أحمد حسام، واقتربت من الـ30 ألف مشاهدة بعد ساعات قليلة من طرحها.
كلمات أغنية أنا الحب لأمال ماهروتتضمن كلمات أغنية أنا الحب لآمال ماهر: «بـ أقولهالك، بـحبك حب ما خطرش علىٰ بالك، وبيا بجد وبحبي هنيالك، ومني حبيبي خد بالك وما تسيبنيش، بـأقولهالك، بحبك فوق ما يجي حبيبي في خيالك، ولو تتعب أنا أتوجع قوي بدالك، ولو كله بعد عنك أنا أبقالك في حضني تعيش، أنا الحب اللي بتعيشه وبيعيشك، ومش ممكن أخون ملحك ولا عيشك، ومن غير شك بأموت يا حبيبي في حنانك، في حنانك وفي جنانك مع طيشك».
اقرأ أيضاًبعد زواجها من إماراتي.. أحدث ظهور لأمال ماهر «صور»
آمال ماهر توجه رسالة خاصة في عيد ميلادها الـ38 (صور)
صدمة كبيرة لجمهور آمال ماهر بعد حذف كافة أغانيها من تطبيق «أنغامي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آمال ماهر أغاني أمال ماهر أمال ماهر الفنانة أمال ماهر امال ماهر جديد أمال ماهر جديد امال ماهر رد امال ماهر ظهور امال ماهر ماهر عبر حسابها الرسمی بموقع آمال ماهر أغنیة أنا أمال ماهر زواجها من أنا الحب
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: قوات الشرعية في اليمن ممزقة وأمريكا خيبت آمال السعودية في حرب الحوثيين (ترجمة خاصة)
قال موقع إسرائيلي إن اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الحوثيين عرقل هجومًا محليًا محتملًا للقوات الحكومية المدعومة السعودية.
ونقل موقع Ynet عن خبير يمني إن "جميع اليمنيين شعروا بخيبة أمل شديدة من الاتفاق، الذي سعى ترامب لتحقيق مكاسب سياسية شخصية".
وحسب الموقع العبري فإن اليمنيين يدركون أن الحوثيين لا يُنهوون حربًا إلا إذا كانت استعدادًا للحرب التالية. فهم اعتقدوا أن هناك استعدادات حقيقية لهجوم بري.
وقال كانت العديد من القوات، حتى من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، مستعدة للتحرك، لكن التطورات الدولية عرقلت تلك الجهود ومنحت الحوثيين وقتًا ثمينًا لإعادة تنظيم صفوفهم تحت ستار المفاوضات السياسية.
وجادل المحلل بأن استمرار الغارات الجوية الأمريكية - وخاصة عمليات الطائرات بدون طيار - كان من الممكن أن يُفكك البنية التحتية لقيادة الحوثيين في الحديدة، ويُعطل طرق التهريب الإيرانية عبر البحر الأحمر، ويُهاجم محافظة صعدة، ويُشل قدرات الحوثيين الصاروخية. وقال: "هذه الأهداف ليست مستحيلة. لكن تحقيقها الآن سيكون بتكلفة أعلى بكثير".
وانتقد ما وصفه بغياب اتخاذ القرارات السيادية من قِبل الحكومة اليمنية، مشيرًا إلى أن الخيارات الاستراتيجية لا تزال إلى حد كبير في أيدي المملكة العربية السعودية والدول الحليفة. "لقد حولت المملكة العربية السعودية تركيزها إلى رؤية 2030 واقتصادها الوطني، خاصة بعد هجوم عام 2019 على منشآتها النفطية. منذ ذلك الحين، اتجهت نحو خارطة طريق للسلام، كما قال.
