صدمة أم لإحدى بطلات ذوي الهمم تحولت من تعب وكفاح إلى بطلة الجمهورية
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
خصص برنامج "الستات" المذاع على شاشة النهار، فقرة تحت عنوان أحلام و تحديات أمهات ذوي الهمم.
قالت أميرة عبد الحافظ، والدة إحدى بطلات ذوي الهمم، إنها اكتشفت أن ابنتها "أمل" و هي بالثالثة من عمرها مصابة بالتأخر الذهني و تأخر نمائي بالإضافة إلى فرط الحركة ( ADHD)، قائلة: "كانت صدمة كبيرة لأنها ابنتي الأولى".
وأضافت "عبد الحافظ"، أنها قررت عدم الاستسلام لظروف ابنتها و بدأت رحلة التعليم و الرياضة معها، منوهة إلى أن "أمل" تم التحاقها بمدرستين إحداهما للتعليم النظامي لتحصل على الشهادة و الأخرى مدرسة راهبات لقدرتهم على التعامل معها و تعليمها.
مصر متطورة في التعامل مع ذوي الهممولفتت، إلى أن ابتها حاليا تعلمت الكتابة و فرط الحركة يكاد يكون منعدم بسبب مشاركتها في العديد من الرياضات، موضحة أنها قامت معها ببرنامج خاص مليء بـ "الرياضة، التعليم، التخاطب و مهارات التركيز"، معقبة: " مصر فيها تطور كويس جدا في التعامل مع ذوي الهمم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ذوى الهمم فرط الحركة التعليم الرياضة ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
صدمة في المكسيك.. اغتيال مرشحة سياسية على الهواء
في حادثة مأساوية تُسلّط الضوء على تصاعد العنف السياسي في المكسيك، قُتلت يَسينيا لارا غوتييريس، مرشحة حزب “مورينا” الحاكم لمنصب عمدة بلدة تيكسيستيبيك بولاية فيراكروز المكسيكية، برصاص مسلحين، وذلك أثناء بث مباشر على “فيس بوك”.
وقع الهجوم يوم الأحد خلال لقاء انتخابي مع أنصارها في البلدة الواقعة على ساحل الخليج، والتي يبلغ عدد سكانها نحو 20 ألف نسمة.
إطلاق ناروأظهر الفيديو غوتييريس وهي تسير وسط حشد من المؤيدين، قبل أن تنطلق فجأة أصوات إطلاق نار كثيف من خارج الكاميرا، وقد سُمع نحو 20 طلقة نارية، وبقي الفيديو منشوراً على صفحتها الرسمية حتى اليوم التالي.
وأسفر الهجوم عن مقتل غوتييريس وابنتها واثنين من مؤيديها، بالإضافة إلى إصابة ثلاثة أشخاص آخرين بجروح، وتُعد هذه الجريمة الثانية من نوعها في الولاية خلال الدورة الانتخابية الحالية، بعد مقتل المرشح جيرمان أنوار فالنسيا في 29 أبريل(نيسان) الماضي.
أدانت السلطات المكسيكية، بما في ذلك الرئيسة كلوديا شينباوم وحاكمة فيراكروز روسيو ناهلي، هذا العمل الإجرامي، وتعهدت بتعزيز التعاون بين السلطات الفيدرالية والمحلية لضمان أمن الانتخابات المقررة في 1 يونيو(حزيران) المقبل.
تُبرز هذه الحوادث التحديات الأمنية التي تواجهها المكسيك، حيث يُستهدف المرشحون المحليون من قبل الجماعات الإجرامية التي تسعى للسيطرة على الحكومات البلدية.
وتشهد المكسيك موجة متصاعدة من العنف السياسي خلال المواسم الانتخابية، حيث سُجل العام الماضي رقم قياسي بلغ 661 هجوماً على أشخاص ومنشآت سياسية، وفقاً لمنظمة “داتا سيفيكا” الحقوقية.
ريال مدريد يفوز على مايوركا ويؤجل تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني