بن رحمة يواجه مستقبلا مجهولا في وست هام
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كشفت تقارير إعلامية بريطانية، عن تواجد الدولي الجزائري السعيد بن رحمة في مفترق الطرق قبل الميركاتو الشتوي، بين البقاء أو الرحيل عن فريقه واست هام.
وحسب ما نقله موقع “icfootballnews” اليوم الثلاثاء، عن الصحفي البريطاني دين جونز، فإن بن رحمة أمام القيام بقرار صعب في الميركاتو.
حيث لايزال مرتبط لاعب الخضر مع الهامرز بعقد لسنتين مقبلتين، ودخلت الأندية السعودية الخط من أجل التعاقد مع اللاعب.
وللإشارة، شارك بن رحمة هذا الموسم مع واست هام في 15 مباراة منها 8 مباريات كإحتياطي وقدم تمريرتين حاسمتين فقط.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن رحمة
إقرأ أيضاً:
وزيرة: أكثر من 80% من المهن معرّضة للزوال مستقبلاً بفعل الذكاء الاصطناعي
أكدت أمل الفلاح السغروشني، وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أن الثورة الرقمية باتت تُعيد تعريف المهن التقليدية وتحدث تغييرات جذرية في أنماط الحياة والاقتصادات الحديثة، مشددة على أهمية إشراك المجتمع في هذا التحول لضمان عدالته وشموليته.
جاء ذلك خلال كلمة ألقتها الوزيرة في افتتاح فعاليات إطلاق “جامعة المعارف الجديدة”، التي احتضنها معهد الدراسات العليا للتدبير (HEM) بالرباط، صباح اليوم، بحضور نخبة من الأكاديميين والمختصين في التحول الرقمي.
وقالت الفلاح إن العالم يشهد “عصرًا من التحولات المتسارعة تقوده الثورة الرقمية والذكاء الاصطناعي والديناميكيات الاجتماعية والجيلية”، معتبرة أن هذه التغيرات تُحتّم إعادة النظر في مفهوم العمل، والمعرفة، والتعلم، مشيرة إلى أن “جامعة المعارف” تُعد جسراً بين العالم الأكاديمي والمجتمع في مواجهة هذه التحولات الكبرى.
وأبرزت المسؤولة الحكومية أن التحول الرقمي لا يقتصر على الأدوات التقنية، بل يتطلب فهمًا جديدًا للعالم، معتبرة أن الرقمنة تمس جميع أوجه الحياة، من طرق العمل والإنتاج إلى أساليب التواصل والتعليم.
وفي تصريح لافت، حذّرت الفلاح من أن أكثر من 80% من المهن التقليدية معرّضة للزوال مستقبلاً بفعل الذكاء الاصطناعي، مضيفة أن البلدان النامية ستكون الأكثر تأثرًا باختفاء الوظائف، في مقابل ظهور مهن جديدة في الدول المتقدمة تتمحور حول الابتكار والتكنولوجيا وتقديم قيمة مضافة لا تستطيع الأدوات الرقمية تعويضها.
وشددت الوزيرة على أن الوصول العادل إلى المعرفة أصبح ضرورة ملحة في ظل هذه المتغيرات، معتبرة أنه “حق أساسي ورافعة رئيسية لتحقيق التنمية المستدامة”، داعية إلى تدريب وتأهيل الأفراد وتمكينهم من فهم تحديات العصر الرقمي والمشاركة الفعالة في بناء المستقبل.