دانييلا رحمة تكشف.. هل تتحوّل قصة حبّها لـ ناصيف زيتون إلى فيلم سينمائي؟
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد جدل كبير حول حياتها الشخصية وارتباطها بالمغني السوري ناصيف زيتون، اعترفت الممثلة دانييلا رحمة أخيراً بأنها تعيش قصة حبّ عاصفة.
وقالت رحمة خلال تواجدها في “مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي” لبرنامج “ET بالعربي” ردّاً على الشائعات التي تطاولها: “أكثر شائعة جنونيّة سمعتها عن نفسي أننّي كنت متزوّجة وأنا لست متزوّجة إلى الآن”.
وأضافت: “أعيش حالة حبّ لكنني لست متزوجة، وقصة لقائي بحبيبي تصلح أن تتحوّل الى فيلم سينمائي وأنا كاتبة شوي منها في دفتر مذكراتي اليومية”.
إلى ذلك، أكدت دانييلا رحمة خروج المسلسل الذي كان من المفترض أن تشارك فيه مع النجم قصي خولي من موسم رمضان 2024، لافتةً إلى أن لا خلاف أو مشاكل بينها وبين قصي، ولكن العمل محاط منذ البداية بأزمات كثيرة.
وأشارت إلى أن سيناريو العمل وقصته لم يتضحا قبل انطلاق التصوير، وكانت أمور كثيرة غير مكتملة فيه، لذا أُلغي بشكل تام.
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
main 2023-12-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سرقت برنامجي وأنا محبوس .. موسيلفا يتهم مذيعة شهيرة بالسرقة
أجلت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة نظر الدعوى المدنية رقم 1761 المقامة من البلوجر موسيلفا ضد الإعلامية منى عبدالوهاب لاتهامها بسرقة فكرة وبرنامج كان يقدمه عبر منصاته الرقمية، إلى 2 فبراير المقبل وفي تلك السطور نرصد لكم تفاصيل الأزمة
وكشفت التحقيقات أن اليوتيور محمد علي عبد الرؤوف صالح الشهير بـ موسيلفا أنه صاحب فكرة ومبتكر برنامج على المسرح وهو محتوى فني قدمه عبر قناته على يوتيوب—التي تضم أكثر من مليون مشترك—إلى جانب فيسبوك وتيك توك، مشيرًا إلى أن البرنامج حقق انتشارًا واسعًا في مصر والعالم العربي، ووصلت مشاهداته إلى الملايين.
تفاصيل القضيةوقال موسيلفا أن البرنامج كان مصدر دخل ثابت له، قبل أن يتم القبض عليه في 7 مارس 2024 بتهمة نشر أخبار كاذبة، ليقضي ثلاثة أشهر محبوسًا على ذمة القضية، قبل أن يحصل على البراءة في 25 مايو 2024 ويخرج من محبسه في 29 مايو من العام ذاته.
وعقب خروجه فوجئ بتقديم المذيعة منى محمد علي عبد الوهاب برنامجًا يحمل نفس الاسم على المسرح على إحدى القنوات، وبنفس شعار برنامجه ولون الستارة الحمراء التي كان يعتمدها في تصوير حلقاته، فضلًا عن تناولها نفس الموضوعات والفنانين والأسئلة التي كان يطرحها.