صحتكِ وجمالكِ، إطلالات نجمات العالم في العرض الأول لـ فيلم باربي على السجادة الوردية،تاريخ النشر 11 تمّوز يوليو 2023 07 09 أقيم خلال الساعات الماضية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إطلالات نجمات العالم في العرض الأول لـ فيلم باربي على السجادة الوردية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إطلالات نجمات العالم في العرض الأول لـ فيلم باربي...
تاريخ النشر: 11 تمّوز / يوليو 2023 - 07:09

أقيم خلال الساعات الماضية العرض العالمي الأول لـ فيلم باربي"Barbie"، الذي يعد أكثر الأفلام المنتظرة لعام 2023، وذلك بحضور طاقم عمل الفيلم، في ولاية لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية.

واختارت شركة "وارنر براذرز" الشركة الأم المنتجة للفيلم، وضع سجادة وردية بدلا من السجادة الحمراء المتعارف عليها، كما حرص عدد من نجوم ونجمات العالم على تهنئة مارجوت روبي بالفيلم الجديد ومساندتها في العرض الخاص ومن بينهم بيلي ايليش ونيكي ميناج وجال جادوت وغيرهم.

وتألقت النجمات الحاضرات بإطلالات جذابة غلب على بعضها اللون الوردي والبيج وفيما يلي نظرة على أبرز هذه الإطلالات الجميلة التي تألقت بها النجمات في العرض الأول الذي أقيم في استوديوهات (WB) التابعة لشركة "وارنر براذر" الأمريكية في "داونتاون" لوس أنجيلوس.

بيلي آيليش تواصل الظهور بإطلالات غريبة ومشابهة لأسلوبها المعتاد في عرض فيلم باربي

 ومن بين النجمات اللواتي حرصن على حضور العرض، المغنية الشابة بيلي آيليش التي واصلت اختياراتها العملية غير التقليدية في إطلالاتها، حيث ارتدت سروال واسع للغاية باللون الأسود بقصة (Anti Fit Silhouette) وقصير قليلا باللون الأسود مع قميص مخطط باللون الوردي وبتصميم واسع أيضا زينته مع ربطة عنق باللون الأحمر.

 وانتعلت حذاء رياضي ضخم وأمسكت حقيبة وردية صغيرة من علامة الأزياء البريطانية "فيفيان ويستوود" من مجموعة ربيع وصيغ 2022.

نيكي ميناج بإطلالة من دار "عز الدين علايا"

 أطلت النجمة والرابر الأميريكية نيكي ميناج لمساندة مارجوت روبي وقدمت لها التهاني على السجادة الوردية الخاصة بعرض الفيلم.

كما تألقت نيكي بإطلالة جذابة بفستان من قطعتين باللون الرمادي، حيث جاء الجزء العلوي بتوب قصير برقبة مرتفعة وأكتاف مكشوفة، أما الجزء السفلي فجاء عبارة عن تنورة مجسمة وطويلة من نفس الخامة.

 وتزينت من الأعلى بأربطة جلدية باللون الأسود، مع فتحة ساق أمامية طويلة. وحذاء من العلامة الفرنسية "كريستيان لوبوتان".

هاري نيف بإطلالة سوداء راقية

ظهرت النجمة الأميركية هاري نيف بفستان أسود طويل وبراق انسدل مجسما وجاء الجزء العلوي مزينا بالكشكش مع حزام عريض على الخصر باللون الأسود، وجاء الفستان مزينا بفتحة ساق أمامية طويلة من توقيع المصمم الفرنسي "إيدي سليمان" مصمم دار أزياء سيلين الفرنسية. 

ونسقت الإطلالة مع حذاء أسود من العلامة الإيطالية "جيانافيتو روسي" بـ"سلايد" أسود أمامي. ومجوهرات أنيقة من دار "شوبارد".

أريانا جرينبلات بإطلالة ب"كورسيه" مميز

ارتدت أريانا غرينبلات نجمة الفيلم الذي يعرض حاليا أيضا، فستان جذاب جاء من الأعلى بقصة الكورسيه باللون البيج، مع فتحة صدر غير منتظمة، ثم انسدل بداية من الخصر مزينًا بالوردات الضخمة باللون الأسود، وانسدل الفستان حتى أسفل باللون الأسود  المزين بالترتر "الباييت" البراق.

