«متعة وليس رعب».. مدربة تقود السائحين للغوص ليلا في أعماق البحار (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
قالت كابتن كاتي ظريف، مدربة الغطس، التي تقود السائحين ليلا في دهب البحر الاحمر، إن الغوص في أعماق البحرليلا له متعة أخرى، موضحة أنه يحتاج إلى الوصول لمستوي معين في الكورسات، من أجل القدرة على الغطس الليلي.
أخبار متعلقة
رحلة «بيشوى» إلى جزر الكنارى لاحتراف الغطس
بعد اعادة فتح الشواطئ.. نشاط للرحلات البحرية بالغردقة وإقبال كبير من السائحين على الغطس
أحد الغواصين: الغطس للعبارة «سالم إكسبريس» كئيب جدًا.
الفرق بين الغطس صباحا ومساءا:
وأشارت«ظريف»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» عبر فضائية الأولي، إلى وجود أنواع من الأسماك لا تظهر إلا ليلا فقط، بالإضافة إلى أن هناك رخويات معينة لا يمكن رؤيتها إلا ليلا من خلال ضوء القمر أو الكشاف.
وأضافت مدربة الغطس، أنها تحب الغطس ليلا أكثر من الغطس بالنهار، لافتة، أن الغطس ليلا لا يوجد به أي رعب، بل هو متعة، كما أن المنظر يكون شكله مختلف مع أضواء الكشافات.
وتابعت كابتن كاتي ظريف، لا يستطيع أي مستوى أن يقوم بالغطس ليلا، موضحة، أن هناك العديد من المستويات لكورسات الغطس، مؤكدة أن المتدرب يجب أن يكون قد إجتاز المستوى الثانى حتى يتمكن من الغطس ليلا.
واستطردت، أن أخر مستوى لها في الغطس على عمق 40 متر، وفى حالة الغطس بعد عمق 40 متر، فإن هذا يحتاج إلى كورسات أخرى.
الغطس ليلا مدربة الغطس الغطس الليلي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.
التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق.
وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.
ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.
وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة.
وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً.
ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.
وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن "زلزالاً مدمراً قادم" نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.
وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل "لا يمكن التنبؤ بها".
واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول "قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث