مدير الأبحاث الجيولوجية: قطاع المعادن يسهم بـ60% من النقد الأجنبي في خزينة الدولة
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
أعلنت الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية، الذراع الفني لوزارة المعادن، أن قطاع المعادن ساهم بنسبة 60% من إجمالي العملات الصعبة التي دخلت خزينة الدولة، وهو ما يعادل 60% من صادرات السودان.وكشف المدير العام للهيئة، الجيولوجي المستشار أحمد هارون التوم، في تصريح (لسونا)، عن خطة خمسية (2025–2030) تهدف إلى تطوير مجالات البحث والاستكشاف والترويج لجميع أنواع المعادن في البلاد، بما في ذلك المعادن الصناعية التي تسهم في إعادة الإعمار، بالإضافة إلى معادن الطاقة والمعادن المشعة والثمينة.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تُعيّن أحمد الدندشي مديرًا عامًا لعملياتها في قطر
أعلنت شركة مايكروسوفت عن تعيين أحمد الدندشي مديرًا عامًا لعملياتها في قطر اعتبارًا من الأول من يوليو 2025، ليخلف «لانا خلف» التي تولت المنصب منذ عام 2018، وتنتقل لقيادة أعمال القطاع الحكومي لمايكروسوفت في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وقال أحمد الدندشي: «يُسعدني أن أتولى هذا المنصب في قطر في وقت تشهد فيه الدولة خطوات متسارعة نحو تحقيق طموحاتها الرقمية ورؤيتها للتنمية المستدامة. وأنا على ثقة بأن التعاون الوثيق مع شركائنا وعملائنا، إلى جانب الجهات الحكومية والقطاع الخاص، سيمكننا من توظيف قدرات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لبناء مستقبل رقمي شامل، ومبتكر، ومستدام.»
وأضاف: أؤكد التزامنا جميعًا بمواصلة دعم طموح الدولة لتكون رائدة عالميًا في التميز الرقمي، وتطوير الكفاءات الوطنية، وتعزيز التقدم المجتمعي. سنواصل العمل على ترسيخ الابتكار وتحقيق نتائج ملموسة لعملائنا وشركائنا، متمنيًا لها كل التوفيق والنجاح في مهمتها الجديدة، التي أثق بأنها ستواصل من خلالها تحقيق أثر إيجابي كبير في المنطقة.»
من جانبها، قالت لانا خلف: « كانت قيادتي لمايكروسوفت قطر محطة فارقة في مسيرتي المهنية والشخصية، وتجربة استثنائية أعتز بها كثيرًا. أشعر بامتنان عميق لعملائنا وشركائنا وفريق العمل المتميز على الثقة والدعم والشغف المشترك الذي مكننا من تحقيق إنجازات ملموسة في دعم أجندة التحول الرقمي في الدولة. لقد شكّل التزام قطر الراسخ بالابتكار مصدر إلهام حقيقي أحمله بفخر كبير وأنا أستعد لتولى منصبي الإقليمي الجديد، وأتطلع إلى توظيف هذه الخبرات في دعم الحكومات والأفراد بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وتمكينهم من الاستفادة من التكنولوجيا لتحقيق النمو الشامل والابتكار والمرونة والتنمية المستدامة.»