© 2000 - 2023 البوابة (www.albawaba.com)

اقرأ ايضاً Loading content ... مواضيع ممكن أن تعجبك

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما سر ظهور وانتشار البرك الوردية في البحر الميت؟

يشهد البحر الميت، في الجهة الغربية من الأردن، تغيرات بيئية متسارعة تُعد من أبرز مظاهر التحولات المناخية والجيولوجية في المنطقة. ومن أبرز هذه التغيرات ظهور برك مائية ذات لون وردي غير معتاد على أطرافه، مما أضفى على هذا الموقع الطبيعي طابعا بصريا مدهشا، لكنه يعكس في جوهره تحولات بيئية معقدة.

يرتبط هذا التغير بتراجع منسوب المياه وتشكل برك مائية تُعرف باسم الحفر الهابطة أو الانهدامية، إلى جانب تأثيرات التدخلات البشرية والمناخية. وقد كشفت دراسة علمية حديثة أجرتها الجمعية العلمية الملكية في الأردن أن اللون الوردي الظاهر في بعض البرك ناجم عن نشاط ميكروبي غير مألوف في هذه البيئة الفريدة.

مياه البحر الميت تنحسر بسبب قلة مياه نهر الأردن (الجزيرة) ظاهرة بصرية مذهلة

توصل الفريق البحثي من الجمعية العلمية الملكية إلى أن الكائنات الدقيقة المحبة للملوحة، مثل الأركيا، هي المسؤولة عن هذه الظاهرة، إذ تنتج صبغات كاروتينية تُعرف باسم "باكتيريوروبيرين" تمنح المياه لونها الوردي.

تنشط هذه الكائنات في هذه الحفر الهابطة التي تتشكل عند اختلاط المياه المالحة بالمياه الجوفية أو مياه الأمطار، مما يؤدي إلى خفض تركيز الملوحة وخلق بيئة ملائمة لتكاثرها.

إعلان

تلعب هذه الصبغات دورا بيولوجيا أساسيا في حماية الكائنات الدقيقة من الإشعاع الشمسي، مما يسمح لها بالتأقلم والاستمرار في ظروف بيئية قاسية. ويؤكد الباحثون أن هذا النشاط الميكروبي يقدم نموذجا فريدا لدراسة التفاعل بين الحياة المجهرية وتغيرات البيئة المالحة.

يشرح الدكتور المؤيد خليل السيد، مدير مركز المياه والبيئة والتغير المناخي في الجمعية في تصريحات للجزيرة نت، أن الظاهرة التي عملت عليها الدراسة "ليست نتيجة لأكاسيد المعادن أو الطحالب كما يُشاع في بعض التفسيرات العلمية، بل تعود بشكل رئيسي إلى الكائنات البكتيرية الدقيقة المحبة للملوحة".

ومع تكرار هذه الظاهرة في مواسم متعددة ومواقع مختلفة حول البحر الميت، يؤكد السيد وهو أحد معدي الدراسة، على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد العوامل البيئية الدقيقة المؤثرة، وفهم أعمق لهذا التحول النادر في نظام بيئي يتغير بسرعة.

ويضيف في حديثه للجزيرة نت، أن هذه الكائنات الدقيقة موجودة أصلا في مياه البحر الميت لكن بنسب منخفضة ونشاط قليل، إلا أن التغير في تركيز الأملاح لمياه الحفر الانهدامية نتيجة مياه الأمطار والمياه الجوفية يوفر بيئة مناسبة لهذه الكائنات الدقيقة بالإضافة إلى تغيرات الإشعاع الشمسي بالمنطقة الذي يعمل على تحفيز إنتاج الصبغة في هذه الكائنات لحماية نفسها من هذه الظروف القاسية.

الباحثون أثناء اختبار مياه البرك الوردية (الجمعية العلمية الملكية) تدهور النظام البيئي للبحر الميت

يُعزى ظهور البرك الوردية في محيط البحر الميت إلى عدة أسباب من ضمنها تراجع المستمر في منسوب مياهه، وهو ما أدى إلى تشكّل ما يُعرف بالحفر الهابطة نتيجة تسرب المياه العذبة إلى الطبقات الجيولوجية الغنية بالأملاح.

تعمل هذه المياه على إذابة الرواسب الملحية، مما يؤدي إلى انهيار الأرض وتكوّن الفراغات المائية. وتشير الدراسة إلى أن هذه التحولات الجيولوجية ترتبط ارتباطا مباشرا بالاضطرابات البيئية المتسارعة في المنطقة.

