شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الهند تنتزع صدارة ترتيب الدول الأعلى بعدد السكان من الصين عام 2023، بمناسبة اليوم العالمي للسكان، أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء مجموعة من المؤشرات السكانية الهامة، يتضمن لقطات لحالة السكان في .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الهند تنتزع صدارة ترتيب الدول الأعلى بعدد السكان من الصين عام 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الهند تنتزع صدارة ترتيب الدول الأعلى بعدد السكان من...

بمناسبة اليوم العالمي للسكان، أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء مجموعة من المؤشرات السكانية الهامة، يتضمن لقطات لحالة السكان في العالم وحالة السكان في مصر.

 

ويعرض جهاز الإحصاء بالانفو جراف حالة السكان في العالم ومصر وفقاً لتقديرات شعبة السكان بالأمم المتحدة (مراجعة 2022) وجهاز الإحصاء وفقا لما يلي :

 

- بلغ عدد سكان العالم 8.05 مليار نسمة يوم 1 يوليو عام 2023، و1.28 مليار يعيشون في الدول الأكثر تقدماً (تشمل المناطق الأكثر تقدمًا أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا / نيوزيلندا واليابان).

 

- يشهد عام 2023 تغيراً هاماً في ترتيب الدول من حيث عدد السكان حيث ترتقى الهند إلى المركز الأول وتتراجع الصين إلى المركز الثانى. 

 

- 6.77 مليار يعيشون في الدول الأقل تقدماً (تشمل المناطق الأقل تقدماً جميع مناطق إفريقيا وآسيا (باستثناء اليابان) وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي بالإضافة إلى ميلانيزيا وميكرونيزيا وبولينيزيا).

 

- من المتوقع أن يبلغ عدد ســكان العالم 8.9 مليار نسمة بحلول منتصف عام 2035، ويبلغ 9.7 مليار نسمة بحلول منتصف عـــام 2050. 

 

- تقع مصر في المرتبة الرابعة عشر عالمياً من حيث عدد السكان، الثالثة إفريقياً والأولى على مستوى الدول العربية. 

 

- بلغ معدل النمو السكانى على مستوى العالم 1.0 ٪ عام 2023، ويصل المعدل في الدول الأكثر تقدماً إلى 0.1 ٪ ويكون بالسالب فى دول مثل أسبانيا -0.1%، ألمانيا -0.04٪، في حين يرتفع المعدل في الدول النامية مثل النيجر 3.7%، الكونغو 3.2%.

 

- بلغ معدل وفيات الأطفال الرضع على مستوى العالم 26.7 طفل لكل ألف مولود حي عام 2023، ينخفض هذا المعدل إلى 1.4 طفل لكل ألف مولود حي في دول مثل سلوفينيا وأيسلندا، في حين يرتفع المعدل إلى 70.6 طفل لكل ألف مولود حي في نيجيريا، 70.5 طفل لكل ألف مولود في سيراليون.

 

- بلغ متوسط معدل الإنـجاب الكلي عام 2023 على مستوى العالم 2.3 طفل لكل سيدة في سن الإنـجاب، ينخفض هذا المعدل إلى 1.5 طفل لكل سيدة في الدول الأكثر تقدماً وكذا يصل إلى 0.9 طفل في كوريا الجنوبية،  طفل في سنغافورة، في حين بلغ 6.7 طفل في دولة مثل النيجر، 6.1 طفل في تشاد، و65٪ نسبـة النساء المتزوجات اللاتـي يستخدمن أى وسـيلة لمنـع الحمل في الفئة العمرية (15 - 49 سنة) على مستوى العالم عام 2023، وترتفع تلك النسبة فى دول مثل النرويج ، تشيكيا والصين لتصل إلى 85% وتصل أدناها في تشاد وجنوب السودان بنسبة 8 %.

 

- بلغ متوسط العمر المتوقع عند الميلاد عام 2023 على مستوى العالم 71 سنة للذكور، مقابل 76 سنة للإناث، وفى الدول الأكثر تقدماً 77 سنة للذكور، مقابل 83 سنة للإناث، وفي الدول الأقل تقدماً            70 سنة للذكور، مقابل 74 سنة للإناث، وفى الدول العربية 69 سنة للذكور، مقابل 74 سنة للإناث.

