جمهورية لوغانسك تعلن دعمها لبوتين في الانتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أكد رئيس جمهورية لوغانسك الشعبية، ليونيد باستشنيك، دعم الجمورية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد إعلانه الترشح للانتخابات الرئاسية العام المقبل.
وكتب باسِتشنيك في قناته على "تلغرام": "اليوم أعلن (الرئيس الروسي) فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين موافقته على المشاركة في الانتخابات الرئاسية لعام 2024.
وأشار إلى أن سكان جمهورية لوغانسك اتخذوا قرارهم في عام 2014.
وأضاف: "اليوم نحن على استعداد لتأكيد ذلك بثقة. لقد كانت جمهورية لوغانسك الشعبية دائما أرضا روسية. وسيظل شعب لوغانسك دائما متضامنا مع شعب روسيا المتعدد الجنسيات. ويعمل رئيسنا اليوم كضامن للتنمية والحركة إلى الأمام، ضامن للاستقرار والرفاهية الاقتصادية، ضامن للنصر".
وأكد أنه "فقط من خلال الاتحاد حول الرئيس، يمكننا أن نتحد في مواجهة التهديدات الخارجية ومن أجل مستقبل روسيا!".
هذا وقد أعلن بوتين اليوم الجمعة، قراره المشاركة في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في مارس 2024.
تم انتخاب فلاديمير بوتين لمنصب رئيس روسيا 4 مرات - في الأعوام 2000 و2004 و2012 و2018.
وبعد اعتماد التعديلات في دستور روسيا الاتحادية، حصل بوتين على حق الترشح للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في عام 2024.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية في روسيا الكرملين فلاديمير بوتين لوغانسك جمهوریة لوغانسک
إقرأ أيضاً:
مصدر حكومي:مفوضية الانتخابات تصادق على حزب اللص ( نور زهير) للمشاركة في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 12:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر حكومي، الخميس، بأن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وافقت مؤخراً على طلب تأسيس حزب سياسي تابع للمطلوب للقضاء نور زهير.وقال المصدر، ان “المفوضية العليا المستقلة للانتخابات صادقت على تأسيس حزب سياسي يحمل اسم “حركة الرواد الوطني”، ويرتبط بالمتهم في قضايا فساد كبيرة، أبرزها ملف سرقة الأمانات الضريبية، المعروف إعلامياً بـ”سرقة القرن”، نور زهير”.وأكد أن “المصادقة تمت رغم وجود مذكرات قبض صادرة بحق زهير، مما يشكل مخالفة صريحة للقانون والدستور العراقي، الذي يمنع مشاركة شخصيات مطلوبة للقضاء أو متورطة في قضايا فساد من ممارسة العمل السياسي أو تأسيس أحزاب”.وحذر المصدر من “خطورة السماح لأشخاص متهمين بالفساد بتأسيس أحزاب قد تُستخدم كواجهات لتبييض الأموال والتأثير على العملية الانتخابية”، مشيراً إلى أن “هؤلاء المتهمين يمتلكون ثروات طائلة تتيح لهم تمويل شبكات سياسية وإعلامية بهدف تحقيق مكاسب انتخابية بطرق غير قانونية”.وطالب عدد من “الجهات السياسية والحكومية وهيئة النزاهة والقضاء باتخاذ موقف واضح وصريح إزاء هذا الخرق”، داعيا إلى “وقف إجراءات تسجيل أي كيان سياسي له صلة بشخصيات مطلوبة، ومحاسبة المسؤولين عن تمرير هذه المصادقة، حمايةً لنزاهة العملية الديمقراطية ومنع اختراقها من قبل “السراق”.يُذكر أن حركة الرواد الوطني أعلنت رسميًا عن مشاركتها في انتخابات مجلس النواب العراقي لعام 2025.