إعلان

وتشير الدراسة إلى أن هذه الحفر تشكّل أكثر من مجرد ظاهرة بصرية مثيرة، بل تمثل "مختبرا بيئيا طبيعيا" فريدا يتيح دراسة تأثير التغيرات في الملوحة وكيمياء المياه على الحياة الدقيقة. ويسهم هذا الفهم في تقديم رؤى مهمة حول مستقبل النظام البيئي للبحر الميت، الذي يواجه تحديات جسيمة بفعل التغيرات المناخية والتدخلات البشرية المستمرة.

وفي هذا السياق، يُشير الدكتور المؤيد السيد، إلى أن البرك الانهدامية المنتشرة في المنطقة تُعد مؤشرا مباشرا على تدهور النظام البيئي، ويرجع السبب الرئيسي لظهورها إلى الانخفاض الحاد في تدفق المياه إلى البحر الميت، لا سيما بعد تحويل جزء كبير من مجرى نهر الأردن -المصدر الرئيسي لتغذيته- من قبل الاحتلال الإسرائيلي، مما أسهم في تراجع مستمر لمستوى المياه.

وفي جانب آخر، يوضح الدكتور ضياء الصفدي، مدير مركز البحوث الصناعية في الجمعية العلمية الملكية، في تصريحات للجزيرة نت أن الأنشطة الصناعية، وخصوصا تلك المتعلقة بإنتاج المعادن، فاقمت من تدهور الوضع البيئي من خلال ضخ كميات كبيرة من مياه البحر إلى برك تبخير صناعية.

ويضيف الصفدي، في حديثه للجزيرة نت، أن مستوى سطح البحر الميت ينخفض بمعدل سنوي يُقدّر بحوالي 1.1 متر نتيجة لنقص الإمدادات المائية وتزايد عمليات السحب الصناعي. وقد أدى هذا الانخفاض إلى انكشاف مساحات واسعة ذات تراكيب جيولوجية هشة، تحتوي على تركيزات مرتفعة من الأملاح وطبقات الجبسوم، ما يجعلها عرضة للانهيار عند تفاعلها مع المياه الجوفية وتغيرات المناخ والعوامل الهيدرولوجية.

ويُتابع الصفدي، وهو من معدي الدراسة، أن هذه البرك تمتلئ بمزيج من المياه الجوفية، ومياه الجريان السطحي، ومياه البحر الميت، مما يُنتج نظاما مائيا جديدا بتركيبة كيميائية مختلفة وملوحة أقل، تتيح بيئة مناسبة لنمو أنواع جديدة ومتنوعة من الكائنات الدقيقة.

إعلان

ويؤكد الصفدي أن هذه البرك تُعد ملاذا مؤقتا للكائنات الدقيقة المحبة للملوحة، التي لا يمكنها عادة البقاء في بيئة البحر الميت ذات التركيز الملحي المرتفع، الذي يتجاوز 320 غراما لكل لتر. إلا أن تخفيف الملوحة بفعل اختلاط مياه الأمطار أو المياه الجوفية في هذه البرك يخلق بيئة أكثر ملاءمة تسمح بازدهار هذه الكائنات، مما يؤدي إلى تفاعل بيولوجي يُفضي إلى تغير لون المياه إلى اللون الوردي.

يعتقد العلماء أن الكائنات الدقيقة المحبة للملوحة، مثل الأركيا هي المسؤولة عن هذه الظاهرة (الجمعية العلمية الملكية) بين الظهور والاختفاء

لا تُعد البرك الزهرية في محيط البحر الميت ظواهر دائمة أو مستقرة. فهي نتاج ظروف بيئية متغيرة، تتيح في بعض اللحظات فقط ازدهار الكائنات الدقيقة المحبة للملوحة التي تلوّن المياه باللون الوردي. يعكس ظهور هذه البرك واختفائها تفاعلا معقدا مما يجعلها بيئات مؤقتة تختزن فرصا علمية نادرة لدراسة تكيف الحياة الميكروبية في وجه التقلبات البيئية الحادة، بحسب معدي التقرير.

في مراحلها الأولى، تكون ملوحة هذه البرك أقل من البحر الميت، مما يسمح بنمو الكائنات الدقيقة المحبة للملوحة التي تنتج الصبغات الوردية.