 

- وفقـاً لبيانات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء عام 2023 (بالزيادة الطبيعية)، ارتفع عدد سكان مصر من 72.8 مليون نسمة وفقاً لتعداد عام 2006 إلى 94.8 مليون نسمة فى تعداد عام 2017، ثم إلى 104.5 مليون نسمة في 1/1/2023 بزيادة قدرها 9.7 مليون نسمة عن بيانات آخر تعداد، (51.4٪ ذكور، 48.6٪ إناث)، وبلغت نسبة النوع 105.9 ذكر لكل 100 أنثى.

 

- تعتبر محافظة القاهرة أكبر محافظات الجمهورية من حيث عدد السكان، فقد بلغ عدد سكانها 10.2 مليون نسمة، تليها محافظة الجيزة 9.5 مليون نسمة وذلك في 1/1/ 2023.

 

- يعتبر المجتمع المصري مجتمعاً فتياً حيث تشكل الفئة العمرية (أقل من 15 سنة) حوالى ثلث السكان بنسبة 34.3٪ بينما قدرت نسبة السكان كبار السن (65 سنة فأكثر) 3.9% فقط في بداية عام   2023 (وفقاً للهيكل العمرى لتعداد عام 2017).

 

- بلغت نسبة سكان الحضر 42.9٪ بينما بلغت نسبة سكان الريف 57.1٪ في بداية عام 2023، وبلغ معدل الإعالة العمرية لإجمالي الجمهورية 61.6٪ في يناير 2023، بمعنى أن كل 100 فرد في سن العمل (15- 64 سنة) يعولون حوالى 62 فرد ممن هم أقل من أو أكبر من سن العمل. 

 

- ارتفعت الكثافة السكانية الكلية من 92.4 نسمة/ كم2 عام 2017 إلى 104.5 نسمة/ كم2عام 2023.

 

- وفقاً لبيانات مسح صحة الأسرة المصرية بلغ معدل الإنـجاب الكلى عام 2020 على مستوى إجمالي الجمهورية 2.85 طفل لكل سيدة وفقاً للمسح الصحى للأسرة المصرية2021 والذى انخفض مقارنة بمعدل إنـجاب قدره 3.5 طفل لكل سيدة وفقاً لبيانات المسح السكانى الصحى عام 2014.

 

- وفقــاً للإسقاطات السكانية المستقبلية (2020- 2070)

بلغ متوسط العمر المتوقع عند الميلاد للذكور 69سنة، وللإناث 73.5 عام 2023.

 

- من المتوقع أن يصل عدد السكان عام 2032 إلى 123.7مليون في حالة ثبات معدل الإنـجاب عند 2.85 مولود لكل سيدة ويصل إلى 146 مليون عام 2042، بينما في حالة انخفاض معدل الإنـجاب إلى 1.6 مولود لكل سيدة عام 2032 فمن المتوقع أن يصل عدد السكان حوالى 116.7 مليون عام 2032، ويصل إلى 126.5 مليون عام 2042. 

 

- وفقاً لبيانات الإحصاءات الحيوية (مواليد، وفيات) خلال الفترة (2014 - 2022)

انخفض معدل المواليد في مصر من 26.8 لكل ألف نسمة عام 2017 إلى 21.2 لكل ألف نسمة عام 2022.

 

- ارتفع معدل الوفيات من 5.7 لكل ألف نسمة عام 2017 إلى 7.2 لكل ألف نسمة عام 2021 بسبب جائحة كورونا ثم انخفض مرة أخرى ليصل 5.8 لكل ألف نسمة عام 2022.

 

- انخفض معدل الزيادة الطبيعية من 21.1 لكل ألف نسمة عام 2017 إلى 13.9 لكل ألف نسمة عام 2021 ثم ارتفع مرة أخرى لتصل 15.4 لكل ألف نسمة عام 2022.

 

 

 

 

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

القبيلة اليمنية تنتزع مكانتها الوطنية .. محطات خالدة

يمانيون /

تُعتبر القبيلة اليمنية من أقدم وأبرز المكونات الاجتماعية في اليمن، حيث لعبت عبر التاريخ دورًا أساسيًا في الحفاظ على الأرض والعرض، وضمان استقرار المجتمع اليمني في مواجهة مختلف التحديات. كانت القبيلة دائمًا النواة التي ينبثق منها النظام الاجتماعي والسياسي، وامتازت بقدرتها على التنظيم الذاتي والالتزام بقيم الشرف والكرامة، مما جعلها عنصرًا رئيسيًا في بناء الهوية الوطنية وحماية البلاد.

