الاقتصادي الإمارات الثالثة عالمياً بعدد ناطحات السحاب
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات الثالثة عالمياً بعدد ناطحات السحاب، ت + ت الحجم الطبيعي تصدرت دولة الإمارات المركز الثالث في قائمة أهم 10 دول تضم أكبر عدد من ناطحات السحاب، مع تبوؤ مدينة دبي المركز .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات الثالثة عالمياً بعدد ناطحات السحاب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
تصدرت دولة الإمارات المركز الثالث في قائمة أهم 10 دول تضم أكبر عدد من ناطحات السحاب، مع تبوؤ مدينة دبي المركز الأول في الدولة من حيث عددها، وفق موقع «ذا ترافيل» الكندي المختص بالسفر.
وأشار الموقع إلى وجود 314 ناطحة سحاب رائعة في دولة الإمارات، مع تصدر دبي، التي وصفها بـ«مدينة التألق والسحر والعجائب»، أكبر عدد من المباني الشاهقة في دولة الإمارات، عدا كونها موقع أطول مبنى في العالم، برج خليفة، المعلم السياحي الشهير إضافة إلى المجمع السكني والتجاري الفاخر الذي يبلغ ارتفاعه 828 متراً، منوهاً بأن الهياكل الضخمة والفريدة من نوعها في دبي تجسد ماضي المدينة وتطلعاتها للمستقبل.
ورأى الموقع أن تلك الهياكل عجائب حقيقية للهندسة والهندسة المعمارية، يمكنها استيعاب حشود ضخمة بينما تشغل مساحة أقل مع توفير وسائل الراحة المتميزة. وإضافة إلى كونها معلماً مهماً لدولها، فإنها ملهمة نظراً لتصميمها الحديث وحجمها، لافتاً إلى برج خليفة وبرج شنغهاي كاثنين ضمن العديد من الهياكل المذهلة في العالم التي جعلت بلدانها مشهورة ما أهلها لتكون دول ناطحات السحاب في العالم.
وأفاد الموقع بأن متحف ناطحات السحاب في مانهاتن نيويورك الذي تأسس عام 1996 يحتفي بناطحات السحاب جميعها بما في ذلك برج خليفة، وهو مليء بالمعارض والمعلومات المثيرة للاهتمام، ويرصد جمال وجلال المباني الشاهقة ويعرضها للجمهور للاستمتاع والتعلم عنها ويمثلها كمنتجات أساسية ورائعة للتكنولوجيا الثورية وأشياء ذات تصميم محوري في تاريخ البشرية ومواقع رئيسية للبناء والعقارات والاستثمار وعلى مستوى آخر مكان للعمل والإقامة.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
الإمارات: الحرب في السودان بلا منتصر والإغاثة يجب أن تتدفق دون عوائق
أكدت وزيرة دولة في الإمارات لانا نسيبة أولوية تنفيذ هدنة إنسانية في السودان بشكل فوري، وركّزت على ضرورة بناء مسار واضح يقود نحو وقف دائم لإطلاق النار ثم انتقال منظم إلى حكومة مدنية مستقلة تضع البلاد على طريق الاستقرار.
وأوضحت نسيبة خلال مؤتمر صحفي أن الإمارات تجري مشاورات منتظمة حول الصراع المروع في السودان، واعتبرت أن قرار البرلمان الأوروبي دعم جهود الوساطة يشكّل خطوة تدعم المسار الدبلوماسي، ولفتت إلى أن وزراء الخارجية الأوروبيين شددوا في ختام اجتماعهم الأخير على أن الهدنة الإنسانية الفورية تشكّل شرطًا أساسيًا للانتقال إلى تسوية دائمة، وأكدت أن الإمارات تنسق باستمرار مع الشركاء الأوروبيين حول شروط التهدئة.
وأشارت إلى أن بيان المجموعة الرباعية الصادر في سبتمبر يمثل خطوة تاريخية نحو وقف القتال وإنهاء الحرب الأهلية بين الطرفين المتنازعين، وبيّنت أن البيان رسم خريطة طريق واقعية لخفض التصعيد، واعتبر أن السودان لا يجب أن يكون مستقبلُه رهينةً لجماعات متطرفة أو دولةً هشة يجد فيها الإرهابيون ملاذًا، وركّزت على أن الحكومة المدنية المستقلة هي المسار الوحيد نحو سودان آمن ومستقر.
وفي سياق متصل، أكد المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات أنور قرقاش أن الهدنة الإنسانية واستمرار المساعدات دون عوائق يشكّلان ضرورة ملحة، واعتبر أن الحرب الدائرة في السودان لا تحمل لأي طرف فرصة لتحقيق نصر، وكتب في منشور عبر منصة إكس أن الإمارات تتعهد بتقديم 550 مليون دولار لدعم الفئات الأكثر ضعفًا حول العالم وتركّز في السودان على ضمان وصول المساعدات واستمرارها دون عرقلة.
وأضاف قرقاش أن الحرب لا يمكن كسبها وأن الوقت حان لإنهاء الحسابات القاسية المرتبطة بخفض المساعدات الإنسانية، واعتبر ذلك رسالة مباشرة إلى الأطراف التي تواصل عرقلة وصول الإغاثة.
وحمّلت وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي في الإمارات ريم الهاشمي الأطراف المتحاربة في السودان وهي الجيش وقوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة معهما مسؤولية الهجمات المتكررة على المدنيين وتعطيل الممرات الإنسانية، واعتبرت أن تلك الانتهاكات تزيد معاناة السكان وتدفع الأوضاع نحو مزيد من التدهور.
وذكرت التقييمات الإنسانية الحديثة أن أكثر من ثلاثين مليون شخص في السودان يحتاجون إلى مساعدة عاجلة أو حماية، وأشارت إلى أن قرابة اثني عشر مليون شخص نزحوا منذ اندلاع القتال في أبريل 2023 ووجد السودان نفسه أمام أكبر أزمة نزوح في العالم.