ومع مرور الوقت، تتعرض هذه البرك لمعدلات تبخر مرتفعة بسبب الحرارة والجفاف الشديد، مما يزيد من ملوحتها إلى مستويات لا تتحملها الكائنات الدقيقة، فتتراجع أو تختفي. وهذا يفسر ظهور اللون الوردي في بعض البرك دون غيرها، بل ويُفسر اختفاءه أحيانا.

كما قد تنهار بعض البرك أو تجف تماما خلال أشهر أو سنوات، مما يعني اختفاء الكائنات الدقيقة فيها. لذا، لا تشكّل هذه البرك أنظمة بيئية مستقرة، بل فرصا مؤقتة لدراسة التكيف الميكروبي مع التغيرات البيئية الحادة، وقد تطول فترتها فقط إذا توفرت مصادر دائمة للمياه الخفيفة الملوحة، وفقا للباحثين الدكتور ضياء الصفدي والدكتور المؤيد السيد.

يرتبط هذا التغير بتراجع منسوب المياه وتشكل برك مائية تُعرف باسم الحفر الهابطة أو الانهدامية (الجمعية العلمية الملكية) مستقبل البحر الميت

بعيدا عن مظهرها اللافت، قد تكون لهذه الكائنات الدقيقة تطبيقات عملية في العلوم والصناعة، إذ تشير الدراسة إلى أن الصبغات الكاروتينية التي يتم إنتاجها ذات قيمة عالية نظرا لخصائصها المضادة للأكسدة، مما يجعلها محل اهتمام لصناعات الغذاء والتجميل والأدوية.

إعلان

ويقوم الباحثون في الجمعية العلمية الملكية حاليا بدراسة إمكانات استخدامها في مستحضرات العناية بالبشرة، والإضافات الغذائية، والمكملات الصحية.

تُبرز هذه الظاهرة الحاجة الملحة لحماية النظام البيئي الهش للبحر الميت، إذ يحذر الباحثان من أن التدخل البشري، وتحويل المياه العذبة، وتغير المناخ يعيد تشكيل هذا المشهد الفريد بسرعة أكبر مما يمكننا فهمه بالكامل.

لكن التهديد الأكبر للبحر الميت ليس مجرد تغير المناخ إنما أزمة المياه المستمرة في المنطقة. فقد تم تقليل نهر الأردن، الذي كان يعتبر شريان الحياة له، بشكل كبير بسبب بناء السدود، والاستخدام المفرط، والمصالح المتنافسة.

هذه ليست مجرد قضية بيئية فقد أصبحت واقعا سياسيا. لقد كانت ندرة المياه في المنطقة مصدرا للتوتر لفترة طويلة، ويعتبر البحر الميت من أكثر ضحاياها وضوحا، وفقا للدراسة.

في جميع أنحاء الشرق الأوسط، تصل ندرة المياه إلى مستويات حرجة، ويزيد تغير المناخ من حدة الجفاف، ويقلل من هطول الأمطار، ويرفع درجات الحرارة، مما يجعل موارد المياه المحدودة أصلا أكثر ندرة.

وتحذر الدراسة من أن عدم اتخاذ إجراءات سيؤدي إلى استمرار انكماش البحر الميت، مما يسرع من تشكيل الحفر الأرضية ويغير توازنه البيئي بشكل دائم، وتقدم الأبحاث العلمية أدلة واضحة حول ما يجب القيام به، لكن الحل لا يكمن في العلوم وحدها، فمستقبل البحر الميت يعتمد على قرار سياسي، ويتطلب استعادة إمدادات المياه الخاصة به تعاونا إقليميا جادا.

مقالات مشابهة

  • ما سر ظهور وانتشار البرك الوردية في البحر الميت؟
  • النمر يحضر على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي بأجرأ إطلالات العام
  • العرض البرازيلي حقيقة أم خيال.. رونالدو يهرب من «النصر»
  • أبوظبي تستضيف العرض الإقليمي الأول لفيلم F1
  • بإطلالة راقية.. ريهام عبد الحكيم افتتحت العرض الأول لفيلم المشروع X
  • العدوان على غزة يترك تبعاته السلبية على سوق العمل الإسرائيلي
  • رشا مهدي تتألق بإطلالة جذابة في العرض الخاص لـ المشروع x
  • أبطال فيلم The Phoenician Scheme يتألقون على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي
  • 1.87 مليون طن..الوزراء: مصر أكبر منتج للتمور على مستوى العالم
  • أنجلينا جولي تتصدر تريند جوجل بعد عودتها المظفرة إلى مهرجان كان السينمائي