ووفقًا للخبير، لا تزال إمكانية شن هجوم على الحوثيين قائمة، لكن العديد من العمليات المُخطط لها سابقًا توقفت في مراحل متأخرة. وأشار إلى أن "كل تأخير يمنحهم وقتًا لإعادة تنظيم صفوفهم"، مُشددًا على أنه بدون دعم جوي واستخباراتي، لا تستطيع الحكومة اليمنية المُعترف بها مواجهة الحوثيين بفعالية، المُسلحين بطائرات مُسيّرة إيرانية وصواريخ بعيدة المدى، والذين يتلقون دعمًا ماليًا وتقنيًا من كل من إيران ولبنان.
وقال: "إنهم يستخدمون المدنيين كدروع بشرية، مما يزيد من تعقيد المواجهة المباشرة". وأضاف: "إن الإطاحة بالحوثيين تتطلب تحالفًا إقليميًا قويًا، ومعارضة محلية في المناطق التي يسيطرون عليها، وتفويضًا عسكريًا من حلفاء الحكومة، ودعمًا استخباراتيًا وتكنولوجيًا قويًا. لم ينفد الوقت تمامًا، ولكنه ينفد. الحوثيون اليوم ليسوا كما كانوا قبل خمس سنوات. لقد سمح لهم التقاعس العالمي بالتطور من ميليشيا متمردة إلى قوة شبه عسكرية". أما بالنسبة للضربات الإسرائيلية؟ قال الخبير: "على الرغم من قوتها، إلا أنها لا تُضعف الحوثيين سياسيًا. إنها تضر باليمنيين ومصالح شعب فقير يُعاني".
السعوديون لا يثقون بالولايات المتحدة
وقال محلل سياسي يمني ثانٍ تحدث مع موقع Ynet، شريطة عدم الكشف عن هويته أيضًا، إن الانقسامات الداخلية بين الفصائل المناهضة للحوثيين وتراجع الدعم الخليجي يُقوّضان جهود مواجهة الجماعة المدعومة من إيران.
وأضاف: "معارضو الحوثيين ليسوا كتلةً واحدة، وهناك نقصٌ حقيقي في الرغبة من جانب المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة".
وتابع "لقد عانت المملكة العربية السعودية بسبب طريقة تعامل الأمريكيين مع الحرب في اليمن على مر السنين، لقد خيبت الولايات المتحدة آمال السعوديين في كل مرحلة - خيب أوباما آمالهم، وخيب ترامب آمالهم خلال ولايته الأولى، والآن خانهم بايدن بتقييد وصولهم إلى الأسلحة (كان المحلل يشير إلى قيود بايدن على مبيعات الأسلحة الهجومية إلى الرياض).
وهذا يفسر عدم حماس المملكة العربية السعودية وحلفائها. يبدو أنهم لم يعودوا يثقون بالأمريكيين لحماية مصالحهم."
وأضاف أن اتفاق ترامب مع الحوثيين تسبب في إحباط واسع النطاق، ليس فقط داخل الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، ولكن أيضًا بين العديد من العناصر المناهضة للحوثيين الذين شعروا، مؤقتًا، أن التوازن قد تغير وأن الوقت قد حان للقضاء على الجماعة الإرهابية.
وقال: "كانت العديد من الأطراف على استعداد للمشاركة في عمل عسكري ضد الحوثيين، خاصة مع الاستفادة من الغطاء الجوي".
وبحسب ما ورد قال له مسؤول أمني كبير عبارة علقت في ذهنه: "لقد خدعنا الأمريكيون". وبحسب المحلل، يعكس هذا الموقف خيبة أمل عميقة من سلوك واشنطن.
وقال: "تحتاج الحكومة الشرعية في اليمن إلى دعم السعودية والإمارات لاتخاذ قرار حاسم، وهو تعبئة جميع الجبهات وتوفير أسلحة بعيدة المدى لمواجهة الحوثيين. في الوقت الحالي، الحوثيون هم المسيطرون".
لكن من وجهة نظره، فإن القضية المحورية تكمن في حل الخلافات الداخلية داخل الحكومة المعترف بها دوليًا. وخلص إلى أن "هذه الانقسامات الداخلية هي الأساس الذي يجب معالجته قبل نجاح أي هجوم موحد ضد الحوثيين".