الأمير ويليام من معجبي تايلور سويفت.. ما قاله فاجأ الجميع!
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أثار الأمير ويليام، البالغ من العمر 41 عامًا، التكهنات حول كونه من معجبي النجمة العالمية تايلور سويفت خلال لقاء له على هامش جوائز تاسك للحفاظ على البيئة 2023 في لندن.
وورد في مجلة Hello! أن الأمير ويليام ذكر اسم النجمة الشهيرة، التي اختتمت مؤخراً جولتها الغنائية القياسية “Eras Tour” لعام 2023، أثناء حديثه مع عازف الغيتار روني وود حول جولة فرقة The Rolling Stones القادمة وألبومهم الجديد.
تجدر الإشارة إلى أن الأمير ويليام سبق وأن شارك المسرح مع تايلور سويفت وجون بون جوفي خلال حدث خيري في قصر كينسينغتون في عام 2013، حيث غنوا معًا أغنية “Livin’ on a Prayer”.
في سلسلة Apple Fitness+ ” Time to Walk” التي بُثت في ديسمبر 2021، شارك ويليام تفاصيل جديدة عن تلك اللحظة، معبرًا عن دهشته وحيرته من تلك التجربة. أوضح أنه لا يزال يشعر بالحرج من رد فعله العفوي.
إضافةً إلى ذلك، تحدث الأمير عن كيفية تأثره بالموسيقى منذ طفولته، مستذكرًا كيف كانت والدته الأميرة ديانا تضع الموسيقى أثناء توصيله وشقيقه الأمير هاري إلى المدرسة. وكشف الأمير أن شغف الموسيقى انتقل إلى أطفاله، إذ أن ابنه الأصغر لويس من عشاق أغاني فرقة OneRepublic، فيما يهتم ابنه الأكبر جورج بفرقة AC/DC.
وفي هذا السياق يمكن القول إن الأمير ويليام يمثل جيلاً جديدًا من العائلة الملكية البريطانية، جيل يتمتع بتواصل أكثر مع الجمهور وتقدير للفن والثقافة الشعبية. حديثه عن تايلور سويفت ومشاركته في الأحداث الخيرية الموسيقية يبرز جانبه الإنساني ويقربه من الناس.
main 2023-12-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الأمیر ویلیام تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
هذا ما قاله نتنياهو بشأن الصفقة في غزة قبل لقائه ترامب
تحدث رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، عن مقترح وقف إطلاق النار والصفقة المحتملة في قطاع غزة، وذلك من مطار بن غوريون وقبل توجهه إلى العاصمة الأمريكية واشنطن ولقائه الرئيس دونالد ترامب.
ونقلت القناة الـ12 العبرية عن نتنياهو بقوله: "اللقاء مع ترامب قد يساهم في تحقيق اتفاق بشأن غزة"، مضيفا أنه "مصمم على ضمان عودة الأسرى إلى إسرائيل وإزالة تهديد حماس من غزة".
وتابع قائلا: "المفاوضون الإسرائيليون في محادثات وقف إطلاق النار لديهم تعليمات واضحة، بإنجاز الاتفاق بالشروط التي قبلتها إسرائيل".
ويتوجه نتنياهو إلى واشنطن، في زيارته هي الثالثة له منذ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرئاسة في كانون الثاني/ يناير الماضي.
ويتضمن جدول أعمال الزيارة مناقشة مقترح وقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما، في إطار صفقة تشمل إطلاق سراح أسرى إسرائيليين محتجزين في غزة وفلسطينيين من سجون الاحتلال.
والمقترح الذي قدمه الوسطاء، يتضمن محادثات تهدف إلى إنهاء الحرب، إلى جانب رؤية ترامب لإطلاق حوار سياسي إقليمي أوسع قد يشمل اتفاقيات بين "إسرائيل" ودول عربية.
وشهدت دولة الاحتلال مناقشات مكثفة قبيل توجه نتنياهو إلى واشنطن، وسط مساع أمريكية لتحقيق تقدم ملموس في المفاوضات. وتشير التقارير إلى أن الرئيس ترامب يصر هذه المرة على لعب دور مركزي في دفع الاتفاق، بل ويضعه في صلب جهوده الدبلوماسية.
وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، أجرى مبعوثو الرئيس الأمريكي لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين ونقلوا صيغة أمريكية محكمة للمقترح إلى الجانب القطري، في إطار جهود للتوصل إلى نتيجة خلال زيارة نتنياهو، أو على الأقل لإطلاق مسار تفاوضي لا رجعة فيه.
إلى جانب المسار السياسي، تناقش واشنطن و"تل أبيب" أيضا تعزيز التعاون العسكري، إذ طرحت في الأيام الأخيرة اتفاقية جديدة لدعم "إسرائيل" عسكريًا، تشمل تزويدها بأسلحة دقيقة لمنظومات الدفاع والهجوم، لكن الموافقة عليها مرهون بالتزام "إسرائيل" بالتوقيع على وقف لإطلاق النار.
ورغم أن نتنياهو سبق أن عرقل صفقات مماثلة في الماضي، إلا أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أنه هذه المرة يبدو "معنيا بها"، لاعتبارات سياسية وأمنية داخلية.