مقديشو (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مقتل 60 إرهابياً بعملية عسكرية وسط الصومال ترحيب إماراتي بقرار مجلس الأمن رفع حظر السلاح عن الصومال

قتل نحو 33 عنصراً من مليشيات حركة «الشباب» المرتبطة بتنظيم القاعدة في عملية عسكرية نفذتها القوات المحلية في مدينة «حرر طيري» التابعة لمحافظة مدغ، بولاية غلمدغ الإقليمية.

وقاد عمدة مدينة حرر طيري، محمد يوسف،  العملية التي جرت بعد صلاة الفجر في منطقة  «براغ غرغورتي» التي كانت القاعدة الرئيسية لمليشيات الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.
وقال محمد يوسف: «إن القوات المحلية تمكنت من  قتل نحو  33 عنصراً من مليشيات الشباب، مؤكداً أن الجيش يسيطر الآن على المنطقة بعد عملية ناجحة.
ويخوض الصومال منذ سنوات حرباً ضد حركة «الشباب» التي أُسست مطلع 2004، وتتبع فكرياً لتنظيم «القاعدة» وتبنت عمليات إرهابية عديدة أودت بحياة مئات الأشخاص.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الصومال الجيش الصومالي حركة الشباب حركة الشباب الإرهابية

إقرأ أيضاً:

باراك: إدارة الشرع تتعاون معنا بشأن مقتل أميركي في السويداء

أكد المبعوث توم باراك أن الخارجية الأميركية لن ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب حتى ترى ما سيحصل لاحقا من قبل إدارة الرئيس أحمد الشرع.

وأضاف باراك أمام مجموعة من الصحفيين في الخارجية الأميركية أن التدخل الإسرائيلي في سوريا "يعقّد الأمور لأنه لم يتم التوصل لتفاهم بعد بخصوص العلاقة بين سوريا وإسرائيل".

وتابع قائلا إن "إدارة الشرع تتعاون بشكل كامل مع مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن مقتل مواطن أميركي بالسويداء"، مؤكدا "سنحاسب المسؤولين عن ذلك".

والأسبوع الماضي، قال باراك في منشور على حسابه في منصة إكس، إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب برفع العقوبات عن سوريا كان "خطوة مبدئية".

وأشار باراك إلى أن هذا القرار "أتاح للشعب السوري فرصة لتجاوز سنوات من المعاناة والفظائع التي لا تُصدق".

وأوضح أن المجتمع الدولي، الذي راقب بتفاؤل حذر سعيها للانتقال من إرث من الألم إلى مستقبل مُشرق، ساند الحكومة السورية الناشئة إلى حد كبير.

وتابع قائلا "إلا أن هذا الطموح الهش تطغى عليه الآن صدمة عميقة، إذ تُقوّض الأعمال الوحشية التي ترتكبها الفصائل المتحاربة على الأرض سلطة الحكومة وتزعزع أي مظهر من مظاهر النظام".

وكشف باراك، الأسبوع الماضي، أنه نصح الرئيس الشرع، بمراجعة سياسته بما في ذلك إعادة هيكلة الجيش وتقليص نفوذ من وصفهم بـ"المتشددين"، بهدف تجنب انقسام البلاد وفقدان الدعم الدولي.

ووقتها قال باراك معلقا على أحداث السويداء الأخيرة، إن مسلحي تنظيم "داعش" ربما كانوا متنكرين بزي القوات الحكومية، خلال الاشتباكات في المحافظة الواقعة جنوب سوريا.

وأكد باراك، أن الجيش السوري لم يكن مسؤولا عن أعمال العنف الأخيرة في المدينة، مشيرا إلى أن القوات الحكومية لم تدخل إلى السويداء، بناء على تفاهم مع إسرائيل.

ولفت المبعوث الأميركي إلى أن العنف في السويداء ناتج عن صراع داخلي بين القبائل.

مقالات مشابهة

  • مقتل مرتزق “كولمبي” في معارك الفاشر الأخيرة
  • مقتل 8 عناصر من حركة الشباب في عملية عسكرية بمحافظة هيران الصومالية
  • مقتل مسلحين اثنين بعد إحباط محاولة تسلل عبر سوريا
  • هجوم كبير على قاعدة عسكرية.. مقتل عشرات المدنيين والعسكريين في بوركينا فاسو
  • باراك: إدارة الشرع تتعاون معنا بشأن مقتل أميركي في السويداء
  • أوكرانيا تنفي سيطرة القوات الروسية على مدينة استراتيجية
  • “القسام” تفجر جرافة عسكرية صهيونية في مدينة جباليا
  • مقتل الشاب يوسف اللباد بعد اعتقاله بالجامع الأموي يثير جدلا واسعا بسوريا
  • أبين.. مقتل شاب تهامي برصاص إحدى النقاط الأمنية
  • سوريا.. مقتل الشاب يوسف اللباد والسلطات تعلن روايتها للحادث وتفتح تحقيقا