وعادت الحركة إلى الشوارع في مدينة ومخيم جنين، لكنها كانت حذرة خشية وجود قناصة إسرائيليين في المنطقة أو عودة الآليات مجددا، حسب ما نقله مراسل الجزيرة حسان مسعود.

وأدى الاقتحام إلى استشهاد سيدة واحدة على الأقل برصاص الاحتلال، ومنعت قوات الاحتلال سيارات الإسعاف من الوصول إلى المصابين ونقلهم للمستشفيات

تقرير: حسان مسعود

6/12/2023مقاطع حول هذه القصةشاهد.

. الاحتلال يقصف منزل عائلة أبو عطوان بمخيم النصيرات للمرة الثانيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50الاحتلال يوقع شهداء بينهم أطفال في قصف مجمع ناصر الطبي بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 22 seconds 02:22إسرائيل تسعى لمحاصرة مدينة خان يونس بشكل كاملplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 25 seconds 04:25انفجارات قوية تهز تل أبيبplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 44 seconds 00:44سلطات الاحتلال تدفع بمزيد من القوات إلى جنين وتواصل حصار مخيمهاplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 18 seconds 06:18شاهد الدمار.. قصف إسرائيلي يستهدف منزل عائلة جعرور بحي اليرموكplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48مجزرة جديدة.. قصف إسرائيلي عنيف على دير البلح في قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 27 seconds 01:27من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

قوافل المساعدات تدخل السويداء وسط هدوء حذر

السويداء- تراجع التوتر الذي ساد محافظة السويداء جنوب سوريا خلال الأسابيع الماضية، وبدأت عملية إدخال المساعدات إلى المحافظة بعد حالة من العزلة عاشها السكان، وسط قلق متواصل من عودة التصعيد في أي لحظة.

وكانت اشتباكات عنيفة قد اندلعت في 13 من الشهر الجاري بين مجموعات محلية مسلحة من جهة، وقوات الجيش السوري والأمن الداخلي من جهة أخرى، وذلك على خلفية استهداف عناصر محلية دورية تابعة للأمن الداخلي في ريف السويداء الغربي، أسفرت فيها المواجهات عن مقتل عدد من الطرفين، وألحقت دمارًا كبيرًا بالممتلكات، خاصة في الأحياء الغربية للمدينة.

الحاجة أكبر

وبعد توقف الاشتباكات، بدأت الحكومة السورية بالتنسيق مع منظمات أممية وجهات محلية، تقديم المساعدات الإنسانية إلى السويداء، حيث وصلت، حتى الآن، خمس قوافل ضمت أكثر من 150 شاحنة، محملة بالطحين ومواد إغاثية وطبية ومياه شرب ومحروقات، وأدخلت عن طريق معبر بصرى الشام الإنساني، الذي يُستخدم حاليًا منفذا رئيسيا لتأمين الاحتياجات العاجلة لسكان السويداء.

يقول، أحد سكان مدينة السويداء، فادي نوفل، للجزيرة نت، "تشهد المحافظة استقرارًا أمنيًا نسبيًا يرافقه حذر، إذ لا تزال سيارات الفصائل المحلية المسلحة تتجول في طرقات المدينة بعد انسحاب القوات الحكومية من معظم النقاط العسكرية داخلها".

الدفاع المدني يُؤمن خروج المغادرين عبر معبر بصرى الشام (الجزيرة)

ويضيف "المساعدات التي وصلت لا تلبّي الحد الأدنى من احتياجات السكان، الذين يعانون من أزمة معيشية خانقة، أبرزها نقص الطحين، الذي أدى إلى ازدحام كبير على الأفران، إضافة إلى شلل واضح في الحركة التجارية وركود في الأسواق".

وخلال الأيام الأخيرة، غادر مئات السكان محافظة السويداء باتجاه العاصمة دمشق، معظمهم من أصحاب الأمراض المزمنة وطلاب الجامعات، نتيجة سوء الأوضاع الخدمية وصعوبة الوصول للعلاج والتعليم، وفي المقابل عاد بعض العالقين خارج المحافظة، وخاصة سائقي الحافلات والنقل الخاص، بعد فتح الطرقات وتحسن الأوضاع الأمنية نسبيًا.

قوافل المساعدات تدخل إلى السويداء عبر معبر بصرى الشام (الجزيرة)استنفار للمساعدة

من جهته، قال مسؤول معبر بصرى الشام الإنساني في الدفاع المدني السوري، يوسف أبو حصيني، للجزيرة نت، إن "الفرق مستنفرة منذ أيام عند المعبر، وتعمل على مساعدة الخارجين من السويداء وتأمين وسائل نقلهم نحو وجهاتهم".

إعلان

وأوضح أبو حصيني أن فرق الدفاع المدني تتعامل مع الحالات الطارئة، وتؤمن النقل إلى المراكز الطبية لمن يحتاجون رعاية صحية فورية، مؤكدًا استمرار الجهود رغم التحديات اللوجيستية والمخاوف الأمنية.

وشهدت محافظة السويداء واحدة من أعنف موجات العنف، حيث شكّلت الاشتباكات الأخيرة تحوّلًا كبيرًا في المشهد الأمني، خصوصًا بعد انسحاب الجيش السوري من نقاطه داخل المدينة، وسيطرة الفصائل المحلية على الأرض.

ورغم دخول المساعدات واستعادة الهدوء النسبي، إلا أن السكان لا يخفون مخاوفهم من انفجار جديد في أي لحظة، في ظل غياب حلول حقيقية للأزمة السياسية والمعيشية التي تعصف بالمحافظة.

 

مقالات مشابهة

  • 194 يومًا للعدوان على جنين ومخيمها
  • هدوء حزب الله في مواجهة الضغوط.. اوراق قوة ام تمرير للوقت؟
  • قتيل وجرحى في اشتباكات عنيفة بين فصائل التحالف في أبين
  • قوافل المساعدات تدخل السويداء وسط هدوء حذر
  • الثأر والمقاومة والنصر
  • سوريا .. اشتباكات عنيفة بين العشائر في مدينة درعا
  • سوريا.. اشتباكات عشائرية عنيفة في ريف درعا
  • الاحتلال يدفع بتعزيزات لمخيم جنين ودعوات أممية لإنهاء العنف بالضفة
  • الاحتلال يحتجز عدداً من أهالي مخيم جنين حاولوا الوصول إلى منازلهم
  • الاحتلال يحتجز عدد من أهالي مخيم جنين حاولوا الوصول إلى منازلهم