الحريزي يكشف خفايا نهب الإمارات ذهب اليمن
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحريزي يكشف خفايا نهب الإمارات ذهب اليمن، YNP _ المهرة تعهد رئيس لجنة اعتصام المهرة الشيخ علي الحريزي ، بإفشال محاولات الإمارات نهب ثروة المحافظة من ذهب وغيرها . وقال .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحريزي يكشف خفايا نهب الإمارات ذهب اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ #المهرة :
تعهد رئيس لجنة اعتصام المهرة الشيخ علي الحريزي ، بإفشال محاولات الإمارات نهب ثروة المحافظة من ذهب وغيرها . وقال الحريزي خلال ترؤسه اجتماعا للجنة اعتصام المهرة: "نشوف بين الحين والآخر الأمريكيين وهم يأتون إلى مطار الغيضة ، البريطانيين أيضاً ، وكذلك الاماراتيين والسعوديين، وزارعين عناصر مخابرات في كل مرافق الدولة ". وأضاف: " الامارات لها نوايا لنهب ثروات قشن عبر شركة دبي، هذه الشركة في القائمة السوداء لانها سرقت ثروات البلد ، الآن متواجدة في المكلا تسرق الذهب من مديرية حجر في وقت يموت أبناء حضرموت من الجوع ، وتسرق من عند المحمديين أيضاً ". وأكد أن "شركة دبي تسرق الذهب من أفريقيا والسودان، والآن تريد هذه الشركة أن تصل إلى قشن وتريد أن تستأجرها 50 عاماً !!!".
وحمل الحريزي ، السعودية مسؤولية ما يتعرض له الشعب اليمني من مجاعة وانهيار في العملة ، مؤكدا منع السعودية اليمن من استخراج ثرواته والاستفادة منها .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الفترة التي تولّى فيها السلطة لعدة أشهر قبل أن تعود الرئاسة لعبدالفتاح إسماعيل، ثم عودته هو نفسه إلى موقع الرئاسة عام 1980، واصفا القصر الرئاسي في جنوب اليمن آنذاك بـ "القصر المشؤوم" في جنوب اليمن آنذاك.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إنه أطلق هذا الوصف على القصر بعدما أقام فيه الرئيس قحطان الشعبي، موضحًا أنه شاهد القصر لكنه لم يسكنه يومًا، مضيفا: "القصر لم يكن فخمًا مثل القصور التي شُيّدت في عدن أو التي رأيتها خارج اليمن، ومع ذلك سميته القصر المشؤوم ولم أسكنه، وحتى ربيع لم يسكنه، إذ كان يقيم في مكان آخر داخل الرئاسة".
وأوضح أنه لم يرفض السكن في القصر تشاؤمًا، بل لأنه كان يملك منزلًا بسيطًا منذ كان رئيسًا للوزراء، واستمر في الإقامة فيه، مؤكّدًا: "لم نسعَ وراء القصور ولا الفخامة، جميع المسؤولين الذين تولّوا السلطة في الجنوب لم يستفد أحد منهم من منصبه، فلم يكن لدينا بيوت أو أرصدة في الخارج، بل كنا نملك تاريخنا النضالي وسمعتنا فقط".
وتطرّق علي ناصر إلى ما وصفه بالخلافات حول الصلاحيات بين عبدالفتاح إسماعيل، الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي، وبين سالم ربيع علي الذي كان رئيسًا للجمهورية، بينما كان هو نفسه رئيسًا للوزراء، فكان مجلس الرئاسة يتكون من 3 أشخاص، قائلًا: "رأيت أنه بدلًا من استمرار الخلاف منذ اليوم الأول، والأخذ في الاعتبار تأثرنا بالمعسكر الاشتراكي وخصوصًا السوفييت، كان الأفضل توحيد السلطات بيد عبدالفتاح".
وأضاف أن هذا التوجه قاد في نهاية عام 1978 إلى أن يصبح عبدالفتاح إسماعيل رئيسًا للدولة والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، في محاولة لتحقيق الاستقرار بعد سلسلة التغييرات التي أنهكت الجميع، من قحطان الشعبي إلى سالم ربيع علي.
النيابة: الزمالك باع أجزاء من مبانٍ غير منشأة مقابل 780 مليون جنيه