«التعليم» تكشف مواصفات امتحان الفلسفة والمنطق لـ«أولى وتانية ثانوي»
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مواصفات أسئلة امتحان مادة الفلسفة والمنطق وتوزيع الدرجات والضوابط العامة للورقة الامتحانية للفصل الدراسي الأول للصفين الأول والثاني الثانوي، والتي أعدها المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي لامتحانات العام الدراسي الحالي 2023-2024.
مواصفات امتحان الفلسفة والمنطق- أن تكون أسئلة الورقة الامتحانية في حدود المقرر الدراسي المستهدف.
- أن تتوزع الأسئلة على نواتج التعلم للمادة وفق الوزن النسبي لها.
- أن تغطي الأسئلة مستويات الصعوبة المختلفة لتكون قادرة على التمييز بين مستويات التحصيل الدراسي للطالب.
- أن تتدرج الأسئلة في الورقة الامتحانية من الأسهل إلى الأصعب.
- أن توازن الورقة الامتحانية بين المستويات المعرفية المختلفة.
- أن تكون الأسئلة محددة وواضحة في صياغتها اللغوية.
- أن تستوفي الورقة الامتحانية البيانات الأساسية «المرحلة – الصف – المادة – الزمن – الدرجة – الفصل الدراسي لغير الثانوية العامة – تاريخ الامتحان».
- جودة تنسيق الورقة الامتحانية بما يضمن مقروئيتها « حجم الخط – نوع الخط – المسافات بين السطور – الهوامش – العناوين –تعليمات الأسئلة – جودة الطباعة – الخلو من الأخطاء اللغوية والطباعة ».
مواصفات الصف الأول الثانوي- أن تكون الأسئلة بنسبة 12,5% (مقال قصير) صياغتان متنوعتان و%87،5 «أسئلة موضوعية اختيار من متعدد».
- أن تقيس المستويات المعرفية بنسبة الفهم 50% التطبيق، 40% المستويات العليا 10%.
- أن تتناسب الأسئلة مع الزمن المحدد للإجابة عنها ساعة ونصف حيث يراعي زمن عشر دقائق لقراءة الورقة الامتحانية ومراجعة الإجابة.
- الدرجة الكبري20 والصغرى 10، ويتم توزيع الدرجة الكبرى «16 درجة ورقة امتحانية + 4 أعمال سنة».
الصف الثاني الثانوي- أن تكون الأسئلة بنسبة 12,5% (مقال قصير) صياغات متنوعة و 87,5% أسئلة موضوعية اختيار من متعدد.
- أن تقيس الورقة الامتحانية المستويات المعرفية على النحو التالي: الفهم،40% التطبيق،40% المستويات العليا 20%.
- أن تتناسب الأسـئلة مع الزمن المحدد للإجابة عنها ساعتان، حيث يراعي زمن 10 دقائق لقراءة الورقة الامتحانية ومراجعة الإجابة.
- الدرجة الكبرى من 30 درجة والصغرى من 15، ويتم توزيع الدرجة الكبرى «الورقة الامتحانية 24 + 6 درجات أعمال سنة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان الفلسفة والمنطق التعليم وزارة التربية والتعليم امتحانات الفصل الدراسي الأول الورقة الامتحانیة أن تکون
إقرأ أيضاً:
فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
#سواليف
كشف مركز الدراسات السياسية والتنموية يوم الاثنين، في ورقة تحليلية حديثة عن وجود #فجوة خطيرة بين #الرواية_الرسمية_الإسرائيلية و #أعداد #القتلى الفعليين في صفوف #جيش_الاحتلال خلال #الحرب على قطاع #غزة، والتي اندلعت في 7 أكتوبر 2023.
وبحسب الورقة التي جاءت بعنوان: “مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال خلال ‘طوفان الأقصى’: تحليل وإعادة تقييم الرواية الإسرائيلية”، فإن “إسرائيل” تعتمد على سياسة إعلامية متعمدة للتعتيم على الخسائر البشرية، عبر استخدام أساليب مثل التصنيف الغامض لحالات الوفاة، وإخفاء الهويات العسكرية، وتنظيم جنازات سرية، في محاولة لاحتواء التداعيات النفسية على الجبهة الداخلية.
واستندت الورقة إلى تقارير ميدانية وشهادات جنود وتسريبات عبرية، لتقدير عدد القتلى بين 1000 و1300 جندي، مقارنة بالرقم الرسمي الذي لا يتجاوز 900 قتيل، مشيرةً إلى مؤشرات بارزة على هذا التعتيم، أبرزها:
مقالات ذات صلةتزايد التصنيف تحت بند “الموت غير القتالي”، ودفن الجنود دون إعلان أو تغطية إعلامية، وتسريبات عن وجود قتلى مصنّفين كمفقودين، وتغييب متعمّد للأسماء والرتب العسكرية في الإعلام الرسمي.
وأكدت الورقة أن هذه الفجوة لا تعكس فقط خللاً في المعلومات، بل تعكس أزمة هيكلية في منظومة الحرب والإعلام الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استمرار الحرب وتزايد أعداد القتلى يهددان بتفكيك الجبهة الداخلية وتفاقم أزمة الثقة بين الجيش والمجتمع، ما ينذر بتصاعد الاحتجاجات داخل المؤسسة العسكرية.
وقدّم المركز توصيات للاستفادة من هذه المعطيات، من بينها، ضرورة إنشاء قاعدة بيانات موثوقة لرصد قتلى الاحتلال، وتوظيف الشهادات والتسريبات في بناء رواية إعلامية فلسطينية مضادة، وإنتاج محتوى إعلامي عربي ودولي يبرز كلفة الحرب البشرية، ودعم الخطاب السياسي الفلسطيني ببيانات تُبرز فشل الاحتلال رغم الخسائر.
وحذّرت الورقة من أن الأعداد الحقيقية للقتلى تمثل “قنبلة موقوتة” قد تُفجّر المشهد السياسي والأمني داخل الكيان الإسرائيلي، في ظل الانقسام الداخلي وتآكل صورة “الجيش الذي لا يُقهر”.