رئيس حملة السيسي: المشروعات القومية كانت سببًا كبيرًا في تقليل نسبة البطالة|فيديو
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أكد المستشار محمود فوزي رئيس الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، أنه عندما تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مسؤولية تولي رئاسة مصر عام 2014 كانت الدولة مهددة في وحدتها وأمنها من خلال الإرهاب، وكانت مهددة في مؤسساتها وبعضها لم يكن له أثر، وكانت تعاني مصر من اقتصاد ضعيف، لافتا إلى ان الاحتياطي النقدي كان متراجعًا وكانت مصر تعاني من ظروف طاردة للاستثمار، كل ذلك كان يحتاج لتغير جذري كبير.
وأضاف فوزي خلال لقائه ببرنامج يحدث في مصر، المذاع على فضائية mbc مصر، تقديم الإعلامي شريف عامر، أن الدولة لا تعتمد على القطاع الخاص لما له من أجندة خاصة وأولياته الخاصة التى يتبعها وهي توفير الأمان له حتي يحقق أرباحه فالعائد الاجتماعي هو الهدف الأساسي من المشروعات القومية.
وتابع: ووصلت نسبة البطالة عام ٢٠١٣ كانت ١٣% وانخفضت هذه النسبة لتصبح ٧% عام 2023 والفضل في ذلك هو الانفاق العام الذي جري في مصر، مؤكدا ان المشروعات القومية اتت فى زمنها وسياقها الزمني السليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروعات القومية المستشار محمود فوزى عبد الفتاح السيسي نسبة البطالة
إقرأ أيضاً:
الطاقة الكامنة في الأهرامات.. وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة| فيديو
أكد الدكتور وسيم السيسي، أستاذ جراحة الكلى والباحث في الآثار المصرية، أن هناك العديد من النظريات العلمية التي طُرحت حول طبيعة بناء الأهرامات ووظيفتها، مستشهداً بما قرأه في أحدث الدراسات المتعلقة بهذا الشأن.
وأضاف الدكتور وسيم السيسي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن إحدى النظريات التي طرحها الباحث “كريس فان دان” تشير إلى أن الأهرامات ربما كانت تُستخدم كمحطات لتوليد الطاقة، اعتماداً على ما يسمى بالصفائح التكتونية التي تقع عليها القارات، وما يصاحبها من اهتزازات تعادل ربع أو نصف درجة على مقياس ريختر.
وأوضح أن هذه الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتية تتحول داخل فراغات الهرم الدقيقة إلى موجات فوق صوتية، وعندما تصطدم تلك الموجات بجدران الهرم المبنية بنسبة 55% من صخر الجرانيت الغني بالكوارتز، فإنها تحدث ما يعرف بتأثير البيزو–إلكتريك، وهو نفس المبدأ المستخدم في أجهزة تفتيت الحصوات بالموجات فوق الصوتية.
ولفت الدكتور وسيم السيسي، إلى أن هذه النظرية ترى أن اصطدام الموجات بالجرانيت؛ يولد ما يسمى بـ«الموجات التصادمية»، وهو ما قد يفسر كيفية إنتاج الطاقة داخل الهرم.
وأشار السيسي إلى أن إحدى التجارب التي استشهد بها أصحاب النظرية تتعلق بوضع تابوت داخل غرفة محكمة الإغلاق داخل الهرم، حيث لم يسمح الإغلاق المحكم بمرور أي شعاع ضوئي، معتبراً أن هذا يدل على دقة هندسية مذهلة وصفها بـ«معجزة عصر الفضاء».