 

وتتمسك القبيلة اليمنية بهويتها الإيمانية العميقة، متجذرة في القيم الدينية والتقاليد العربية الأصيلة التي ترسخت عبر الأجيال. هذا التمسك بالهوية الإيمانية والتمسك بالعادات والتقاليد يمنح القبيلة قوة أخلاقية وروحية تضفي على مواقفها الوطنية عمقًا ومتانة، وتشكّل درعًا يحمي النسيج الاجتماعي من التفكك في أوقات الأزمات.

دور القبيلة اليمنية في دعم غزة ومساندة القضية الفلسطينية

مع تصاعد العدوان على غزة، برزت القبائل اليمنية كحاضنة قوية للقضية الفلسطينية، مؤكدين وقوفهم الثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني في معركته ضد الاحتلال. لم يكن موقف القبائل مجرد تعاطف شعبي، بل كان ميدانياً من خلال المساهمة في عمليات الدعم المتعددة، ورفع شعارات النكف والوقوف المسلح، مؤكدين أن فلسطين قضية مركزية بالنسبة لهم تمثل ضمير الأمة وهويتها.

في مواجهة العدوان الأمريكي الإسرائيلي الذي استهدف اليمن، لم تكتفِ القبائل بالدعم الرمزي، بل أسهمت بشكل مباشر وفعّال في عمليات الإسناد العسكري للقوات المسلحة اليمنية. لعبت القبائل دورًا تكميليًا حاسمًا، حيث قدمت الدعم اللوجستي والقتالي الذي ساعد في التصدي لمحاولات العدو الساعية إلى إضعاف قدرات الجيش الوطني وتشتيت جهوده، خاصة في ظل الانشغال بقضية غزة. هذا التنسيق بين القبائل والقوات المسلحة كان من أبرز العوامل التي عززت قدرة اليمن على الصمود والمواجهة.

دعم القبائل القوات المسلحة

لم تقتصر مساهمة القبائل على الجانب العسكري فقط، بل تعدته لتشمل تقديم قوافل الدعم والإسناد المالي لكل من غزة والقوات المسلحة اليمنية. كان تنظيم حملات جمع التبرعات وتوفير الإمدادات الطبية والغذائية واللوجستية من أبرز أدوار القبائل، حيث تم نقل هذه القوافل عبر شبكات تنسيق محكمة، تعكس حرص القبائل على توفير كل ما يلزم لمواجهة العدوان ودعم الجبهة الداخلية والخارجية. هذا الدعم المستمر هو دليل على عمق التزام القبائل بقضايا الأمة والتزامها بتحقيق الانتصار.

ارتباط القبيلة اليمنية بالقيادة الثورية

القبيلة اليمنية لم تكن يومًا كيانًا منعزلاً عن السلطة أو القيادة السياسية، بل حافظت على ارتباط وثيق بالقيادة الثورية التي تقود المعركة الوطنية. هذا الارتباط تبلور في دعم القبائل المستمر للقيادة في كل مواقفها السياسية والعسكرية، ووقوفها خلفها بكل قوة لمواجهة التحديات التي تهدد الوطن. وقد أظهر هذا التنسيق الميداني والسياسي بين القبائل والقيادة الثورية مدى تلاحم القوى الوطنية في اليمن، حيث أصبحت القبيلة ركناً أساسياً في منظومة الدفاع الوطني والاستقرار السياسي.

فشل العدو الأمريكي والإسرائيلي ومحاولات اختراق القبيلة اليمنية

حاول العدو الأمريكي والإسرائيلي، بدعم من بعض الأنظمة العربية المتآمرة، اختراق القبيلة اليمنية بشتى الوسائل، بدءًا من الحرب المباشرة والتحريض، إلى الحرب الناعمة التي استهدفت تفكيك الروابط بين القبائل والقيادة الثورية والسياسية. شملت هذه المحاولات استخدام أدوات استخباراتية، دعم العملاء والجواسيس، وحملات التشويه الإعلامي بهدف عزل القبائل عن معركة الصمود الوطني.

إلا أن القبيلة اليمنية أظهرت قدرة استثنائية على التصدي لهذه المؤامرات. فقد استطاعت بفضل الترابط القبلي والتمسك بالهوية الوطنية والإيمانية أن تحافظ على وحدتها وتماسكها، وأن ترفض بشكل حاسم كل محاولات الانقسام والتفكيك. هذه المقاومة القوية جعلت من القبيلة اليمنية قوة صلبة لا يمكن اختراقها، ومصدر ثقة للقيادة الثورية التي وجدت فيها شريكًا استراتيجياً في حماية الوطن وتعزيز الجبهة الداخلية.

إن هذا النجاح في التصدي لمؤامرات العدو يعكس حكمة القبائل وقدرتها على التمييز بين المشاريع الاستعمارية والعملاء، مما يحفظ للساحة الوطنية توازنها ويعزز من فرص تحقيق الانتصار في الصراع المستمر.

دور القبيلة اليمنية في ثورة 21 سبتمبر وانتزاع مكانتها الوطنية

شكلت ثورة 21 سبتمبر محطة تاريخية بارزة أعادت للقبائل اليمنية مكانتها السياسية والاجتماعية بعد سنوات من التهميش النسبي. كانت القبيلة لاعبًا رئيسيًا في نجاح هذه الثورة، التي مثلت إرادة شعبية واسعة لاستعادة السيادة الوطنية واستعادة الحقوق المغتصبة. أظهر أبناء القبائل انخراطًا واسعًا في الفعاليات الشعبية والسياسية والعسكرية، ما أكسبهم احترامًا واعترافًا رسميًا بمكانتهم كركيزة أساسية في الدولة اليمنية الحديثة. هذه الثورة لم تعزز فقط دور القبيلة، بل أعادت دمجها بفاعلية في مجالات الأمن والسياسة والبناء الوطني.

الصمود والتضحيات.. دور القبيلة اليمنية في مواجهة العدوان

على مدى أكثر من عشرة أعوام، تحملت القبائل اليمنية أعباءً جسيمة في معركة الدفاع عن الوطن ضد العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، مقدمة أروع صور البطولة والتضحية. شارك أبناء القبائل في العديد من الجبهات، وكانوا عماد الصمود الشعبي والعسكري في مواجهة الغزاة والمحتلين. تميزت القبائل بقدرتها على التعبئة والتنظيم، وتحملت خسائر بشرية ومادية فادحة في سبيل الحفاظ على الأرض والسيادة الوطنية. إن تضحيات القبائل اليمنية في هذه الحرب ليست مجرد أرقام أو أخبار، بل هي قصص بطولية ترسخ قيم الوفاء والوطنية الحقة.

 

القبيلة اليمنية اليوم ليست فقط قوة اجتماعية وتاريخية، بل هي ركيزة وطنية أساسية في الدفاع عن اليمن، وجسر وصل بين الماضي المجيد والحاضر المستمر في مواجهة التحديات. من دعم غزة إلى دعم القوات المسلحة، ومن مواجهة المؤامرات إلى ثورة 21 سبتمبر، ومن ثم الصمود والتضحيات في وجه العدوان، تؤكد القبائل اليمنية التزامها الثابت بحماية الوطن وتعزيز مكانته، مجسدة بذلك أروع صور الوحدة الوطنية والروح القتالية التي لا تقهر.

مقالات مشابهة

  • 315 ألف نسمة عدد سكان الفجيرة
  • القبيلة اليمنية تنتزع مكانتها الوطنية .. محطات خالدة
  • الدول النامية تغرق في ديون الصين.. سداد قياسي في 2025
  • المجلس الأعلى للحسابات: ستة أحزاب لم تقدم حساباتها لسنة 2023
  • تقرير المجلس الأعلى للحسابات يكشف انخفاض دعم الدولة للأحزاب السياسية
  • نتنياهو: إطلاق سراح مختطفينا هو في صدارة أولوياتنا
  • بلدة الشيوخ الفلسطينية.. ذاكرة موثقة من حضرة الأولياء إلى نكبات الاحتلال
  • السفير صلاح حليمة: مصر تضع إفريقيا في صدارة أولوياتها الاستراتيجية
  • حسان : نهضة الاوطان لا تمنح بل تنتزع بالعمل وتبنى بالإرادة وتصان بالعدالة
  • متخطية اليابان.. الهند تصبح رابع أكبر اقتصاد في العالم