فنان تشكيلي يروي تجربته في الرسم التجريدي وتوظيفه في الهوية السعودية
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
روى الفنان التشكيلي فيصل الخالد، تجربته في الرسم التجريدي وتوظيفه في الهوية السعودية والحفاظ على على الأشكال الموجودة في العمارة التقليدية، ورسم الأعمال التقليدية بأسلوب معاصر.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «العربية» أنه ينتمي إلى المدرسة التجريدية، كما حرص على صبغ أعماله التجريدية بالهوية السعودية.
ولفت الخالد إلى أنه قد شكل الباب النجدي التقليدي بـاستخدام «بازل» وأطلق عليه «البازل النجدي»؛ للحفاظ على الأشكال الموجودة في العمارة التقليدية.
وأشار إلى أن معرضه يضم لوحة تمثل الدولة السعودية في نجد وقصر سلوى في أسفل اللوحة والذي يمثل الدولة السعودية الأولى، كما تضمنت اللوحة أسوار مدينة الرياض القديمة.
الفنان التشكيلي فيصل الخالد يحكي تجربته في الرسم التجريدي وتوظيفه في الهوية السعودية#أسبوع_مسك_للفنون
عبر:@b_otyf pic.twitter.com/LElLQWoJLW
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهوية السعودية
إقرأ أيضاً:
الأردن يعرض تجربته في الطاقة الخضراء بمنتدى مراكش الاقتصادي
صراحة نيوز ـ أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني، الدكتور صالح الخرابشة، أن المملكة تمكنت من تطوير استراتيجية طاقة طموحة طويلة الأجل، تدمج بين مصادر الطاقة المتجددة والتقنيات الرقمية والهيدروجين الأخضر، بما يعزز أمن الطاقة واستدامتها في ظل التحديات الإقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال مشاركة الخرابشة في جلسة بعنوان “انتقال الطاقة والتكيف والأمن: الخيارات الاستراتيجية”، ضمن فعاليات اليوم الأول من الدورة الثالثة لمنتدى مراكش الاقتصادي البرلماني للمنطقة الأورومتوسطية والخليج، والذي تحتضنه مدينة مراكش المغربية برعاية العاهل المغربي الملك محمد السادس، وبمشاركة وزراء وبرلمانيين وخبراء من مختلف الدول.
واستعرض الوزير التجربة الأردنية في تنفيذ استراتيجية الطاقة الوطنية للأعوام 2020-2030، مشيرًا إلى نجاح الأردن في تحقيق إصلاحات مؤسسية، وتعزيز الابتكار، ودعم الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ما يجعل من النموذج الأردني مثالًا يُحتذى للدول المستوردة للنفط والدول ذات الموارد المائية المحدودة.
كما تناول الخرابشة دور أدوات الذكاء الاصطناعي وتقنيات الشبكات الذكية في تعزيز مرونة قطاع الطاقة وتحسين كفاءته، مؤكدًا أهمية التعاون الإقليمي والمبادرات البرلمانية في دعم تعميم نموذج الطاقة الخضراء الأردني في دول المنطقة الأورومتوسطية والخليجية.
ويناقش المنتدى، الذي يعقد في الفترة من 23 إلى 24 أيار الجاري، جملة من القضايا المحورية، من بينها التوترات التجارية العالمية، والتكامل المالي والإقليمي، والتحديات المناخية، وحوكمة الذكاء الاصطناعي، إلى جانب الابتكار في الطاقة والتنمية المستدامة.
ويُعد المنتدى، المنظم من قبل الجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط (PAM) بالتعاون مع مجلس المستشارين المغربي، منصة استراتيجية للحوار بين البرلمانات وصناع القرار والخبراء، لتعزيز التكامل الاقتصادي والتشريعي في منطقتي المتوسط والخليج، وتبادل التجارب في مجالات الاقتصاد والطاقة والتكنولوجيا الحديثة.