فيديو لسقوط شاب بشكل مؤلم في حفل موسيقي.. تفاصيل منوعات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منوعات، فيديو لسقوط شاب بشكل مؤلم في حفل موسيقي تفاصيل،شهد مؤخرا مهرجان Openair Frauenfeld الموسيقي بسويسرا، حادثا خطيرا، تمثل تلك الحادث .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيديو لسقوط شاب بشكل مؤلم في حفل موسيقي.. تفاصيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شهد مؤخرا مهرجان Openair Frauenfeld الموسيقي بسويسرا، حادثا خطيرا، تمثل تلك الحادث بسقوط مؤلم لأحد المعجبين بمغني الراب ستوكلي كليفون جولبورن، بعدما حاول القيام بالقفز نحو الجمهور.
وفقا لصحيفة الديلي ميل قد ظهر مقطع الفيديو لأحد المعجبين وهو يدعى ستوكلي كليفون جولبورن، إثناء قيامه بالقفز من المسرح الذي كان يؤدي عليه مغني الراب بعض من أغانيه، وذلك نحو الجمهور، ومتوقعا أن يقوم الجمهور بالإمساك به.
وبعدما قفز بحركة بهلوانية، لم يقوم الجمهور بالإمساك بالشاب الذي سقط بشكل مؤلم على الأرض.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن الشاب لم يفقد وعيه من أثر السقوط، ولكنه كان يتحقق من احتياجه للرعاية الطبية ولم تكشف الصحيفة أي معلومات حول الوضع الصحي للشاب، إلا أنها قد أكدت على استمرار المهرجان رغم قيام تلك الحادثة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
70 بالمئة من الإسرائيليين يتخوفون من تصاعد الحرب مع إيران
أظهر استطلاع جديد أجراه معهد دراسات الأمن القومي في جامعة تل أبيب، أن نحو 70% من الإسرائيليين قلقون من تصاعد الحرب مع إيران.
ورغم ذلك فإن هناك 73% منهم يؤيدون الهجوم العسكري على إيران، ويبدون رضا كبيرا عن نتائج العمليات التي حققتها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
جاء هذا الاستطلاع ضمن سلسلة شهرية من الاستطلاعات يجريها المعهد لمتابعة تحولات مواقف المجتمع الإسرائيلي منذ بدء العدوان على قطاع غزة، وخصص استطلاع الثلاثاء الماضي لتقييم مواقف الجمهور من الحرب على إيران.
وبيّن الاستطلاع أن الجيش الإسرائيلي سجل ارتفاعا ملحوظا في ثقة الجمهور، حيث أعرب نحو 82% عن ثقة عالية به مقارنة بـ 75.5% في مايو 2025، بينما بلغت نسبة الثقة في جهاز الموساد 81%، وفي شعبة الاستخبارات العسكرية 74%، مقارنة بـ 61% في ديسمبر 2024، كما ارتفعت ثقة الجمهور في سلاح الجو إلى 83%.
ومع ذلك، وبحسب الاستطلاع عبّر نحو 70% من المشاركين عن خوفهم الكبير أو المتوسط من تطورات الحرب بين إسرائيل وإيران، ويعتقد نحو نصفهم أن الحكومة لا تمتلك خطة واضحة لإنهاء المعركة.
ويرى قسم كبير من الجمهور، أن الحرب قد تستمر حتى شهر واحد، في حين يعتقد أغلبهم أن الجبهة الداخلية مستعدة لتحمّل تكاليف الحرب لمدة تصل إلى 3 أشهر.
وشهدت ثقة الجمهور في الحكومة ارتفاعا إلى نحو 30% مقارنة بـ21% في مايو 2025، كما ارتفعت ثقة الجمهور في رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى 35% مقابل 26% في الاستطلاع السابق.
وعن التهديد النووي الإيراني فإن 9% فقط يرون أنه سيُزال كليا خلال المعركة، بينما يعتقد 49.5% أنه سيُزال في معظمه، و27.5% يرون أن بعضه سيبقى، و6% يعتقدون أنه لن يُزال إطلاقا.
إعلانويؤيد نحو 61% من المستطلعة آراؤهم أن على إسرائيل، إضافة إلى إزالة التهديد النووي، السعي إلى إسقاط النظام الإيراني، مقابل 28% يرون أن إزالة التهديد النووي وحده تكفي هدفاً.
نتنياهو والحربوهذا الاستطلاع يُظهر مزيجا من التأييد العسكري والثقة المتزايدة في المؤسسات الأمنية، إلى جانب مخاوف واضحة من تصاعد الحرب والشكوك تجاه قدرة الحكومة على وضع خطة حاسمة لإنهائها.
وفي تحليل معطيات هذا الاستطلاع، قال الخبير بالشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى، إن الاستطلاع يبيّن حالة الإجماع السياسي والاجتماعي الكبيرين للعدوان على إيران داخل إسرائيل، فضلا عن قناعتهم بأنها حرب ذات صدقية أمنية وتم اتخاذ القرار بشأنها لاعتبارات الأمن القومي وليس لمصالح شخصية سياسية لنتنياهو.
ونوه إلى أن ذلك يأتي على عكس موقف الجمهور الإسرائيلي تجاه استمرار العدوان على غزة، حيث يعتقدون أن استمراره نابع من مصالح واعتبارات شخصية متعلقة بنتنياهو، وسياسية حكومية متعلقة بالحفاظ على بقاء الحكومة.
وأضاف في مقابلة للجزيرة نت، أن الملاحظ في الاستطلاع الحالي على الرغم من أن أغلب الإسرائيليين راضون عن نتائج العدوان على إيران حتى الآن، إلا أنهم يتخوفون من تطورها.
وأشار إلى أنه من قراءة نتائج هذا الاستطلاع يمكن استنتاج أن تأييد الإسرائيليين يتركز على حرب سريعة وحاسمة، كما تعودوا في حروب إسرائيل السابقة مع دول ذات سيادة.
وخلص إلى أنه لا يمكن التغاضي عن التداعيات السياسية الداخلية، فالاستطلاع يبيّن تنامي الثقة في الحكومة ورئيسها، وهو بلا شك يخدم أجندة نتنياهو الشخصية وربما يطمح إلى التحرر من إخفاق السابع من أكتوبر بتحقيق انتصار في العدوان على إيران ليعزز فرص بقائه في الحكم.