السفير الفلسطيني لدى القاهرة: "أمريكا" الوحيدة القادرة على حل أزمة فلسطين
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قال السفير دياب اللوح، السفير الفلسطيني لدى القاهرة، إن إسرائيل تريد أن تعطي الفلسطينيين دولة منزوعة الحياة"، لافتا إلى أن العملية الإسرائيلية على غزة هدفها عدم تمكين الشعب الفلسطيني في إقامة دولته.
مانشستر يونايتد ضد نيوكاسل.. مشاهدة مباراة اليوم في الدوري الإنجليزي دون تقطيع يلا شوت بيرسي تاو يصل للهدف التاسع مع الأهلي في دوري أبطال إفريقيا هدف الاحتلال هو السيطرة على الأرض وإفراغها من سكانهاوأضاف "اللوح"، خلال مداخلة مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "أخر النهار" المذاع على قناة النهار، أن هدف الاحتلال هو السيطرة على الأرض وإفراغها من سكانها، لذا لا بد من تظافر الجهود العربية والمصرية والفلسطينية والأردنية من أجل الوصول إلى الهدف المنشود هو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية.
وتابع السفير الفلسطيني لدى القاهرة أن المشكلة لدى أمريكا، ولذلك يجب مضاعفة الجهود المبذولة من أجل التأثير على مراكز صناعة القرار وخاصة في واشنطن، معقبا: "واشنطن في يدها مفتاح الحل وهي الوحيدة القادرة على إيقاف هذه الحرب وحل أزمة فلسطين، وقادرة على التأثير الفعلي والحقيقي على حكومة إسرائيل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفير دياب اللوح اسرائيل السفير الفلسطيني لدى القاهرة الفلسطينيين الإعلامي تامر أمين برنامج آخر النهار قناة النهار
إقرأ أيضاً:
أمريكا تحذر المحكمة الجنائية الدولية بفرض عقوبات إذا لم تعدل نظامها الأساسي
أفاد مسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الإدارة الأمريكية طالبت المحكمة الجنائية الدولية بتعديل نظامها الأساسي لضمان عدم فتح أي تحقيق مع الرئيس ترامب وكبار مسؤوليه، ملوحا بفرض عقوبات أمريكية جديدة على المحكمة إذا لم تستجب، و ذلك بحسب سكاي نيوز عربية.
وحذر المسؤول من أنه إذا تجاهلت المحكمة هذه المطالب، فقد تفرض واشنطن عقوبات إضافية على عدد أكبر من مسؤولي المحكمة، وربما على المحكمة نفسها، وهو ما سيصعد بشكل كبير حملة الولايات المتحدة ضدها. لطالما انتقد مسؤولون أميركيون من الحزبين المحكمة باعتبارها تمس السيادة الأمريكية.
وأضاف المسؤول، أن واشنطن نقلت مطالبها إلى الدول الأعضاء في المحكمة، وبينها دول حليفة، وكذلك إلى المحكمة نفسها. تشمل المطالب أيضا إسقاط التحقيقات المتعلقة بقادة إسرائيليين بشأن حرب غزة، وإنهاء التحقيق السابق المتعلق بالقوات الأميركية في أفغانستان.
وأوضح المسؤول أن القلق يتزايد داخل الإدارة من أن المحكمة قد توجه اهتمامها في عام 2029 إلى ملاحقة الرئيس ترامب ونائبه ووزير الحرب ومسؤولين آخرين بعد انتهاء ولاية ترامب، مضيفا: "هذا أمر غير مقبول، ولن نسمح بحدوثه".
وأشار المصدر إلى أن أي تعديل لنظام روما الأساسي سيكون صعبا وبطيئا، إذ يتطلب تأييد ثلثي الدول الأطراف. وفي تعليق عام، قالت وحدة الشؤون العامة بالمحكمة إن "تعديل النظام الأساسي هو من صلاحيات الدول الأطراف"، دون التطرق إلى ما إذا كانت واشنطن قدمت طلبا لمنح حصانة لترامب.